7 فوائد مذهلة لسمك التونة.. أبرزها يقي من السرطان
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تعتبر التونة من أكثر أنواع الأسماك المفضلة لدى الكبار والصغار، فتتميز بمذاقها اللذيذ وفوائدها التي لا حصر لها، كما يمكن تناولها لمرضى القلب والضغط، ولا يوجد أي أعراض جانبية لها (إذا تم تناولها بكمية محددة دون الإفراط)، وأيضا يتناولها متابعي الدايت لتساعدهم على خسارة الوزن، وفيما يلي نقدم لك أهم فوائد سمك التونة.
تونةفوائد سمك التونة
التخفيف من أعراض الاكتئاب
يساعد تناول سمك التونة في التخفيف من حدة أعراض الاكتئاب، كما تشير الأبحاث إلى أن التونة مفيدة لصحة المرأة العقلية وتقي من الإصابة بالاكتئاب.
الوقاية من السرطان
تعمل أحماض أوميجا 3 الدهنية المتوافرة في التونة على إبطاء نمو الخلايا السرطانية وتقليل الالتهاب في الجسم؛ ما يساعد على الوقاية من بعض أنواع الأمراض السرطانية المرتبطة بالالتهابات المزمنة.
فقدان الوزن
تُعتبر التونة من الأطعمة الصحية قليلة الدهن؛ إذ تحتوي على نسبة عالية من البروتين كما أنها قليلة السعرات الحرارية، لذا فتناولها يساعد على كبح الشهية وتعزيز قوة العضلات، وبالتالي تساعد على خسارة الوزن.
تقوية المناعة
تحتوي التونة على كمية كبيرة من فيتامين «C» والزنك والمنجنيز، التي تُعتبر مضادات طبيعية للأكسدة تقي الجسم من الأمراض المزمنة، كما أن السيلينيوم الموجود في التونة يعمل على تقوية جهاز المناعة.
الحفاظ على صحة العيون
تساعد التونة على الوقاية من اضطرابات العيون مثل الجفاف والضمور البقعي، كما تساعد على تقوية شبكية العين نظراً لكونها غنية بأوميجا 3.
خفض ضغط الدم
يشكل ارتفاع ضغط الدم خطراً على الصحة؛ إذ يرتبط بالإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية وتصلب الشرايين، ولكن التونة تساهم في خفض ضغط الدم لأنها غنية بالبوتاسيوم الذي يعمل على توسيع الأوعية الدموية.
الحفاظ على صحة القلب
تساعد المستويات العالية من أحماض أوميغا 3 الدهنية في سمك التونة؛ على تقليل مستويات تفاقم الكوليسترول داخل شرايين القلب ومنع انسدادها، ما يساهم في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التونة سمك التونة فوائد التونة سمک التونة الوقایة من
إقرأ أيضاً:
حين ينكسر القلب حزنًا على فَقْدان الأحبة.. قد يتوقّف حرفيًا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشف بحث جديد أنّه يمكن للإنسان أن يموت فعلاً جراء قلبٍ مكسور بعد وفاة أحد أحبائه، خصوصًا إذا كان الحزن الذي يشعر به شديدًا.
وتوصّلت الدراسة التي نُشرت في مجلة "Frontiers in Public Health"، الجمعة، إلى أنّ الأقارب المفجوعين الذين عانوا من أعراض حزن "شديدة" كانوا أكثر عرضة للوفاة خلال السنوات العشر التي تلت الحدث مقارنةً بمن عانوا من أعراض حزن "خفيفة".
في هذه الدراسة، قامت المؤلفة المشاركة والباحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة آرهوس في الدنمارك، ميت كييرغارد نيلسن، وزملاؤها بدراسة النتائج الصحية طويلة المدى للأقارب المفجوعين في الدنمارك على مدار عشر سنوات، وقسّموا المشاركين البالغ عددهم 1،735 شخصًا إلى مجموعتين، إحداهما عانت من أعراض حزن خفيفة، فيما عانت الأخرى من أعراض حزن شديدة.