حمله لإزالة الإشغالات والتعديات على الطريق العام بدشنا
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
كلف عبداللاه الخبير رئيس مركز ومدينة دشنا، قاسم عبدالرضي نائب رئيس المدينة، ومسؤولى قسم الإشغالات، بتنفيذ حملة إشغالات في شوارع المدينة حفاظًا على الطريق العام بشوارع المدينة، وتيسيراً لحركة المواطنين.
وأكد عبدالرضي، بمتابعة جهود إزالة التعديات ورفع الإشغالات من الطريق العام وعدم السماح للمنشآت التجارية والمحال والمطاعم باستغلال أرصفة المشاة ومسار الطريق في وضع الإشغالات، وذلك لتوفير حرم آمن لسير المواطنين وضمان عدم إعاقة الحركة المرورية.
وشدد على ضرورة المتابعة الدورية للمواقع التى تم إزالة التعديات منها لضمان عدم تكرار المخالفة مجددًا والتعامل الفورى حيال أى مخلفات، مشيرًا إلى أن محلية دشنا بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية مستمرة فى تنفيذ حملات إزالة التعديات.
يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات اللواء أشرف الداودى محافظ قنا، بعدم السماح بالتعدى على الطريق العام، وتكثيف حملات رفع الإشغالات بصفة دورية للتصدى للمخالفات وردع المخالفين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التعديات علي الطريق التعديات على الطريق العام حملة لإزالة الإشغالات محافظ قنا مدينة دشنا إزالة التعديات الاعلانات قنا الطریق العام
إقرأ أيضاً:
رئيس “الموساد” السابق: الطريق لإنهاء الحرب التفاوض.. و”حماس” تمتلك بُعدا سياسيا
#سواليف
قال رئيس جهاز ” #الموساد ” السابق، تامير باردو، الخميس، إن #الحرب الجارية على قطاع #غزة “لا تُحقق أي جدوى”.
واعتبر باردو في تصريحات صحفية، أن الحرب في غزة “مضيعة للوقت وإهدار للأرواح والأموال والمستقبل، ولا تلوح في الأفق أي نهاية لها”.
وأضاف أنه “كان قد حذّر في وقت سابق من بدء هذه الحرب”، مشددا على أن “الطريق الأفضل كان #التفاوض من أجل استعادة الرهائن، بدلا من اللجوء إلى الخيار العسكري”.
مقالات ذات صلة مقتل وإصابة جنود إسرائيليين بكمين للمقاومة بخان يونس 2025/06/06وأكد أن “حركة #حماس ليست مجرد قوة عسكرية، بل تمتلك بُعدا سياسيا”.
وأشار إلى أن “محاولة محوها من خلال هجوم عسكري تُعد خطأ استراتيجيا”.
ورأى باردو أن “كل مدني يُقتل اليوم في غزة سيقود مستقبلا أحد أقاربه لحمل السلاح”.
وبدعم أميركي مطلق، ترتكب قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 179 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.