كاتب صحفي: مشاركة الشباب في الانتخابات الرئاسية كانت أمرا مشرفا
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي عزت إبراهيم، إن كافة التقارير التي صدرت عن المنظمات أشارت إلى أن ما قدمته الهيئة الوطنية للانتخابات في الإشراف على العملية الانتخابية يضاهي المستويات الدولية وأمر يدعو للفخر في مصر.
الجهد من كافة شباب الأحزاب المختلفة في الانتخابات الرئاسية كان مشرفًاوتابع «إبراهيم» خلال لقائه مع الإعلامي الصحفي أحمد الطاهري، ببرنامج «كلام في السياسة»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، اليوم السبت، أنه لن تعود مفهوم السياسة المقتصرة على مفهوم النشطاء خارج النطاق المؤسسي، لافتًا إلى أن الجهد من كافة شباب الأحزاب المختلفة في الانتخابات الرئاسية كان مشرفًا، لأن العمل على الأرض من جانب الشباب يكسب الدولة قوة وثقة والمجتمع حيوية أكثر.
وأوضح الكاتب الصحفي عزت إبراهيم، أن حياد أجهزة الدولة في الانتخابات الرئاسية كانت بامتياز وأعطت الفرصة للجميع بتطوير العمل السياسي والحزب في الفترة القادمة، وأن الانتخابات القادمة تشهد مزيدا من الحيوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي عزت إبراهيم السيسي الانتخابات الرئاسية فی الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
الكاتب محمد سلماوي تاريخ حافل ومقتنيات فنية .. تفاصيل
تحدث الكاتب الكبير محمد سلماوي، عن مقتنياته الفنية ورواياته وتاريخه الحافل بالإنجازات التاريخية، وذلك من داخل صومعته البعيدة عن الضوضاء، حيث فتحت أبوابها أمام الجميع ليرى الجميع تفاصيل حياته الثقافية.
أكد الكاتب الكبير محمد سلماوي، إنه عندما اختار الشقة صومعه له اختارها في عمارة مكونة من تسعة طوابق واختار الطابق الثامن كأبعد نقطة ممكنة عن ضوضاء الشارع، مؤكدا أن صومعته تغطيها لوحات جميلة تنعكس على نفسه ورؤيته.
وقال في حواره على قناة “ إكسترا نيوز”، إن رواية "أجنحة الفراشة" وبعدها رواية "أوديب في الطائرة" كتبها في صومعته للكتابة، والتي تمنحه هدوءا كبيرا، مؤكدا أنه لا يستطيع أن يكتب إلا في هدوء شديد.
وأكد أنه لا يستطيع أن يكتب في ضوضاء صوتيه فقط بل وضوضاء بصرية أيضا، مشيرا إلى أنه لم يستطع مطلقا أن يكتب في مقهى كغيره من الكتاب ولابد أن يكتب في صومعته الهادئة، مؤكدا أنه لا يملك القدرة على الكتابة في الأماكن التي بها ضوضاء.
محمد سلماوي يستعرض مقتنياته النادرةواستعرض مقتنياته النادرة التي يحتفظ بها بصومعته.
ومن بين اللوحات النادرة لوحة للفنان عمر الفيومي، والتي وصفها بأن الفنان استلهم فيها بورتريهات الفيوم الرومانية التي وجدت بالفيوم وموجود منها بالمتحف المصري أعداد كبيرة.
كما استعرض سلماوي بورتريه للفنان اليوناني تاكس، رسم خلاله الكاتب الكبير محمد سلماوي والتي بها جانب كبير من الازدواجية على حد وصفه، وذلك خلال حواره على قناة “ إكسترا نيوز”.
فتحي عفيفي فنان تلقائيواستعرض لوحة أخرى للفنان فتحي عفيفي واصفا إياه بأنه فنان تلقائي علم نفسه بنفسه ويفتخر أنه عالم في مصنع ويستخدم موضوعات مستوحاة من المصنع وحياة العمال وكذلك يستخدم مواد وأحبارا من المصنع وهي لوحات مميزة للغاية، وكذلك استعرض رسومات لأمل نصر وحلمي التوني وحسن غنيم وجورج بهجوري وصلاح طاهر ونعيمة الشيشيني، وزينب عبده.
وأوضح أن زينب عبده من أوائل من سافروا في العشرينات لأوروبا لتعلم الرسم وتخصصت في الألوان المائية، واستعرض لوحة من قصر عابدين عندما تزوجت الأميرة فوزية شاه إيران.