الهلال الأحمر الفلسطيني: جيش الاحتلال يحاصر مركز إسعاف في جباليا
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
قال الدكتور عبد الجليل حنجل، المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يحاصر مركز إسعاف تابعا لنا في جباليا شمال قطاع غزة.
وأضاف "حنجل" في تصريحات لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الأربعاء، أن جيش الاحتلال قام بقطع الاتصالات عن المراكز التابعة لنا في غزة، موضحًا أن هناك استهداف لطواقم الأطباء والمستشفيات بغزة.
وطالب حنجل، بضرورة إدخال مزيد من المساعدات الطبية حتى نتمكن من تقديم الخدمات للمصابين والمرضى، قائلًا: "نعاني قلة الوقود اللازم لتشغيل سيارات الإسعاف بالقطاع".
وأكد المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني: "لدينا 18 سيارة تعمل في المناطق التي تشهد قصفا مكثفا في غزة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهلال الأحمر الفلسطيني جيش الاحتلال جباليا قطاع غزة المساعدات الطبية
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر يدفع بـ 9,800 طن مساعدات ومستلزمات شتوية إلى غزة
أطلق الهلال الأحمر المصري، صباح اليوم الباكر، قافلة «زاد العزة .. من مصر إلى غزة» الـ 92، والتي تحمل عدد من شاحنات المساعدات الإنسانية العاجلة في اتجاه قطاع غزة، وذلك في إطار جهوده المتواصلة كآلية وطنية لتنسيق المساعدات إلى غزة.
حملت قافلة «زاد العزة» في يومها الـ 92، نحو 9,800 طن من المساعدات الإنسانية العاجلة، والتي تضمنت: نحو 5,500 طن سلال غذائية، وأكثر من 3,600 طن مستلزمات طبية وإغاثية ضرورية يحتاجها القطاع، وأكثر من 700 طن مواد بترولية.
كما تضمنت القافلة احتياجات الشتاء الأساسية لتخفيف معاناة الأهالي، والتي شملت: 14,300 بطانية، 21,400 قطعة ملابس شتوية، و15,800 خيمة لإيواء المتضررين، وذلك وفي إطار الجهود المصرية لتقديم الدعم الإغاثي لأهالي غزة.
يذكر أن، قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة »، التي أطلقها الهلال الأحمر المصرى، انطلقت في 27 يوليو، حاملة آلاف الأطنان من المساعدات التي تنوعت بين: سلاسل الإمداد الغذائية، دقيق، ألبان أطفال، مستلزمات طبية، أدوية علاجية، مستلزمات عناية شخصية، وأطنان من الوقود.
ويتواجد الهلال الأحمر المصري كآلية وطنية لتنسيق وتفويج المساعدات إلى غزة، على الحدود منذ بدء الأزمة حيث لم يتم غلق معبر رفح من الجانب المصري نهائيًا، وواصل تأهبه فى كافة المراكز اللوجستية وجهوده المتواصلة لدخول المساعدات التي بلغت أكثر من نصف مليون طن من المساعدات الإنسانية والإغاثة، وذلك بجهود 35 ألف متطوع بالجمعية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟