- بديل طارق حامد- رومانو: اتفاق مبدئي بين اتحاد جدة وفابينيو
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بديل طارق حامد رومانو اتفاق مبدئي بين اتحاد جدة وفابينيو، طلب البرتغالي نونو سانتو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي اتحاد جدة، من إدارة ناديه التعاقد مع فابينيو، لاعب خط وسط فريق ليفربول .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بديل طارق حامد- رومانو: اتفاق مبدئي بين اتحاد جدة وفابينيو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
طلب البرتغالي نونو سانتو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي اتحاد جدة، من إدارة ناديه التعاقد مع فابينيو، لاعب خط وسط فريق ليفربول الإنجليزي، خلال الميركاتو الصيفي الحالي.
مفاوضات اتحاد جدة مع فابينيووحسبما أفاد الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو، المتخصص في سوق الانتقالات بشبكة «سكاي سبورت»، فإن مسئولي اتحاد جدة قدموا عرضهم لـ فابينيو، وتوصلوا لاتفاق مبدئي مع البرازيلي على انضمامه لصفوف «العميد».
وذكر رومانو أن نادي اتحاد جدة لم يبدأ، حتى هذه اللحظة، في التفاوض مع ليفربول على التعاقد مع فابينيو، خلال الميركاتو الصيفي الحالي.
ومن المنتظر أن يُقدم نادي اتحاد جدة عرضًا لـ ليفربول من أجل التعاقد مع فابينيو خلال الأيام المقبلة.
وقد يكون فابينيو بديلًا لـ طارق حامد، لاعب خط وسط فريق اتحاد جدة، الذي يقترب من الرحيل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محلل أسواق: البورصة المصرية أفضل بديل للعائد الثابت مع تراجع التضخم
أكد الدكتور علي جمال عبد الجواد، محلل الأسواق المالية، إن تراجع معدلات التضخم في مصر يعزز من جاذبية البورصة المصرية باعتبارها البديل الأفضل للعائد الثابت من البنوك، في ظل توقعات بخفض أسعار الفائدة، وهو ما انعكس بالفعل في زيادة تدفقات السيولة إلى عدد من القطاعات والأسهم القيادية.
وأضاف عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "أرقام وأسواق" المذاع على قناة أزهري، أن دخول السيولة إلى المؤشر العام ومجموعة الأسهم القيادية كان المحرك الرئيسي لارتفاع المؤشرات خلال الأسبوع الجاري، رغم تراجع بعض الأسهم الكبرى، مؤكدًا أن المؤشر لا يتأثر بسهم أو سهمين، حتى وإن كانا من الأسهم القيادية، في ظل وجود أساسيات قوية ودخول مؤسسات مالية كبيرة.
وأشار إلى أن المؤشر الرئيسي يتحرك حاليًا قرب مستويات 42 ألف نقطة، مع استهدافات فنية تمتد إلى نطاق يتراوح بين 45 و47 ألف نقطة خلال الفترة المقبلة، مع احتمالية حدوث تصحيحات طبيعية، لا تمثل انعكاسًا سلبيًا للاتجاه العام الصاعد.
وأضاف أن استمرار استقرار سعر الصرف، وتراجع التضخم، وتزايد السيولة المؤسسية، عوامل تدعم بقاء السوق في مسار صعودي، حتى مع اقتراب نهاية العام وعمليات جني الأرباح المتوقعة.