كشف النائب الدكتور نادر مصطفى، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، حقيقة وجود تغيير وزاري خلال الفترة المقبلة.

الإصلاح والنهضة: الحوار الوطني ساهم في كثافة الإقبال على الانتخابات الرئاسية (فيديو) حزب الريادة: انتخابات الرئاسة دعم من المصريين للسيسي لحماية الأمن القومي (فيديو)

وقال "مصطفى"، خلال حواره مع برنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "ten"، اليوم الثلاثاء، إن التعديلات على مستوى المسئولين أمر متوقع، فنحن نتحدث عن انتخابات رئاسية، وكان هناك 4 مرشحين على رأس السلطة، موضحًا أن الانتخابات الرئاسية كانت حيوية، ومن المؤكد أن هذه الحيوية ستنتقل لمختلف المناصب الوزارية والمحافظين.

 

وتابع عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن الحيوية التي شهدتها الانتخابات الرئاسية أحدثت حالة حيوية داخل كافة الأطياف السياسية في مصر، متوقعًا أن يكون هذا بداية لتغيير للأفضل لحل للعديد من المشكلات القائمة. 
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين مجلس النواب الانتخابات الرئاسية عضو مجلس النواب انتخابات رئاسية تنسيقية شباب الأحزاب فضائية ten تغيير وزاري

إقرأ أيضاً:

(7900) مرشح للدخول في “سوق البرلمان بدورته السادسة”..الفشل والفساد راية البرلمان العراقي

آخر تحديث: 6 يوليوز 2025 - 11:10 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت مفوضية الانتخابات، مؤخرًا، عن تسجيل أكثر من 7900 مرشح يتنافسون على 329 مقعدًا في الانتخابات النيابية المقبلة، وهو رقم يُعد من الأعلى منذ عام 2003، ويعكس اتساع المشاركة السياسية من جهة، لكنه في الوقت ذاته يثير تساؤلات واسعة بشأن جدوى هذا التنافس، وسط مخاوف من غياب البرامج وتفكك الخريطة النيابية المقبلة.يرى مراقبون في الشأن الانتخابي أن العدد الكبير للمرشحين قد لا يُنتج تمثيلًا نوعيًا يعكس طموحات الشارع العراقي، بل قد يؤدي إلى تشتت أصوات الناخبين، وتعزيز فرص القوى التقليدية التي تمتلك المال السياسي والنفوذ التنظيمي.ويؤكدون أن “التنافس القائم على الشخصنة أو الاعتبارات المناطقية والعشائرية دون وجود رؤى وطنية أو برامج واقعية سيعيد إنتاج حالة الضعف داخل المؤسسة التشريعية، كما حصل في دورات سابقة”.ويشيرون إلى أن غالبية القوائم تخلو من أطروحات اقتصادية أو خدمية ناضجة، فيما يعتمد كثير من المرشحين على الوعود الشعبوية أو الدعاية العاطفية، بدلًا من تقديم حلول فعلية للأزمات المتراكمة في البلاد.ويرجّح مختصون في القانون والسياسة أن تشهد الدورة البرلمانية المقبلة مشهدًا مشابهاً للسنوات الماضية من حيث الانقسام والتشرذم، خاصة إذا جاءت النتائج بكتل صغيرة متنافرة غير قادرة على تشكيل أغلبيات منسجمة أو تبني برامج موحدة.ويُخشى، وفق التقديرات، أن يُستغل هذا الانقسام مرة أخرى في تمرير المحاصصة أو تقاسم النفوذ، بدلًا من دفع العملية التشريعية إلى الأمام، خصوصًا في ظل غياب معايير واضحة لاختيار المرشحين داخل بعض الكيانات السياسية.وتترافق هذه التحذيرات مع تزايد المخاوف من تأثير المال السياسي والسلاح غير الرسمي في بعض المناطق، حيث تسود مخاوف من تكرار سيناريوهات التزوير أو الضغط على الناخبين، سواء عبر شراء الأصوات أو تهديدهم بوسائل غير قانونية.ويؤكد مراقبون أن “نجاح الانتخابات لا يتوقف فقط على عدد المشاركين أو نسبة التصويت، بل على البيئة القانونية والأمنية التي تحمي صوت المواطن من التأثير والابتزاز، وعلى أداء المفوضية في ضبط معايير النزاهة والعدالة”.مع اقتراب موعد الاقتراع، يترقب العراقيون ما إذا كانت هذه الكتلة الضخمة من المرشحين ستُترجم إلى تمثيل نيابي فاعل، أم أن البرلمان المقبل سيكون نسخة مكرّرة من سابقاته، وسط دعوات ملحّة لإصلاح النظام الانتخابي، وتنقية العملية السياسية من شوائب الفوضى والتشظي.

مقالات مشابهة

  • شديد الحرارة.. الأرصاد الجوية تعلن عن حالة الطقس الأيام المقبلة
  • الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون ويقولون أنهم مستعدون لأي تصعيد في الأيام المقبلة
  • حرّ ورطوبة على الأبواب.. هكذا سيكون طقس لبنان في الأيام المقبلة
  • (7900) مرشح للدخول في “سوق البرلمان بدورته السادسة”..الفشل والفساد راية البرلمان العراقي
  • كيف سيكون الطقس خلال الأيام القادمة في الأردن ؟ .. تفاصيل
  • بديل وسام أبو علي| الأهلي يدرس ضم لاعب غير متوقع لكل لجماهير الأحمر
  • مصادر سياسية:الانتخابات المقبلة فاشلة “شيعياً”
  • موجة شديدة الحرارة ورطوبة.. الأرصاد تُحذر من طقس الأيام المقبلة
  • الأرصاد تحذر: استمرار الأجواء شديدة الحرارة والرطوبة العالية الأيام المقبلة
  • مقتدى الصدر يجدد تأكيده على مقاطعة الانتخابات البرلمانية المقبلة