وظائف شاغرة في هيئة أبوظبي للدفاع المدني
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت هيئة أبوظبي للدفاع المدني عن فتح باب التقديم لوظائف شاغرة في خدمات الإسعاف الوطني، على أن يتم التسجيل من خلال إرسال السيرة الذاتية إلى البريد الإلكتروني [email protected]
وأوضحت الهيئة أن الشواغر الوظيفية المتاحة تتضمن 6 مجالات هي مسعف، مشرف طبي، أخصائي مكافحة العدوى، أخصائي الجودة الطبية - الصحية، صيدلي، طبيب أخصائي طب طوارئ.
وذكرت الهيئة في ما يتعلق بمجال مسعف أن مسعف الرعاية المتقدمة يجب أن يكون حاصلاً على بكالوريوس في خدمات الإسعاف، والمسعف المتوسط يكون حاصلاً على دبلوم في خدمات الإسعاف، والمسعف الأساسي يكون حاصلاً على بكالوريوس في التمريض مع دورة معتمدة في خدمات الإسعاف وحاصلاً على ترخيص ساري المفعول من دائرة الصحة أبوظبي.
وبينت في ما يتعلق بشواغر مشرف طبي، أنه يجب أن يكون حاصلاً على بكالوريوس في خدمات الإسعاف، ترخيص مزاولة المهنة بمسمى «مسعف الرعاية المتقدمة» سارٍ وصادر عن دائرة الصحة في أبوظبي، بالإضافة إلى شهادة مدرب معتمد في الدورات التخصصية الآتية: دعم الحياة القلبي المتقدم، دعم الحياة القلبي للأطفال، إنقاذ مصابي الحوادث قبل الوصول للمستشفى، خبرة ميدانية لا تقل عن سنتين. ولفتت في ما يتعلق بشواغر أخصائي مكافحة العدوى، أنه يجب أن يكون حاصلاً على بكالوريوس أو ماجستير في التخصص، وبالنسبة لأخصائي الجودة الطبية – الصحية، يجب أن يكون حاصلاً على بكالوريوس أو ماجستير في التخصص.
وأشارت في ما يتعلق بشواغر الصيدلي أنه يجب أن يكون حاصلاً على بكالوريوس في الصيدلة، وترخيص مزاولة المهنة سار وصادر عن دائرة الصحة في أبوظبي، وفي ما يتعلق بشواغر طبيب أخصائي طب الطوارئ، يجب أن يكون حاصلاً على شهادة البورد في التخصصات الطبية، ترخيص مزاولة المهنة سار وصادر عن دائرة الصحة في أبوظبي، مع خبرة ميدانية لا تقل عن سنتين بالإضافة إلى خبرة في خدمات الإسعاف.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات هيئة أبوظبي للدفاع المدني على بکالوریوس فی فی خدمات الإسعاف دائرة الصحة
إقرأ أيضاً:
أخصائي كلى يحذر: مسكنات الألم “قنابل موقوتة” تهدد صحة كبار السن
صراحة نيوز ـ حذّر أخصائي أمراض وزراعة الكلى، الدكتور محمد حسان الذنيبات، من المخاطر الصحية الجسيمة الناجمة عن الإفراط في استخدام المسكنات، خاصة لدى كبار السن، واصفًا بعض أكياس الأدوية التي يتناولونها بأنها “قنابل موقوتة” تُهدد صحة الكلى بصمت.
وأوضح الدكتور الذنيبات، في منشور عبر صفحته على “فيسبوك”، أن العديد من المسنين يتناولون أدوية متعددة تشمل المسكنات، ومدرات البول، والمثبطات، والمكملات الغذائية، فضلًا عن أدوية مجهولة المصدر أو منتهية الصلاحية، مشيرًا إلى أن كل حبة تحمل احتمالًا لتفاعل دوائي أو ضرر مباشر، خصوصًا للكلى التي قد تكون منهكة بالفعل.
وأكد أن التعامل مع أدوية كبار السن لا يجب أن يقتصر على المراجعات الروتينية، بل يتطلب فحصًا دقيقًا ومفصلًا لمحتويات الأدوية التي يتناولونها، معتبرًا أن تقييم هذه الأدوية قد يكون في بعض الحالات أكثر أهمية من إجراء فحوصات الدم.
وسلّط الدكتور الذنيبات الضوء على فئة المسكنات تحديدًا، واصفًا إياها بـ”أخطر الحبوب” رغم ألوانها الجذابة مثل فولتارين البرتقالي، وبروفين الزهري، ونابروكسين الأزرق، وكيتوفان الأحمر، وسيلبركس الأبيض، وميلوكسيكام الأصفر. وأوضح أنها تنتمي إلى مجموعة مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs)، التي تُضعف تدفّق الدم داخل الكلى، وتزيد من خطر تدهور وظائفها.
وأشار إلى أن خطورة هذه المسكنات تتضاعف لدى المرضى الذين يستخدمون مدرات البول أو أدوية الضغط، أو من لديهم سجل طبي يتعلق بأمراض الكلى، إذ قد تُسبب هذه العقاقير تراجعًا صامتًا في وظائف الكلى، دون أعراض ظاهرة حتى مراحل متقدمة.
واختتم الذنيبات تحذيره برسالة مباشرة قال فيها: “الكلية لا تُبدّل، لكن المسكن يمكن استبداله”، داعيًا إلى ضرورة التوعية بأهمية ترشيد استخدام الأدوية، وخاصة في المراحل العمرية المتقدمة.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية