موقع 24:
2025-05-18@04:32:40 GMT

روبيرتو ينقذ برشلونة من فخ ألميريا

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

روبيرتو ينقذ برشلونة من فخ ألميريا

أحرز سيرجي روبيرتو هدفين قاد بهما فريقه برشلونة للإفلات من فخ ضيفه ألميريا، بعدما تغلب عليه بصعوبة بالغة بنتيجة 3-2، اليوم الأربعاء، في المرحلة الـ18 للمسابقة.

واتسمت المباراة، التي جرت على ملعب لويس كومبانيس الأولمبي بالإثارة خلال شوطيها، حيث ظلت نتيجتها معلقة حتى اللحظات الأخيرة، وبدا واضحاً معاناة نجوم برشلونة أمام منافسه المتواضع، الذي مازال يبحث عن انتصاره الأول في المسابقة خلال الموسم الحالي، وكادت الهفوات الدفاعية الساذجة للفريق المضيف أن تفقده مزيداً من النقاط في البطولة التي يطمح للاحتفاظ بلقبها للموسم الثاني على التوالي.

☑ Victoire et 3 points précieux pour le @fcbarcelona_fra !#BarçaAlmería 3-2 #LALIGAEASPORTS #ResultsByVisitSaudi pic.twitter.com/Az6dqhEoMZ

— LALIGA (@LaLigaFRA) December 20, 2023

وبادر رافينيا بالتسجيل لمصلحة برشلونة في الدقيقة 33، لكن ليو بابتيستا أدرك التعادل لألميريا في الدقيقة 41.

وتقدم برشلونة مجدداً بهدف عن طريق سيرجي روبيرتو في الدقيقة 60، غير أن إدغار غونزاليس منح التعادل مرة أخرى لألميريا في الدقيقة 71.

وتقمص سيرجي روبيرتو دور البطولة في اللقاء، عقب تسجيله هدفه الشخصي الثاني والهدف الثالث لبرشلونة في الدقيقة 83، ليقود فريق المدرب تشافي هيرنانديز للتمسك بآماله في المنافسة على المقدمة.

وارتفع رصيد برشلونة، الذي حقق فوزه الثاني فقط في لقاءاته الخمسة الأخيرة بالمسابقة، إلى 38 نقطة، ليتقدم للمركز الثالث مؤقتاً لحين انتهاء باقي مباريات المرحلة، بفارق 6 نقاط خلف جيرونا (المتصدر)، 4 نقاط خلف غريمه التقليدي ريال مدريد، صاحب المركز الثاني، اللذين سيقابلان ريال بيتيس وديبورتيفو ألافيس غداً الخميس خارج ملعبيهما.

في المقابل، توقف رصيد ألميريا، الذي تكبد خسارته الـ13 في المسابقة هذا الموسم مقابل 5 تعادلات، عند 5 نقاط في قاع الترتيب.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة برشلونة ألميريا الدوري الإسباني فی الدقیقة

إقرأ أيضاً:

الوحدة .. سر النجاح الذي غاب عن البقية

 

 

مع جمود النشاط الرياضي والشبابي، في العاصمة صنعاء وتوقفه على مستوى المسابقات، خاصة في كرة القدم، والألعاب الجماعية الأخرى.. تختفي الحلول ويظهر نادي وحدة صنعاء كمنقذ.
نادي وحدة صنعاء تعدى مسمى ناد بالمصطلح القديم المتعارف عليه قديما في بلادنا، للعبة أو لعبتين.
من يدخل من إحدى بوابات النادي، تتملكه الدهشة، ولو لا أنه دخل بقدميه أو سيارته، لظن أنه خارج اليمن.. هذه حقيقة لا ينكرها إلا من لم يدخله خلال السنوات الحالية، أو أنه في خلاف مع كل التطورات التي يشهدها النادي.
كسر الجمود الصيفي؛ تمثل في احتضان النادي لفعاليات وأنشطة الملتقى الصيفي التاسع في مختلف الألعاب، في تأكيد ميداني وليس كلاماً انشائياُ؛ على أن النادي أصبح متنفسا للشباب والرياضيين، حين ضاقت بهم السبل في بقية الأندية.
عندما انتقد النادي كناد، لإقامته هذه الفعالية الشبابية وتلك المسابقة الرياضية، فأنا في خصومة ليس مع النادي فحسب؛ بل مع كل من يحتضنهم، ويوفر لهم الممارسة الممتعة.
ليس من العيب أن أكون ناقدا، لأنها مهمة كل إعلامي، ولكن من المعيب أن أضع نفسي في الحرج، حينما أرى شيئا يستحق الإشادة ولا أفعل ذلك، والأكثر حرجا عندما أحاول تشويهه.
الأندية الرياضية في بلادنا يترأسها رجال مال وأعمال، فلماذا لم يستنسخوا كنادي الوحدة!! هل ينقصهم المال، بالطبع لا، ولكن ينقصهم الإبداع والتميز وامتلاك روح جميلة تنعكس على الأرض.
المال أداة من أدوات النجاح، ولكنه لا يصنع النجاح بمفرده، وإلا لماذا من يملكون ثروات مهولة، واقعهم لا يدل أي لمسات جمالية يقدمونها لمحيطهم الرياضي والشبابي؟
أمانة العاصمة صنعاء ووزارة الشباب والرياضة، ينبغي أن تكون ممتنة لنادي الوحدة، فلو افترضنا أن وفدا رياضيا جاء لصنعاء ليشاهد منجزاتها الرياضية، فلن تجد الدولة أفضل منه مكانا لزيارته، ليخرج بانطباع مغاير عما يسمعه عن اليمن، وافتقادها للمنشآت الرياضية النموذجية.
من السهولة أن تلعن الظلام.. ولكن ما هي النتيجة؟ ستبقى في العتمة حتى تفقد البصر والبصيرة.. وهذا هو الفرق بين من همه الوحيد ليس فقط اصطياد الأخطاء، بل توهم وجودها والبناء على ذلك الوهم نقدا يناقض الواقع ويصور قائله على أنه إما أعمى أو يريد شيئا في نفسه، بالطبع ليس للمصلحة العامة أي دخل فيها.
فعلا اتحسر على وحدة صنعاء، لأنه من نسخة واحدة، وأتمنى أن تمتلك بقية الأندية نفس روح الإبداع والتألق، حتى يجد الشباب والرياضيون أكثر من نموذج مشرف ومشرف، ليس فقط في العاصمة صنعاء، بل في مختلف المدن اليمنية.
لو زرت أي ناد، وكررت الزيارة بعد عدة سنوات، قد لا تجد أي تطور أو جديد، ولكن ستحزن على ما كان فيه وانتهى.
في الوحدة الأمر مغاير، ففي السنة الواحدة تجد شيئا جديدا، وكأنك تتعرف على المكان لأول مرة.. وهنا يكمن سر النجاح الذي استقر في الوحدة وغاب عن البقية.

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى عن فوز الأهلي على البنك بالدوري: إحنا ملوك الدقيقة 90
  • السوداني يطلق العهد العربي للإصلاح الاقتصادي يتكون من 6 نقاط
  • هدد الشرطة التركية عبر وسائل التواصل الاجتماعي.. فما الذي حصل؟!
  • "كان بيدافع عن مخالفته" رئيس مركز منفلوط بأسيوط ينقذ مواطن من الموت أسفل عجلات اللودر أثناء تنفيذ قرار ازالة
  • الوحدة .. سر النجاح الذي غاب عن البقية
  • رسميًا.. بيع ألميريا الإسباني بـ100 مليون يورو
  • برشلونة يجتاز إسبانيول ويتوج بلقب “الليغا” للمرة الـ28 في تاريخه
  • ريال مدريد يهنئ برشلونة بـ لقب الدوري الإسباني
  • شاهد بالصور والفيديو.. بعد أن شاركه اللعب بلقطات إستعراضية في إسبانيا.. نجم كرة القدم السوداني عبد الله عماد يدهش اللاعب العالمي روبيرتو كارلوس بمهاراته العالية
  • عندها 16سنة.. فريق طبي بالمنيرة ينقذ طفلة حامل من الموت المحقق