شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ساما لـ جهات التمويل اعتماد صك تسجيل الملكية من هيئة العقار بحي الفلاح، أخطر البنك المركزي السعودي ساما حهات التمويل التي لديها حقوق متعلقة بمنطقة حي الفلاح في مدينة الرياض باعتماد صك تسجيل الملكية الصادر .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "ساما" لـ"جهات التمويل": اعتماد صك تسجيل الملكية من "هيئة العقار" بحي الفلاح، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"ساما" لـ"جهات التمويل": اعتماد صك تسجيل الملكية من...

أخطر البنك المركزي السعودي "ساما" حهات التمويل التي لديها حقوق متعلقة بمنطقة حي الفلاح في مدينة الرياض باعتماد صك تسجيل الملكية الصادر عن الهيئة العامة للعقار وفق آليته المحدثة، باعتباره الوثيقة المعتمدة للتملك بتلك المنطقة.

وتعد منطقة حي الفلاح في مدينة الرياض أولى المناطق المستفيدة من السجل العقاري وفق آليته المحدثة.

وأشار البنك المركزي إلى أنه يقع على عاتق جهات التمويل مسؤولية متابعة الإعلانات الصادرة عن الهيئة العامة للعقار تباعا بهذا الشأن.

التسجيل العيني للعقار

كان وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للعقار ماجد الحقيل قد أرسل كتابا للبنك المركزي برقم (٢٤٤٣٨٢) وتاريخ ١٤٤٤/٠٩/١٩هـ، والمشار فيه إلى نظام التسجيل العيني للعقار الصادر بالمرسوم الملكي الكريم رقم (م/۹۱) وتاريخ ١٤٤٣/٠٩/١٩هـ.

ونصت الفقرة (۱) من المادة السابعة من النظام بأنه: "تحدد المنطقة العقارية بقرار يصدر عن الجهة المختصة، على أن يتضمن القرار تحديداً دقيقاً وبمعالم واضحة للمنطقة والمدة المحددة لاستقبال طلبات التسجيل العيني الأول".

وتضمنت الفقرة: " يعلن عن المنطقة بأي وسيلة مناسبة يحددها القرار".

وشملت الفقرة (۳) من المادة التاسعة من اللائحة التنفيذية لذات النظام والتي نصت على أنه: يبلغ قرار تحديد المنطقة العقارية إلى كافة الجهات ذات العلاقة بالتسجيل العيني الأول فور صدوره.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

البنك المركزي الروسي يحذر: الاقتصاد يواجه خطر الركود وسط ضغوط الحرب

حذر البنك المركزي الروسي في أحدث إصدار من تقرير الصادر هذا الشهر، من أن الاقتصاد الروسي قد يتعرض للركود نتيجة ضغوط الحرب المستمرة. وأشار البنك، المعروف بحذره الشديد، إلى أن النمو الذي شهدته البلاد خلال العامين الماضيين بفعل الإنفاق الدفاعي الكبير، قد تباطأ بشكل ملحوظ هذا العام مع ارتفاع معدلات التضخم والفائدة.


وخلال مشاركته في مؤتمر الاستثمار السنوي "Russia Calling"، توقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن يتراوح نمو الاقتصاد بين 0.5% و1% خلال 2025، رغم أن النمو في الربع الثالث كان شبه معدوم، وتراجع في الربع الأول من العام إلى أقل من الصفر عند تعديل البيانات. ورغم محاولته تهدئة المخاوف، أقر بوتين بوجود مشاكل اقتصادية حقيقية.


ووصف بوتين عجز الميزانية المتوقع للثلاث سنوات المقبلة بأنه "معتدل"، مؤكدًا أن الميزانية صممت لتقليل المخاطر الخارجية وزيادة حصة الإيرادات غير النفطية والغازية، وأن المالية العامة مستقرة، مع تمويل الالتزامات الاجتماعية والدفاعية والتنموية بالكامل. وأضاف أن التجربة غير التقليدية للبنك المركزي ساعدت على خفض التضخم بشكل أسرع من المتوقع، متوقعًا وصوله إلى نحو 6% بحلول نهاية ديسمبر، وهو أدنى من توقعات الحكومة والبنك المركزي، واصفًا ذلك بـ"إنجاز كبير لعام 2025".


ومع ذلك، حذر البنك المركزي من أن وتيرة النمو المرتفعة التي شهدها الاقتصاد بسبب الإنفاق العسكري، قد تؤدي قريبًا إلى الركود في حال عدم إجراء إصلاحات هيكلية أو إعادة توجيه الموارد بعيدًا عن قطاع الدفاع. وأكد البنك أن النمو السريع في السنوات الماضية قائم على عوامل غير مستدامة، تشمل الإنفاق العسكري المرتفع، وقيود سوق العمل، واستغلال طاقة الإنتاج القصوى، مما قد يدفع الاقتصاد نحو "الاحتراق الزائد" بدلًا من التنمية طويلة الأجل.


وأشار البنك إلى أن النمو في 2023 اعتمد بشكل كبير على الطلب على السلع العسكرية والتحفيز المالي، محذرًا من أن هذا المعدل لا يمكن الحفاظ عليه إلى الأبد دون مخاطر اختلالات كبرى في الاقتصاد الكلي. كما لفت التقرير إلى أن الاقتصاد الروسي قريب من استنزاف الطاقة الإنتاجية المتاحة، مع تضاعف القيود بسبب نقص العمالة وارتفاع توقعات التضخم.


وأوضح التقرير أن تعبئة القدرة الإنتاجية المتبقية والقوى العاملة عبر الطلبات الحكومية والتجنيد العسكري يخفي نقاط ضعف جوهرية، مشيرًا إلى أن النمو الحالي قد يؤدي إلى الركود إذا لم تتحقق مكاسب إنتاجية أو استثمارات خاصة في القطاعات المدنية.


وبين التقرير أن الأجور ارتفعت، لكن الإنتاجية لا تزال محدودة، ما يرفع مخاطر التضخم، مع توقف النمو الإنتاجي أو تباطؤه خلال العامين الأخيرين، خاصة مع تفاقم قيود القدرة الإنتاجية ونقص اليد العاملة. وأكد البنك أن النمو القائم على العمالة والتمويل الحكومي وليس على الابتكار والاستثمار الرأسمالي يعرض الاقتصاد للركود على المدى المتوسط.


وتوقع البنك أن تستمر الضغوط التضخمية على الرغم من التقدم الحالي، داعيًا إلى الحفاظ على سياسة نقدية صارمة. وأشار إلى أن رفع ضريبة القيمة المضافة بنسبة 2% اعتبارًا من يناير سيزيد من الضغوط التضخمية، ما قد يضطر البنك إلى رفع الفائدة مجددًا من 16.5%.


كما حذر التقرير من "إزاحة الموارد" بسبب الإنفاق الدفاعي الكبير والدعم الحكومي للقطاعات المحددة، مؤكّدًا أن الاستثمار في القطاعات الإنتاجية وتحديث البنية التحتية المدنية ضروري لتجنب الوقوع في فخ الركود. وأشار البنك إلى أن الاقتصاد تحول نحو الإنتاج العسكري غير المنتج، وأن الاستثمار الخاص في القطاعات المدنية لا يزال محدودًا.

طباعة شارك البنك المركزي الروسي الاقتصاد الروسي ارتفاع معدلات التضخم والفائدة مؤتمر الاستثمار السنوي Russia Calling الرئيس الروسي فلاديمير بوتين

مقالات مشابهة

  • انفجار ماسورة غاز في إمبابة وفصل الكهرباء عن المنطقة .. صور
  • المحروق .. خفض الفائدة يزيد الطلب على التمويل ويحرك الاقتصاد
  • البنك المركزي الروسي يحذر: الاقتصاد يواجه خطر الركود وسط ضغوط الحرب
  • مؤتمر التمويل التنموي 2025 ينطلق في الرياض
  • السجل العقاري.. انتهاء مهلة التسجيل العيني الأول للعقار اليوم
  • "تطوير للعمل الخيري".. نائب أمير الشرقية يهنئ جمعية بناء على اعتماد "حياك"
  • أمير الشرقية يستقبل محافظ "هيئة المواصفات" ويسلّم اعتماد "حياك" لجمعية بناء
  • نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل محافظ هيئة المواصفات ويهنّئ جمعية بناء على اعتماد “حياك”
  • أمير المنطقة الشرقية يستقبل محافظ هيئة المواصفات ويسلّم اعتماد “حياك” لجمعية بناء
  • بني ملحم .. سكرتيرة في هيئة مستقلة راتبها 4 آلاف دينار وينتقد الملكية الأردنية