غلق مزلقان قرية سفاي بالمنيا للصيانة.. اعرف الطرق البديلة
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أعلنت محافظة المنيا، اليوم الجمعة، غلق مزلقان قرية سفاي التابعة للوحدة المحلية بإتليدم، في مركز أبوقرقاص؛ لإجراء أعمال الصيانة اللازمة لتأمين المزلقان.
تحديد طرق بديلة للسيارات في قرية سفايوحددت الوحدة المحلية في مركز أبوقرقاص، جنوب المنيا، الطرق البديلة للسيارات لحين انتهاء أعمال الصيانة وهي: «كوبري إتليدم، ويقع على بعد 3 كيلومترات من كوبري قرية سفاي، وكوبري الفكرية، ويقع على بعد 5 كيلومترات من قرية سفاي».
وتتبني هيئة السكك الحديدية، خطة لتطوير عدد من مزلقانات السكة الحديد في كافة مراكز محافظة المنيا، بواسطة تشغليها بالأنظمة الحديثة والبوابات الأوتوماتيكية؛ لتحقيق عوامل السلامة والأمان وتفادي وقوع أخطاء، من خلال تشغيلها بنظام تحكم حديث يعمل بأجراس وأنوار وبوابات أوتوماتيكية، ما يحقق الأمان أثناء سير القطارات، وعبور السيارات والمشاة من المواطنين للمزلقانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا غلق مزلقان مركز ابوقرقاص
إقرأ أيضاً:
معاون مدير هيئة الطاقة: دراسة وتنفيذ مشاريع جديدة للطاقات البديلة في المدينة الصناعية بحسياء
حمص-سانا
في إطار تعزيز الاستثمار بالطاقات المتجددة، بحث معاون مدير هيئة الطاقة الدكتور سنجار طعمة، خلال زيارته إلى المدينة الصناعية بحسياء، إمكانيات دراسة وتنفيذ مشاريع جديدة للطاقات البديلة وزيادة وتطوير الاستطاعات المركبة.
وأشار الدكتور طعمة خلال لقائه مدير المدينة الصناعية في حسياء الأستاذ طلال زعيب، وعددا من المعنيين بشؤون الطاقات المتجددة إلى أن المدينة الصناعية بحسياء تحتضن واحدة من أهم المنشآت الصناعية في الشرق الأوسط المتخصصة بصناعة العنفات الريحية، في شركة “ودرفم” للطاقات البديلة والصناعات الثقيلة، ما يفتح آفاقاً واسعة أمام مشاريع توليد الطاقة الريحية.
وأوضح طعمة أن هناك توجهاً حكومياً واضحاً نحو تعزيز استخدام العنفات الريحية كمصدر رئيسي لتوليد الطاقة، منوهاً بوجود خطط لإنشاء محطات توليد طاقة ريحية كبيرة في مدينة حمص، وتتم حالياً دراسة عدة مواقع لتنفيذ هذه المشاريع، وأهمها منطقة بحيرة قطينة، مع التأكيد على الاستفادة من العنفات الريحية المصنعة محلياً في تنفيذ هذه المبادرات، ما يعزز الصناعة المحلية، ويعكس التوجه نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في إنتاج المعدات اللازمة.
وشدد الدكتور طعمة على أهمية دعم المستثمرين ومعالجة التحديات التي تواجههم، ولا سيما تلك المرتبطة بتوفير الطاقة الكهربائية، وإمكانية تطوير نموذج إدارة ذاتية للمدينة الصناعية، ما يسمح لها بإدارة كل خدماتها بفعالية، ويساهم في تعزيز الاستثمار وجعل دور المدن الصناعية كمراكز رئيسة للنمو الاقتصادي.
وأوضح الدكتور طعمة أن الدولة تتجه نحو إشراك القطاع الخاص في توزيع الكهرباء، بحيث تكون المدن الصناعية النموذج الأول لهذه المشاريع، ما يدعم استقرار الطاقة ويهيئ بيئة استثمارية أكثر جذباً، تسهم في تنشيط الحركة الاقتصادية والصناعية في سوريا.
بدوره أكد زعيب على ضرورة الالتزام بتطوير البنية التحتية لدعم مشاريع الطاقات المتجددة في حسياء الصناعية، ما يسهم في تعزيز الاستقرار الصناعي والاقتصادي، في ظل وجود منشآت محلية رائدة في تصنيع مستلزمات مشاريع إنتاج الكهرباء من الرياح.
تابعوا أخبار سانا على