شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن بحث سبل التعاون بين الجامعة الهاشمية ومركز دراسات القدس، صراحة نيوز 8211; بحث رئيس الجامعة الهاشمية الدكتور فواز الزبون مع رئيس مجلس أمناء مركز دراسات القدس الدكتور صلاح جرار، سبل التعاون والشراكة .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بحث سبل التعاون بين الجامعة الهاشمية ومركز دراسات القدس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بحث سبل التعاون بين الجامعة الهاشمية ومركز دراسات القدس

صراحة نيوز – بحث رئيس الجامعة الهاشمية الدكتور فواز الزبون مع رئيس مجلس أمناء مركز دراسات القدس الدكتور صلاح جرار، سبل التعاون والشراكة بين الجانبين للاشتراك في عقد المؤتمر الدولي السنوي حول “التعليم في القدس” لمناقشة قضايا، منها مواجهة أسرلة المناهج وتهويد المدارس في القدس والعبث بهويتها الثقافية والوطنية الفلسطينية والعربية والإسلامية. كما جرى خلال اللقاء الذي حضره أعضاء مجلس أمناء مركز دراسات القدس الدكتور زيدان كفافي والدكتور عمر الغول وسائد البديري ومدير عام مركز دراسات القدس الدكتور زياد أبولبن، الاتفاق على تشكيل اللجان التحضيرية والتنظيمية والعلمية المشتركة من الجانبين، لتقديم التسهيلات الممكنة من الجامعة للمؤتمر، ودعوة أعضاء هيئة التدريس والطلبة من كليات الآداب، والعلوم التربوية، كلية الملكة رانيا للطفولة وغيرها من الكليات للمشاركة بتقديم أوراق علمية حول التعليم العام والعالي والمناهج في القدس. وأكد الدكتور الزبون أهمية التعاون في عقد هذا المؤتمر الوطني والقومي الهام الذي ينطلق من الدور الوطني الكبير للجامعة في المساهمة البحثية العلمية للجامعة في المؤتمرات العلمية التي تعقد حول مدينة القدس، مشيراً إلى السياسة الأردنية بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني والرابطة القوية دينياً وقومياً وتاريخياً للهاشميين والعرب والمسلمين عموماً بالقدس، الذي يعد ارتباطا وثيق العرى توارثه الهاشميون كابراً عن كابر، كما توارثته الأجيال العربية والمسلمة منذ آلاف السنين. وعبر الدكتور جرار عن شكره وتقديره للجامعة الهاشمية على سرعة الاستجابة وإبداء الرغبة الكبيرة في إنجاح فعاليات هذا المؤتمر، لافتاً أن من أبرز غايات المركز إجراء الدراسات والبحوث والأنشطة والبرامج، التي تعزز الوعي بكافة الأبعاد المتعلقة بالقدس، والتعريف بالقدس من حيث النشأة والتطور التاريخي، بما يؤكد أصلها العربي وأهميتها للعرب والمسلمين والعالم ، و المساهمة في التواصل مع المقدسيين، وربطهم بمحيطهم الحيوي داخل الوطن الفلسطيني وخارجه، ومساعدتهم على الصمود في أرضهم وتثبيتهم في ديارهم. وقدم مدير عام المركز، مجموعة من إصدارات المركز ومنشوراته وكتبه إهداء للجامعة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العيسوي: الوحدة الوطنية والتفاف الأردنيين حول قيادتهم الهاشمية دعامة البناء الوطني

صراحة نيوز ـ أكد رئيس الديوان الملكي الهاشمي، يوسف حسن العيسوي، أن الأردن لا يعلو إلا بأبنائه، ولا ينهض إلا بتكاتفهم ووحدتهم والتفافهم حول قيادته الهاشمية التي أثبتت عبر العقود أنها بوصلة الحكمة وراعية المصلحة الوطنية العليا.

جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الخميس، في الديوان الملكي الهاشمي، وفدا من وجهاء وأبناء عشيرة آل حداد، بحضور مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان عطا البلوي، حيث استعرض العيسوي مواطن قوة الأردن ومواقف وجهود جلالة الملك في مسيرة التنمية الشاملة وتعزيز مكانة الأردن إقليميا ودوليا، ودوره المحوري في دعم قضايا الأمة العربية.

وقال العيسوي إن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يسير بثقة نحو المستقبل من خلال رؤية استراتيجية واقعية، تقوم على تمكين الإنسان الأردني باعتباره جوهر التنمية ومحورها.

وأضاف أن مسيرة الأردن، بقيادة جلالة الملك، تنطلق من إرث هاشمي يؤمن بالإصلاح والانفتاح، ويعلي من شأن القانون ويصون الكرامة الإنسانية، مشيدًا في هذا السياق بدور القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية، التي تواصل أداءها بكفاءة واقتدار.

وأشار العيسوي إلى التحديات الإقليمية والدولية المتسارعة، مؤكدًا أهمية وعي المجتمع، ونهوض النخب بدورهم، ودعم طاقات الشباب، لحماية الهوية الوطنية الاردنية وتعزيز القيم الوطنية.

وفي حديثه عن مواقف الأردن القومية، شدد العيسوي على ثبات الموقف الأردني تجاه القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن فلسطين والقدس تبقيان في صلب وجدان القيادة الهاشمية، وأن دعم الأردن للأشقاء يُترجم أفعالًا سياسية وإنسانية على الأرض تجلى في الحراك السياسي والدبلوماسي الدولي والإقليمي، الذي يقوده جلالة الملك، وإرسال المستشفيات الميدانية والمساعدات الإنسانية والإغاثية.

كما أشاد العيسوي بجهود جلالة الملكة رانيا العبدالله في دعم قضايا المرأة والطفل والشباب، ودور سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني في تأطير مشاركة الشباب وإشراكهم في مسيرة البناء.

وأكد العيسوي أن مسيرة الوطن مستمرة بجهود المخلصين، وبالإيمان المتجدد بأهمية الانتماء الفاعل، مشددًا على أن الأردن سيبقى منارة استقرار وركيزة اعتدال في الإقليم.

من جهتهم، أكد المتحدثون أن الأردنيين يقفون صفًا واحدًا خلف قيادتهم الهاشمية، داعمين ومؤيدين لمواقف جلالة الملك الحكيمة، معبرين عن فخرهم بالإنجازات المتحققة في عهد جلالة الملك، في مختلف المجالات، مشيرين إلى أن ما تحقق هو انعكاس مباشر للرؤية الملكية الواقعية والطموحة، التي تضع الإنسان في صميم الأولويات.

وشددوا على أن ثقتهم بجلالة الملك مطلقة، انطلاقا من حكمته ومواقفه الشجاعة، ومن التزامه الصادق بنهج الإصلاح والتطوير، مؤكدين أن وحدة الصف الوطني والالتفاف الشعبي حول القيادة الهاشمية يشكّلان الركيزة الأقوى في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية.

وقالوا إن الأردن، بقيادته الهاشمية، سيبقى أردن العز والكرامة، متماسكًا بوحدته الوطنية الراسخة، وحريصًا على التصدي لكل الخطابات الفئوية، مشددين على أن الوطن للجميع، وأن التماسك المجتمعي هو خط الدفاع الأول في وجه التحديات الإقليمية والتهديدات العابرة للحدود.

وأضافوا أن الأردن، وإن تأثر بالتطورات الإقليمية، فإنه يبقى فاعلًا مؤثرًا في محيطه، بفضل ثوابته ومكانته السياسية، وحكمة قيادته التي تضع مصلحة الوطن والمواطن أولا وتوازن بين حماية الداخل والمساهمة الفاعلة في استقرار المنطقة.

وثمنوا مواقف الأردن والجهود الملكية المشرفة والثابتة تجاه قضايا الأمة العربية، مؤكدين أن القضية الفلسطينية ستبقى في وجدان الأردنيين وفي صدارة أولويات الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك، الذي يواصل جهودًا سياسية وإنسانية حثيثة للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، ووقف العدوان على غزة، وتوفير الحماية الدولية للمدنيين.

وأعربوا عن دعمهم المطلق للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، باعتبارها مسؤولية تاريخية ودينية ووطنية تقوم بها القيادة الهاشمية بكل أمانة واقتدار.

وعبّروا عن اعتزازهم بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، الذين يشكلون عنوان الكفاءة واليقظة، وسياج الوطن المتين في وجه كل من يحاول المساس بأمنه واستقراره.

وأشادوا المتحدثون بالدور الإنساني والفكري الذي تنهض به جلالة الملكة رانيا العبدالله، في ترسيخ مكانة المرأة الأردنية، والدفاع عن قضايا الطفولة.

كما ثمّنوا جهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في فتح المسارات أمام الشباب، وصياغة مشروعات ريادية تستنهض طاقاتهم وتعزز إسهامهم في مسيرة التحديث والبناء الوطني.

وقدم المتحدثون التهنئة إلى جلالة الملك، وجلالة الملكة وسمو ولي العهد وإلى أبناء الشعب الأردني كافة، بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين واقتراب حلول عيد الأضحى المبارك

مقالات مشابهة

  • الدكتور المصطفى: الاجتماعات بين السيد رئيس الجمهورية والسادة الوزراء مستمرة على مدار الساعة يومياً
  • الدكتور أحمد رجب: جامعة القاهرة حافظت على رسالتها العلمية والوطنية عبر قرن كامل
  • محافظة الجيزة تفتح باب التقدم لوظيفة نائب رئيس حي ومركز ومدينة
  • محافظة الجيزة تحتاج إلى نائب رئيس حي ومركز ومدينة ..تعرف على الشروط
  • العيسوي: الوحدة الوطنية والتفاف الأردنيين حول قيادتهم الهاشمية دعامة البناء الوطني
  • رئيس «القدس للدراسات»: إسرائيل تسعى لتدمير حركة حماس وطرد الفلسطينيين من غزة
  • مركز دراسات أفريقي يحذر من توسع التعاون بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية
  • انتخاب رئيس الجامعة الأمريكية في بيروت زميلًا في "الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم"
  • مجلس جامعة قناة السويس يُكرم الدكتور أحمد أنور تقديرًا لجهوده في تطوير المستشفيات الجامعية
  • رئيس جامعة جنوب الوادي يترأس اللجنة التنسيقية للتخطيط الاستثماري