الثورة نت:
2025-07-06@10:56:35 GMT
تدشين توزيع الحقيبة المدرسية لأبناء الشهداء والمفقودين بمحافظة ريمة
تاريخ النشر: 5th, July 2025 GMT
الثورة نت /..
دشن فرع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء بمحافظة ريمة، اليوم السبت ، مشروع توزيع الحقيبة المدرسية على أبناء الشهداء والمفقودين بالمحافظة.
وفي التدشين، أشاد أمين عام محلي المحافظة حسن العمري، بتدشين هيئة رعاية أسر الشهداء لمشروع الحقيبة المدرسية في إطار الاهتمام المستمر بأبناء الشهداء وتخفيف الأعباء على أسر الشهداء وتشجيع أبنائهم على الالتحاق بالمدارس.
وأكد أهمية دعم ورعاية هذه الفئة عرفانًا بتضحيات ذويهم في الدفاع عن الوطن وإفشال مخططات الأعداء، مشيرًا إلى أهمية تكامل الجهود الرسمية والشعبية في رعاية أسر وأبناء الشهداء بما يحمله من قيم الوفاء لمن قدّموا أرواحهم رخيصة دفاعًا عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وفي التدشين الذي حضره وكيل المحافظة فهد الحارسي، أكد مسؤول التعبئة بالمحافظة محمد النهاري، أهمية تعزيز الجهود لرعاية أبناء الشهداء وتلمس احتياجاتهم ومساعدتهم على مواجهة التحديات خصوصاً في ظل تداعيات الظروف الراهنة جراء استمرار العدوان والحصار.
وثمن الجهود المبذولة لدعم وتشجيع أبناء الشهداء الذين هم أمانة ومسؤولية في أعناق الجميع.
من جهته أوضح مدير فرع هيئة رعاية أسر الشهداء بالمحافظة عبدالإله حامد، أن الحقيبة المدرسية تستهدف 375 طالبًا وطالبة من أبناء الشهداء والمفقودين على مستوى مديريات المحافظة.
ولفت إلى أن المشروع يمثل إحدى المحطات المهمة في إطار برنامج متكامل يستهدف رعاية واهتمام هذه الفئة على المستويين التربوي والإجتماعي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحقیبة المدرسیة أبناء الشهداء أسر الشهداء رعایة أسر
إقرأ أيضاً:
مشائخ ووجهاء ريمة يباركون قطع دابر الفتنة في المحافظة
وأكد المشاركون في الوقفة التي حضرها عضوا مجلس الشورى حسن طه، ومنصور المنتصر، ومدير المديرية فارس روبع ومشايخ وأعيان المديرية، استمرار التحرك في مواجهة العدوان والوقوف صفاً واحداً في معركة السيادة والمصير.
وأعلنوا البراءة من الخونة والعملاء، ورفع الجاهزية والاستعداد لمواجهة أي عدوان على اليمن والحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية، والتصدي للمؤامرات والمخططات الإجرامية التي تستهدف أمن وسيادة البلاد.
وجدّد أبناء السلفية، تفويضهم الكامل لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ الخيارات المناسبة لردع العدوان ونصرة الشعب الفلسطيني المظلوم.
وأشادوا بدور الأجهزة الأمنية في كشف الخلايا التكفيرية وإخماد الفتنة التي أشعلها المدعو "صالح الخنتوس" في زعزعة الأمن بالمديرية وراح ضحيتها ثلاثة من رجال الأمن وإصابة آخرين.
وأكد بيان صادر عن الوقفة، استمرار أبناء السلفية في رفد الجبهات بالرجال والعتاد، داعيًا إلى تعزيز الوعي المجتمعي لمواجهة الحرب الناعمة التي تشنها أبواق المرتزقة لتمزيق الجبهة الداخلية خدمةً للأجندة الخارجية.
وأعلن، البراءة التامة من كل منافق ومرتزق وخائن ومتصهين وعميل لأمريكا وإسرائيل، لافتًا إلى جاهزية قبائل السلفية لمواجهة أي تصعيد للعدو بأي شكل من الأشكال وحماية الجبهة الداخلية من كل من تسول له نفسه المساس بها خدمة للعدو الصهيوني، الأمريكي وأذنابه من المرتزقة والعملاء.