فرنسا توقف طائرة تحمل 300 هندي بشبهة اتجار بالبشر
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
قال مسؤولون محليون في إقليم المرن بشرق فرنسا، الجمعة، إن فرنسا أوقفت رحلة طائرة للطيران كانت متجهة إلى نيكاراغوا، وعلى متنها 303 ركاب هنود، وإنه تم فتح تحقيق قضائي في ظروف الرحلة وأغراضها.
وذكرت وسائل إعلام فرنسية، منها تلفزيون (بي.إف.إم وفرانس 3)، أن السلطات تحقق في شبهات الاتجار بالبشر.
وقال مكتب حاكم إقليم المرن في بيان أرسله عبر البريد الإلكتروني إن الرحلة، التي نفذتها شركة طيران من رومانيا، وهبطت في مطار فاتري الصغير لإجراء فحص فني قبل أن تتدخل الشرطة.
عملية دولية بقيادة #الإمارات.. اعتقال أخطر زعيم لمنظمات الاتجار بالبشر#فيديو24
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/PnJnhVilUD pic.twitter.com/m0k4VhjlBW
وأضاف المكتب "تم تحويل قاعة الاستقبال في مطار فاتري إلى منطقة انتظار مزودة بأسرّة فردية لتوفير أفضل ظروف استقبال ممكنة للمسافرين"، مشيراً إلى أنه تم فتح تحقيق قضائي.
ولم ترد شركة الطيران ولا وزارة الخارجية الهندية على الفور على محاولات الحصول على تعليق.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فرنسا الهند
إقرأ أيضاً:
نائلة جبر: جهود شاملة لمكافحة الهجرة غير الشرعية تشمل القانون والتدريب والتشغيل
قالت السفيرة نائلة جبر رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، إنّ الدولة المصرية تبذل جهودًا كبيرة ومتعددة الأبعاد للتصدي لظاهرة الهجرة غير الشرعية، مشيرة إلى أن هذه الجهود تشمل إجراءات تشريعية حاسمة لمعاقبة المهربين، إلى جانب خطط عملية تتضمن التدريب، والتوعية، وتوفير فرص العمل البديلة للشباب.
وأضاف نائلة جبر في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، إنّ مقدمة برنامج «90 دقيقة»، عبر قناة «المحور»، أنّ اللجنة نظّمت على مدار الأيام الثلاثة الماضية سوقًا للصناعات التراثية والحرف اليدوية المصرية، بالتعاون مع جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وذلك بهدف دعم أصحاب الحرف اليدوية وفتح منافذ تسويق حقيقية لمنتجاتهم.
وتابعت، أن السوق شهد مشاركة واسعة من الحرفيين من مختلف المحافظات، مثل الفيوم وسيوة والإسكندرية والصعيد، بالإضافة إلى مشاركة فاعلة من أصحاب الهمم. وأكدت أن المعرض يلقى إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، ويعد نموذجًا فعّالًا لتحويل الطاقات الشبابية إلى فرص عمل منتجة.
وأكدت، أنّ الحرف اليدوية ليست مجرد فنون تراثية، بل تمثل مصدر رزق حقيقي، موضحة أن مشروعًا بسيطًا مثل صناعة الخيامية أو منتجات سعف النخيل يمكن أن يوفّر من 10 إلى 15 فرصة عمل مباشرة، فضلًا عن الصناعات الجلدية وغيرها من الحرف التقليدية.
وأوضحت، أنّ أن الدولة تتحمّل كل تكاليف التسويق والدعاية في هذه المعارض، في إطار حرصها على تقديم الدعم الكامل لأصحاب الحرف، وإعطاء الشباب "طاقة من الأمل والنور"، مؤكدة أن هذه المبادرات هي جزء من أنشطة متكاملة تهدف إلى خلق بدائل آمنة للهجرة غير الشرعية