شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مختص وجود المشروبات المحلاة في كل مكان فرض تناولها كسلوك غير صحي، أكد أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني، أ.د. محمد الأحمدي، إن وجود المشروبات في مختلف الأماكن مثل السوبر ماركت والكافيهات قد فرض تناولها كسلوك غير .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مختص: وجود المشروبات المحلاة في كل مكان فرض تناولها كسلوك غير صحي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مختص: وجود المشروبات المحلاة في كل مكان فرض تناولها...

أكد أستاذ فسيولوجيا الجهد البدني، أ.د. محمد الأحمدي، إن وجود المشروبات في مختلف الأماكن مثل السوبر ماركت والكافيهات قد فرض تناولها كسلوك غير صحي.

وأضاف خلال مداخلة مع برنامج «من السعودية» على قناة «السعودية» أن الجسم بريء من طلب هذه المشروبات المحلاة، ولكن وجودها المكثف هو الذي فرضها.

وأوضح الأحمدي أن نمط الحياة غير الصحي جعل الأشخاص هم الذين يذهبون إلى تناول هذه المشروبات بشكل مباشر وغير مباشر.

ولفت إلى أنه حال توافر البدائل الصحية لذهب الناس إليها، ولكن هذه السلوكيات قد جعلت الناس يتناولون مشروبات مليئة بالسعرات الحرارية ما أثر بالسلب على الصحة.

#من_السعودية | هل الجسم هو من يطلب المشروبات المحلاة؟ أ.د.محمد الأحمدي: الجسم بريء من طلب المشروبات المحلاة، ولكن وجودها المكثف بكل مكان وعدة أنواع، فرض هذا السلوك غير الصحي على الجسد. @DoctorAlahmadi | #قناة_السعودية pic.twitter.com/NacqoC90SV

— قناة السعودية (@saudiatv) July 14, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

25 قتيلاً بينهم منتظرو مساعدات.. لا “مكان آمن” في غزة

البلاد (غزة)
في تصعيد عسكري متواصل، شنت القوات الإسرائيلية فجر السبت غارات جوية وبرية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزة، أسفرت عن مقتل 25 فلسطينياً، بينهم 13 مدنياً كانوا في انتظار مساعدات غذائية، بحسب مصادر طبية ومسعفين محليين.
وأكدت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن القصف استهدف أحياء سكنية ومناطق تجمع للمدنيين، مشيرة إلى أن الضحايا سقطوا في أماكن متفرقة من مدينة غزة، خان يونس، ومخيم البريج. وذكرت مصادر طبية أن القصف طال منازل ومناطق لتوزيع المساعدات في حي تل الهوى ومنطقة الشاكوش شمالي القطاع، حيث كان العشرات ينتظرون شاحنات مساعدات، على رأسها الدقيق.
تزامناً مع الغارات، أعلنت إسرائيل توسيع عملياتها العسكرية في شرق مدينة غزة، فيما كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن خطة أمنية جديدة تهدف إلى”تعميق تقسيم قطاع غزة” وزيادة الحصار عليه، في محاولة لـ”إضعاف حركة حماس وإنهاكها”، بحسب ما نقلته قناة “كان” عن مصادر سياسية. تأتي هذه التطورات في ظل تعثر مفاوضات تبادل الأسرى، ما يزيد من حدة الضغوط العسكرية على القطاع.
وبينما تتصاعد الغارات، تتدهور الأوضاع الإنسانية بشكل خطير، فقد أعلن برنامج الأغذية العالمي أن ثلث سكان غزة لا يأكلون لأيام كاملة، وأن سوء التغذية في تزايد حاد، مع حاجة أكثر من 90 ألف امرأة وطفل للعلاج العاجل. وأضاف البرنامج أن 470 ألف فلسطيني مهددون بالمجاعة الكارثية خلال الأشهر المقبلة.
وأشار بيان البرنامج إلى أن السكان يموتون بسبب نقص المساعدات الإنسانية؛ إذ أصبحت المعونات الغذائية السبيل الوحيد للنجاة بعد ارتفاع أسعار الطعام لمستويات قياسية. ودعت منظمات دولية، بينها الأمم المتحدة و”الأونروا”، إلى رفع القيود الإسرائيلية فورًا والسماح بوصول المساعدات.
من جهتها، أكدت وكالة “الأونروا” أن سكان غزة “يعانون من النزوح المستمر ولا مكانًا آمنًا لهم”، مشيرة إلى أن القطاع يشهد دمارًا غير مسبوق منذ أكثر من 650 يومًا من القتل والمعاناة.
وفي محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، أعلنت مصادر طبية عن دخول ست شاحنات محمّلة بمستلزمات طبية فقط إلى القطاع بدعم من “اليونيسف”، لكنها لا تحتوي على أي مواد غذائية، ما يزيد من حدة الأزمة الإنسانية.
وفي تقرير حاد اللهجة، اتهمت المجموعة الدولية لإدارة الأزمات إسرائيل باستخدام سياسة التجويع كأداة حرب، معتبرة أن النظام الجديد لتوزيع المساعدات الذي تفرضه إسرائيل، من خلال ما يُعرف بـ”مؤسسة غزة الإنسانية”، يمنع وصول الغذاء إلى الفئات الأكثر ضعفاً، ويخلق”فوضى قاتلة”.
وأوضحت المجموعة أن 16% من أطفال غزة يعانون من سوء تغذية حاد، وأن المستشفيات تسجل عشرات الوفيات يومياً بسبب الجوع. ودعت إلى رفع فوري للحصار ووقف شامل لإطلاق النار، مؤكدة أن “منع المجاعة لا يحتمل التأجيل”.
ووسط هذه التطورات، تصاعدت التحركات الدولية، فقد دعت فرنسا وألمانيا وبريطانيا في بيان مشترك إلى”إنهاء الكارثة الإنسانية في غزة فوراً”، مطالبة إسرائيل برفع القيود المفروضة على تسليم المساعدات واحترام القانون الإنساني الدولي.
وفي نيويورك، تستعد الأمم المتحدة لعقد مؤتمر وزاري الأسبوع المقبل لإحياء حل الدولتين، في خطوة تهدف إلى إعادة الزخم الدولي للمطالبة بإنهاء الاحتلال ووقف الحرب. ومن المقرر أن يشارك فيه أكثر من 100 دولة، وسط غياب كل من الولايات المتحدة وإسرائيل.
ويأمل دبلوماسيون في أن يشكل المؤتمر”فرصة نادرة لتحويل الإجماع الدولي إلى خطوات ملموسة”، مع تحذيرات من أن حل الدولتين بات أضعف من أي وقت مضى في ظل استمرار الحرب، وتوسّع الاستيطان في الضفة الغربية.
وفي ظل تصعيد عسكري دموي ومأساة إنسانية متفاقمة، يقف قطاع غزة على شفا مجاعة، بينما تلوّح الدول الغربية بإجراءات دبلوماسية متأخرة، وتتواصل دعوات رفع الحصار وسط تحذيرات من أن كل ساعة تمر تعني مزيداً من الضحايا الأبرياء.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يزعم سماحه بمد خط للمياه المحلاة من رفح بدعم إماراتي
  • 5 فواكه تناولها على معدة فارغة للحصول على أقصى فائدة.. فما هما؟
  • 4 فواكه لا يجب تناولها في بداية اليوم.. خبيرة تغذية توضح أفضل الأنواع
  • نصائح لحماية الأطفال خلال الأنشطة الرياضية في الطقس الحار
  • «فتح»: غزة بلا ملاذ آمن.. والاحتلال يقصف كل مكان
  • مختص: نتائج الشركات في السوق السعودية فاقت التوقعات وساعدت على استقرار
  • الإعلان عن مكان وموعد جنازة زياد الرحباني
  • الأحمدي يكشف وصفة اليابانيين لطول العمر ومقاومة الاكتئاب .. فيديو
  • 25 قتيلاً بينهم منتظرو مساعدات.. لا “مكان آمن” في غزة
  • الأونروا: لا مكان آمن في غزة والفلسطينيون يُجبرون على النزوح مجددًا