«شاهد vip» تكشف موعد عرضه على منصتها.. و 6 أسباب لمشاهدة الفيلم الغنائي سكر «فيديو»
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
كشفت «شاهد vip»، عن موعد عرض فيلم سكر عبر منصتها.
«سكر» هو فيلم غنائي استعراضي، ويعد أحدث إنتاجات MBC بالتعاون مع AROMA Studios، وطرح في دور العرض المصرية يوم 12 أكتوبر الماضي.
وكان من المقرر طرح سكر في البداية كمسلسل، لكن صناعه استقروا على عرضه كفيلم.
يستوحى فيلم سكر قصته عن رواية Daddy Longs Legs العالمية الشهيرة بـ «صاحب الظل الطويل»، حيث تدور أحداثه حول يوميات مجموعة من الأطفال واليافعين الذين يعيشون في دار للأيتام ويتعاونون معا لمواجهة ظروفهم الحياتية الصعبة تحت إدارة قاسية للدار، في وقت يرسمون فيه أحلاما وردية لمستقبل مشرق ينتظرهم.
وكانت مجموعة MBC أعلنت هذا العام، عن إنتاجها لـ فيلم سكر وهو أول عمل سينمائي غنائي من نوعه في الشرق الأوسط موجه للعائلة وهو من رؤية وكلمات النص الغنائي لـ هبة مشاري حمادة، وإخراج تامر مهدي.
فيلم سكر من بطولة: حلا الترك، معتز هشام، بافلي ريمون، ياسمين العبد، وديمه أحمد، محمد حربي، هاجر محمد، والفنانة القديرة ماجدة زكي، ونجم الكوميديا محمد ثروت، والنجوم الصغار: ماريا جمعة، عبد الله خالد، عمر خالد، ويشارك في البطولة أيضا النجوم: ريهام الشنواني، إسلام إبراهيم، ياسر الطوبجي، عباس أبو الحسن.
موعد عرض فيلم سكر على شاهدوكشفت منصة شاهد عن عرض فيلم سكر يوم 24 ديسمبر الجاري.
ونشرت شاهد إعلان فيلم سكر مع تعليق: «6 أسباب لمشاهدة الفيلم الغنائي سكر يوم 24 ديسمبر».
اقرأ أيضاًفيلم سكر.. رسالة من محمد ثروت «فيديو»
إيرادات صادمة.. سحب فيلم «سكر» من دور العرض المصرية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منصة شاهد محمد ثروت شاهد ماجدة زكي سكر فيلم سكر موعد عرض فيلم سكر عرض فيلم سكر فیلم سکر
إقرأ أيضاً:
محامٍ: هذه أبرز أسباب انتشار الجرائم الإلكترونية وكيف تثبت أنك ضحية .. فيديو
الرياض
أكد المحامي عبدالله الرشيد أن الجرائم الإلكترونية باتت واحدة من أخطر التحديات القانونية والاجتماعية في العصر الحديث، مشيرًا إلى أن تطورها يعود إلى عدة عوامل متداخلة، تتراوح ما بين التطور التكنولوجي السريع، والظروف الاقتصادية، وضعف الردع القانوني، وصولًا إلى الاستخدام السلبي للذكاء الاصطناعي.
وأوضح الرشيد أن التحول الرقمي واعتماد الأفراد والمؤسسات على الإنترنت في معظم أنشطتهم اليومية فتح الباب أمام المجرمين الإلكترونيين لاستغلال هذه المساحة بطرق خفية.
وأضاف أن الثغرات في أنظمة التشغيل والبرمجيات القديمة تمنح هؤلاء المجرمين فرصًا متكررة للاختراق، في ظل توفر أدوات الاختراق بأسعار زهيدة على الإنترنت المظلم.
وعلى المستوى الاجتماعي، لفت إلى أن البطالة والضغوط الاقتصادية قد تدفع بعض الأفراد لارتكاب جرائم إلكترونية طمعًا في مكاسب سريعة. كما تلعب الأزمات الأخلاقية لدى البعض دورًا في الانزلاق لهذا النوع من الجرائم، خاصة في غياب الوعي القانوني.
وأشار إلى أن أحد أبرز أسباب تفشي هذه الجرائم هو بطء التشريعات أو ضعف تطبيقها في بعض الدول، بالإضافة إلى صعوبة تتبّع الجناة بسبب استخدامهم لهويات وهمية وأدوات تشفير معقدة، مما يمنحهم شعورًا بالإفلات من العقاب. كما أن العولمة الرقمية زادت من تعقيد الملاحقات، إذ باتت هذه الجرائم تتجاوز الحدود الجغرافية.
ولم يغفل الرشيد الحديث عن الأثر الجديد الذي أحدثه الذكاء الاصطناعي، حيث بات يُستخدم في تزييف الصور والفيديوهات، وارتكاب جرائم تشويه السمعة والاحتيال بطرق يصعب تمييزها في بعض الأحيان.
وفيما يتعلق بكيفية إثبات الضحية تعرضه لجريمة إلكترونية، شدد الرشيد على أهمية توثيق الأدلة الرقمية، مثل لقطات الشاشة للمحادثات أو الرسائل المرسلة من الجاني، وحفظ الروابط ذات الصلة، بالإضافة إلى تتبع أثر الاتصال مثل عنوان IP أو سجلّات الاستخدام.
كما دعا إلى تحريك شكوى رسمية لدى الجهات المختصة، مثل مباحث الإنترنت، والتي تتيح استقبال البلاغات بسرية تامة. وفي مصر، أشار إلى إمكانية التواصل مباشرة عبر الخط الساخن 108 دون الحاجة للكشف عن بيانات شخصية علنية.
ونبّه إلى أن الاستعانة بـمحامٍ متخصص في قضايا التقنية يُعد أمرًا جوهريًا لتحويل الأدلة إلى إثباتات قانونية مقبولة أمام القضاء، خصوصًا في حالات الابتزاز أو انتحال الهوية. ويمكن أيضًا اللجوء إلى خبراء تقنيين للمساعدة في تحليل الأجهزة واستخراج الأدلة الرقمية اللازمة من الهواتف أو الحواسيب المخترقة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/7mWqZwW-AEcwLmVY.mp4