بوابة الفجر:
2025-07-27@08:27:43 GMT

من هم أهل الجنة؟.. الشيخ رمضان عبد المعز يجيب

تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT

قال الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي إن هناك من يحسب على أنه متدين، وتجد "التكشيره في وجهه" رغم أن النبي محمد – صلي الله عليه وسلم- كان بساما ضحاكا، معلقا: "هو الدين أنك لابس عمة وماسك السبحة والسواك؟ هذه مظاهر فقط".

الآن رابط سريع تويتر.. مشاهدة مباراة ليفربول وآرسنال بث مباشر يوتيوب اليوم منكد علينا ليه؟

وأضاف " عبدالمعز" خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون"، والمذاع عبر فضائية dmc، أنه يجب الاهتمام بجوهر الانسان قبل المظهر ويتألف مع الناس ويكون الإنسان بشوش، معلقا: "منكد علينا ليه؟؟ ومكشر ليه.

. هو أنت ملتزم وأحنا ماشين على حل شعرنا!!. خليك رفيقا ضاحكا".

 أهل الجنة ذو وجه بشوش

وأشار إلى أن أهل الجنة ذو وجه بشوش، مستدلًا بقول الله تعالى: " وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ (38) ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ (39) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ (40) تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ (41) أُولَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ (42) 


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشيخ رمضان عبدالمعز متدين

إقرأ أيضاً:

ما كفارة التهرب من دفع تذكرة القطار أو المترو؟.. أمين الفتوى يجيب

قال الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التوبة الصادقة لا تكتمل إلا بتحقيق ثلاثة شروط أساسية، هي: الندم على الذنب، والإقلاع عنه، والعزم على عدم العودة إليه، إضافة إلى رد الحقوق إلى أصحابها متى أمكن ذلك.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم الخميس، أنه في حالة التعدي على أموال الآخرين، كأن يكون الشخص قد تهرب من دفع أجرة وسيلة مواصلات خاصة كسيارة أجرة أو "ميكروباص"، فعليه أن يرد المبلغ لصاحب الحق بطريقة لا تفضحه ولا تضر به. 

ويمكن، بحسب قوله، أن يقدم المال في صورة "تبرع" لصاحب المركبة دون ذكر السبب، تجنبًا للإحراج أو فتح باب الشبهات.

دار الإفتاء تحدد أول أيام شهر صفر لعام 1447 هجريةحكم ترك الدعاء لتأخر الإجابة ؟.. الإفتاء تردحكم التحدث بين الآذان والإقامة داخل المسجد.. دار الإفتاء توضحأمين الإفتاء: لا يجوز التصرف في "اللقطة المُحرّمة" أو إتلافها

وأشار إلى أنه إذا تعذر الوصول إلى الشخص صاحب الحق – كأن يكون الموقف قد حدث في مدينة بعيدة أو منذ وقت طويل – فعلى الإنسان أن يتصدق بقيمة المال بنية وصول الأجر لصاحب الحق، قائلاً: "النية تبلغ حيث لا تبلغ الوسائل، وإن شاء الله يصل الثواب إليه".

أما فيما يتعلق بالمواصلات العامة، فأكد الشيخ محمد كمال أن رد الحق فيها يكون عبر التبرع للجهة الرسمية المعنية، كأن يقدم المبلغ الذي تهرب من دفعه لأي مؤسسة حكومية معنية، على أنه تبرع، دون الحاجة إلى الاعتراف بالذنب صراحة، مشددًا على أن القصد من ذلك هو إبراء الذمة أمام الله، وليس أمام الناس.

وأكد على أن الله تعالى مطلع على النيات، وأن الأهم هو إخلاص التوبة والسعي لرد المظالم، دون الوقوع في فضيحة أو إضرار بالنفس، مستشهدًا بأن "رد الحقوق هو شرط لازم لقبول التوبة في كثير من الذنوب المتعلقة بحقوق العباد".

طباعة شارك كفارة التهرب تذكرة القطار التوبة إبراء الذمة

مقالات مشابهة

  • جوعاهم في الجنة.. وبياناتنا في النار!
  • كيف أستيقظ لصلاة الفجر ؟.. نصائح من الإفتاء
  • دعاء للميت يوم الجمعة.. ردده في ساعة الاستجابة يملأ قبره بالنور والسرور
  • قربات يوم الجمعة.. وصايا نبوية تسهل طريقك إلى الجنة
  • كيف نتعلم إدارة الوقت؟ أيمن أبو عمر يجيب
  • خالد الجندي: مشاهد يومك قد تقودك إلى الجنة أو النار.. وفرغ قلبك لله وقت العبادة
  • الشيخ خالد الجندي: مساعدة الناس عبادة.. والدنيا ثمَن للآخرة
  • فتاوى: يجيب عنها فضيلة الشيخ د. كهلان بن نبهان الخروصي مساعد المفتي العام لسلطنة عُمان
  • هل يأثم من لم يعق عن أولاده؟.. أمين الفتوى يجيب| فيديو
  • ما كفارة التهرب من دفع تذكرة القطار أو المترو؟.. أمين الفتوى يجيب