إقتصاد نائب وزير الخزانة الأمريكي يبحث العقوبات ضد روسيا مع المؤسسات المالية الألمانية
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن نائب وزير الخزانة الأمريكي يبحث العقوبات ضد روسيا مع المؤسسات المالية الألمانية، ألمانيا 8211; بحث نائب وزير الخزانة الأمريكي، أديوالي أدييمو، مع مسؤولي وممثلي أوساط الأعمال في ألمانيا محاربة 8220;التحايل على العقوبات .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نائب وزير الخزانة الأمريكي يبحث العقوبات ضد روسيا مع المؤسسات المالية الألمانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ألمانيا – بحث نائب وزير الخزانة الأمريكي، أديوالي أدييمو، مع مسؤولي وممثلي أوساط الأعمال في ألمانيا محاربة “التحايل على العقوبات الغربية المفروضة على روسيا” بسبب العملية العسكرية بأوكرانيا.
وأشارت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان لها، امس، إلى أن أدييمو أكد خلال لقائه بمدراء المؤسسات المالية الكبرى الألمانية في فرانكفورت يوم 11 يوليو على “التعاون الوثيق بين الولايات المتحدة وألمانيا من أجل محاسبة روسيا”.
وشدد أدييمو على “أهمية العمل مع القطاع المالي على محاربة التحايل على العقوبات، وخصوصا الجهود لمنع تحايل الجهات الثالثة”.
وفي برلين التقى أدييمو بمسؤولين ألمان رفيعي المستوى لمناقشة “قضايا الأمن الوطني والاقتصاد”، حيث جرت مناقشة “أعمال الولايات المتحدة وألمانيا وغيرهما من الأعضاء في التحالف للحد من مداخيل روسيا وإضعاف مجمع صناعاتها العسكرية”، فضلا عن إمكانيات وضع حد لما سماه “محاولات التحايل على العقوبات ضد روسيا من قبل جهات ثالثة”.
ويذكر أن نائب وزير الخزانة الأمريكي يقوم بجولة أوروبية تشمل بلجيكا وألمانيا وإيطاليا لتنسيق الأعمال الخاصة بتطبيق العقوبات المفروضة على روسيا، وبحث بعض القضايا الأخرى. ومن المقرر أن تستمر الجولة من 9 إلى 15 يوليو.
المصدر: تاس
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ملك الأردن يبحث هاتفيا مع الرئيس الأمريكي تطورات غزة وسوريا
الأردن – بحث العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، امس السبت، مجمل المستجدات في المنطقة، وخاصة التطورات في قطاع غزة وسوريا.
جاء ذلك في اتصال هاتفي بين الملك عبد الله والرئيس ترامب، بحسب وكالة الأنباء الأردنية.
وخلال الاتصال، أكد الملك الأردني على ضرورة بذل كل الجهود لوقف الحرب على غزة، وضمان تدفق المساعدات لجميع مناطق القطاع للتخفيف من الأوضاع الخطيرة والمأساوية به.
يأتي ذلك بينما تستفحل المجاعة داخل قطاع غزة، حيث حذرت حكومة القطاع، السبت، من خطر موت جماعي يهدد أكثر من 100 ألف طفل في القطاع جراء نفاد الحليب والمكملات الغذائية في ظل استمرار سياسة التجويع التي ترتكبها إسرائيل.
ومنذ أيام، تنتشر صور ومقاطع فيديو متداولة، تظهر فلسطينيين بالقطاع وقد بدت أجسادهم أشبه بهياكل عظمية جراء الجوع الشديد، فضلا عن إصابتهم بالغثيان والإعياء وفقدان الوعي.
من جانب آخر، أشاد الملك الأردني بجهود الولايات المتحدة والرئيس الأمريكي في خفض التصعيد بالمنطقة، مبينا أن الأردن مستمر في العمل إلى جانب واشنطن والدول الفاعلة لتحقيق السلام الذي يضمن أمن واستقرار المنطقة بأكملها.
كما لفت إلى نجاح التنسيق الوثيق بين الأردن والولايات المتحدة في خفض التصعيد في سوريا، مؤكدا أهمية استقرارها والحفاظ على سيادة أراضيها.
وتناول الاتصال أيضا سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة، وتوسيع التعاون الاقتصادي بينهما، بحسب الوكالة الأردنية.
والأسبوع الماضي، استضافت عمّان مباحثات ثلاثية بين وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ونظيره السوري أسعد الشيباني، وسفير الولايات المتحدة لدى تركيا، المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك، تناولت الأوضاع في سوريا، وجهود تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء.
واتفق المسؤولون الثلاثة على خطوات عملانية تستهدف دعم سوريا في تنفيذ الاتفاق، بما يضمن أمن واستقرار سوريا، ويحمي المدنيين، ويضمن بسط سيادة الدولة وسيادة القانون على كل الأرض السورية.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، اندلعت اشتباكات مسلحة محدودة بين عشائر بدوية ومجموعات درزية بالسويداء، أعقبتها تحركات للقوات الحكومية نحو المنطقة لفرض الأمن، لكنها تعرضت لهجمات من مجموعات درزية خارجة عن القانون أسفرت عن مقتل عشرات الجنود.
ومنذ مساء الأحد، تشهد السويداء وقفا لإطلاق النار عقب اشتباكات مسلحة دامت أسبوعا بين مجموعات درزية وعشائر بدوية، خلفت مئات القتلى.
وضمن مساعيها لاحتواء الأزمة، أعلنت الحكومة السورية 4 اتفاقات لوقف إطلاق النار بالسويداء، أحدثها في 19 يوليو/تموز الماضي.
ولم تصمد الاتفاقات الثلاثة السابقة طويلا، إذ تجددت الاشتباكات إثر قيام مجموعة تابعة لحكمت الهجري، أحد مشايخ عقل الدروز، بتهجير عدد من أبناء عشائر البدو من السنة وارتكاب انتهاكات بحقهم.
وكالات