زينة تستعيد ذكريات الماضي بعملات ورقية من 80 عاماً
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة زينة على خاصية القصص المصورة الملحقة على حسابها الخاص بـ”إنستغرام” مجموعة صور لعدد من العملات المصرية النادرة التي تعود لفترة الأربعينيات، لتستعيد بها ذكريات الماضي وتثير حماسة الجمهور لكلاسيكيات القرن العشرين.
وعلقت زينة على صور العملات المصرية النادرة قائلةً: “10 جنيه 1944، شايفين أد إيه؟!”.
يُذكر أن زينة أعلنت خلال الأيام الماضية، خضوع أحد نجليها التوأم من الفنان أحمد عز لعملية جراحية في ذراعه اليمنى بعد تعرضه للكسر بها، وحرصت على مشاركة الجمهور تلك اللحظات العصيبة، ونشرت صورًا من داخل غرفة العمليات برفقة نجلها، ولكن لم تفصح عن ملامح وجهه كعادتها في إخفاء ملامحهم عن الجمهور.
وكانت زينة قد انتهت الفترة الماضية من تصوير فيلم “الإسكندراني” الذي يجمعها مع الفنان أحمد العوضي، وتحت قيادة المخرج خالد يوسف، ويعد من أعمال الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، ومن المقرر منافسته في موسم أفلام رأس السنة وطرحه في شهر كانون الثاني (يناير) المقبل، كما تشارك في سباق دراما رمضان بمسلسل “العتاولة” مع الفنانين أحمد السقا وطارق لطفي.
main 2023-12-16 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
«دويتو ناري يجمع إيـوان والنجم العراقي أحمد القيسي.. والجمهور يشعل المنصّات بإشادات غير مسبوقة»
في لحظة فنية حملت الكثير من الدهشة والحماس، خطف النجم اللبناني إيـوان أنظار الجمهور بعد الكشف كواليس دويتو جديد يجمعه مع الفنان العراقي، احمد القيسي في تعاون موسيقي يُعدّ من أكثر الأعمال المنتظرة خلال الموسم. العمل الذي حمل عنوان «قولو ماشاالله» ظهر من خلال لقطات حصرية نشرها حساب Roya Music، كاشفًا جانبًا من الأجواء العفوية والتفاعل الكبير الذي رافق تصوير الفيديو كليب.
ويأتي هذا التعاون كأول شراكة تجمع إيـوان والفنان العراقي، وهو ما اعتبره المتابعون خطوة جريئة وملهمة توحّد الصوتين اللبناني والعراقي في خليط موسيقي جديد. الأغنية تحمل توقيع الشاعر عمار محمد، وألحان أحمد القيسي، فيما أشرف على التوزيع والمكس إحسان صادقي، لتخرج كعمل مكتمل العناصر، يجمع بين الإيقاع العصري والكلمة المليئة بالشجن والرومانسية.
من جهة أخرى، كان لافتًا حضور المخرجة رندلى قديح التي تقود تصوير الكليب بأسلوب بصري مختلف، يعتمد على اللقطات القريبة والروح الحيّة، ما يمنح العمل حميمية وتجسيدًا صادقًا للكلمات. وقد جرى التصوير في بيروت، وسط أجواء أوحت بكلاسيكية أنيقة تتناغم مع طبيعة الأغنية.
وعلى مواقع التواصل، اشتعلت المنصّات فور انتشار المقاطع الأولى من الكواليس، حيث انهالت الإشادات من الجمهور اللبناني والعراقي والعربي على حدّ سواء. فقد وصف المتابعون هذا التعاون بأنه «ضربة الموسم» و«عودة قوية لإيـوان إلى سوق الدويتوهات الفنية»، بينما اعتبر آخرون أن المزج بين خامتي الصوت أعطى الأغنية طابعًا استثنائيًا يؤهّلها لتكون من أكثر الأعمال تداولًا في الفترة المقبلة.
ويرى مراقبون أن هذا الدويتو قد يفتح الباب أمام تعاونات عربية إضافية، لا سيما بعد النجاح المبدئي الذي حققه قبل طرحه رسميًا، ما يعكس عطش الجمهور للأعمال المشتركة التي تجمع الثقافات والطابع الموسيقي المتنوع.