بالمركزين 10 و 9 «الفريق كونغولي والبنيني» يودعان البطولة الأفريقية لكرة السلة للسيدات بالإسكندرية
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
ودع فريق C.N.S.S الكونغولي و فريق ASPAC البنيني البطولة الأفريقية لكرة السلة للسيدات المقامة في صالة نادي سبورتنج الرياضي بالاسكندرية بنتيجة 70-46، فرض الفريق الكنغولى سيطرته على المباراة منذ بدايتها وحسم جميع الأشواط لصالحة لتنتهى المباراة بفارق 24 نقطة و جاءت نتائج الأشواط على النحو التالى الفترة الأولى: 24 - 14 و الفترة الثانية: 38 - 33 الفترة الثالثة: 53 - 40 و الفترة الرابعة: 70 - 46 و بتلك المباراة ودع الفريقين البطولة بعد تحديد المركزين التاسع و العاشر.
والجدير بالذكر بأن نادي سبورتنج الرياضي بالإسكندرية يستضيف البطولة الإفريقية لكرة السلة سيدات، والتي تقام خلال الفترة من 11 إلى 19 ديسمبر الجاري وكان حصل على حق استضافة منافسات بطولة إفريقيا لسيدات كرة السلة خلال ديسمبر الجاري بعد اعتذار النادي الأهلي عن الاستضافة، وبذلك بات النادي السكندري ممثل مصر الوحيد في البطولة بسبب عدم مشاركة الأهلي في التصفيات المؤهلة.
ويسعى نادي سبورتنج لتحقيق لقب البطولة للمرة الثانية على التوالي بعد أن فاز بلقب النسخة الأخيرة من البطولة التي أقيمت بموزمبيق، لأول مرة في تاريخ النادي وتاريخ الأندية المصرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بطولة الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
حلم الجائزة الكبرى يسيطر على «جلجيوس ألكسندر»
أوكلاهوما(أ ف ب)
أخبار ذات صلةجمع النجم الكندي لأوكلاهوما سيتي ثاندر شاي جلجيوس-ألكسندر الجوائز الشخصية، وقاد فريقه ليكون الأفضل خلال الموسم المنتظم، والوصول إلى النهائي لأول مرة منذ 2012، لكن كل ما تحقق لا يقارن بالجائزة الكبرى، التي يصبو إليها وهي الفوز بلقب دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين (أن بي أيه)، وفق ما أفاد الأربعاء.وشدد الكندي الذي توج أفضل مسجل للدوري وأفضل لاعب، قبل يوم من استضافة إنديانا بايسرز في المباراة الأولى، من أصل سبع ممكنة في سلسلة النهائي «لا ألعب من أجل الأمور الفردية، لا ألعب من أجل أي شيء آخر سوى الفوز، ولم أفعل ذلك طوال حياتي». من كرة السلة للشباب في كندا إلى كرة السلة الجامعية في الولايات المتحدة، قال جلجيوس-ألكسندر: إن تركيزه منصبّ على الفوز بالألقاب، مضيفاً: «أبلغ الآن السادسة والعشرين من عمري، وأريد الفوز بلقب «أن بي أيه». الأمر يتعلق دائماً بالفوز بالنسبة لي». ومع وضع هذا الهدف نصب عينيه، قدم جلجيوس-ألكسندر موسماً رائعاً جعله يتفوق على نجم دنفر ناجتس الصربي نيكولا يوكيتش في السباق على جائزة أفضل لاعب في الدوري، محققاً في طريقه ما معدله 32.7 نقطة مع 6.4 تمريرة حاسمة و5 متابعات في المباراة الواحدة، ليقود ثاندر إلى 68 فوزاً خلال الموسم المنتظم لأول مرة في تاريخه، ما جعله صاحب أفضل سجل إن في منطقته الغربية أو بالجمل. وبات الكندي أول لاعب يتصدر الدوري من حيث عدد المباريات التي سجل فيها 20 نقطة أو أكثر (75)، 30 نقطة أو أكثر (49)، 40 نقطة أو أكثر (13)، و50 نقطة أو أكثر (4) في موسم واحد، منذ جيمس هاردن في 2018-2019. وبعدما اختير أفضل لاعب في نهائي المنطقة الغربية بقيادته ثاندر لحسم سلسلته مع مينيسوتا تمبروولفز في خمس مباريات، يسعى غلجيوس-ألكسندر كي يكون أول لاعب ينهي الموسم كأفضل مسجل، ويحرز لقب الدوري منذ شاكيل أونيل عام 2000. وقال الكندي: إنه كان «أسبوعاً طويلاً من الانتظار» منذ حسم السلسلة ضد أنتوني إدواردز ورفاقه في تمبروولفز، والتي أعقبت تخطي دنفر ناجتس ونجمه يوكيتش في نصف النهائي في مواجهة امتدت حتى المباراة السابعة. وأقر بعد نصف النهائي بأنه كان متوتراً في الفترة التي سبقت المباراة السابعة، لكن هذه الخبرة كانت عاملاً مساعداً في بناء الخبرة، التي هو بحاجة إليها في النهائي ضد بايسرز. وقال بهذا الصدد: «مع تقدم هذه الأدوار الإقصائية (بلاي أوف)، تتحسن من ناحية التحكم بالمواقف، التحكم بمشاعرك. أنت تفهم ما هو قادم»، مضيفاً «اكتشفت حديثاً كيفية التعامل مع كل هذه المشاعر والتوتر وفترة الانتظار، وذلك عبر التواصل مع أحبائي، محاولة تجنب التفكير في الأمر كثيراً والتوتر بشأنه كثيراً. عليك فقط أن تستمتع بالحياة، وأن تعيش اللحظة». بالإضافة إلى عدم التطلع كثيراً إلى المستقبل البعيد، قال جلجيوس-ألكسندر: إنه لم يجر مراجعة بعد لما يعتبر موسماً تاريخياً لثاندر، موضحاً :«كنت مركزاً على محاولة أن أكون أفضل نسخة من نفسي من أجل هذه المجموعة (فريقه)، ومحاولة الحرص على أننا نعمل بكامل طاقتنا في أكبر مرحلة في مسيرتنا. كل ذلك كان في طليعة تفكيري، وكل ما يشغلني عندما أفكر في كرة السلة».