أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، بأن الاحتلال مر عليه لأول مرة منذ 7 أكتوبر الماضي، 24 ساعة دون إطلاق صاروخ واحد من قطاع غزة (باستثناء الهدنة التي استمرت 7 أيام في أواخر نوفمبر).

وأضافت الصحيفة أنه آخر إنذار صاروخي تم إطلاقه كان أمس في تمام الساعة 3:59 مساءً.

وأفادت صحيفة “إسرائيل اليوم”، نقلا عن مسؤول إسرائيلي، بأن إسرائيل ليست مستعدة لسحب جزء من قواتها في غزة ضمن الصفقة الثانية للإفراج عن الرهائن.

وحسب الصحيفة العبرية، نفي المسؤول الإسرائيلي، ما ورد في صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، وأكد أن إسرائيل ليست مستعدة لسحب جزء من قواتها ضمن الصفقة الثانية للإفراج عن الرهائن الإسرائيليين.

وقال المسؤول الإسرائيلي: "لا يوجد مثل هذا الاستعداد".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال صاروخ اطلاق صاروخ تايمز أوف إسرائيل

إقرأ أيضاً:

مصدر: واشنطن ستتخلى على إسرائيل إن لم توقف حرب غزة

أفادت صحيفة "واشنطن بوست" عن مصدر مطلع بأن أعضاء في إدارة ترامب أخبروا إسرائيل بأن واشنطن ستتخلى عن الدولة العبرية إن لم تنه الحرب في قطاع غزة.

وقال المصدر إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستطيع إنها الحرب في غزة ومعه الأغلبية إن أراد ذلك، لكنه يفتقر (نتنياهو) لإرادة السياسية، على حد قوله.

وأضاف قائلا أن "نتنياهو روّج لفكرة استئناف المساعدات في اجتماع مجلس الوزراء مساء الأحد على أنها مجرد مسألة شكلية".

وتابع المصدر "ضغوط ترامب تزايدت في الأيام الأخيرة مع استدعاء إسرائيل عشرات الآلاف من جنود الاحتياط وتصعيدها قصف غزة واقترابها من نقطة اللاعودة في الحرب".

 وخلال الأسبوع الماضي، التزمت الحكومة اليمينية في إسرائيل صمتاً دبلوماسياً، في الوقت الذي أطلق فيه ترامب عاصفة من التصريحات التي هزت افتراضات الإسرائيليين إزاء مكانة بلادهم لدى أهم حلفائها، خصوصاً أنه تجاوز الدولة العبرية خلال زيارته الشرق أوسطية التي شملت السعودية وقطر والإمارات.

ويواجه نتنياهو ضغوطاً من المتشددين الدينيين القوميين في حكومته الذين يصرون على مواصلة الحرب في غزة حتى إنزال هزيمة ساحقة بحماس، ومن باقي المواطنين الإسرائيليين الذين يتزايد ضيقهم بالصراع الدائر منذ أكثر من 18 شهراً. وانحاز نتنياهو حتى الآن إلى صف المتشددين.

 ويؤكد مسؤولون في إدارة ترامب على أن العلاقات الأميركية الإسرائيلية ما زالت قوية، لكنهم عبروا أحياناً عن خيبة أملهم تجاه نتنياهو في جلسات خاصة في وقت يسعى فيه ترامب للوفاء بوعد حملته الانتخابية بإنهاء الحروب في غزة وأوكرانيا بسرعة، وفق رويترز.

ويريد المسؤولون من نتنياهو أن يعمل بجد أكبر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار واتفاق مع حماس للإفراج عن الرهائن.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جيمس هيويت: إن الإدارة الأميركية تواصل العمل مع إسرائيل لتحرير الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 58 وتعزيز الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط. وأضاف "لن تحظى إسرائيل بصديق في تاريخها أفضل من الرئيس ترامب".

مقالات مشابهة

  • للمرة الثانية خلال 2025.. «الاحتياطي الأسترالي» يخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس
  • إنذار أوروبي لـ إسرائيل: مستوطنات الضفة تهدد حل الدولتين
  • واشنطن ستتخلى عن إسرائيل إن لم توقف حرب غزة
  • طائرة تقل 200 راكب تحلق بدون طيار لمدة 10 دقائق
  • واشنطن بوست: واشنطن ستتخلى عن إسرائيل إن لم توقف حرب غزة
  • مصدر: واشنطن ستتخلى على إسرائيل إن لم توقف حرب غزة
  • أكسيوس: نائب ترامب كان ينوي زيارة إسرائيل وتراجع لهذا السبب
  • هذا ما تدعيه إسرائيل حول عدوانها على اليمن ونتائجه
  • قبل اجتماع الخميس.. لماذا تتوقع إتش سي تخفيض الفائدة بالبنك المركزي للمرة الثانية؟
  • الحوثيون يعلنون استهداف مطار "بن غوريون" للمرة الثانية خلال 24 ساعة