ضبط قائد مركبة ظهر بمحتوى مرئي يرتكب مخالفة التفحيط في جازان
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
ضبط مرور منطقة جازان قائد مركبة ظهر في محتوى مرئي يرتكب مخالفة التفحيط.
وأضافت الإدارة العامة للمرور، عبر منصة (إكس)، أن قائد المركبة عرض سلامته وسلامة الآخرين للخطر، وتم إحالته إلى الهيئة المرورية لتطبيق العقوبات النظامية بحقه.
ويعرّف نظام المرور التفحيط على أنه قيادة مركبة بتهور وبشكل غير منتظم عمدًا، ودون سبب مشروع؛ بحيث تُحدث الإطارات صوتًا مع جعلها تقوم بالزحف يمينًا أو يسارًا، أو تلتف حول نفسها أثناء السير للأمام أو الخلف؛ باستخدام قوة محركها أو مكابحها، أو ناقل الحركة فيها؛ لأجل الاستعراض.
يُعاقب مرتكب التفحيط في المرة الأولى بحجز المركبة 15 يومًا، وغرامة 20 ألف ريال، ثم يُحال للمحكمة المختصة للنظر في عقوبة السجن في حقه، ويعاقب في المرة الثانية بحجز المركبة لمدة شهر، وغرامة 40 ألف ريال، ثم يُحال للمحكمة المختصة للنظر في عقوبة السجن بحقه، ويعاقب في المرة الثالثة بحجز المركبة، وغرامة 60 ألف ريال، ثم يُحال للمحكمة المختصة للنظر في مصادرة المركبة، أو تغريمه بدفع قيمة المثل للمركبة.
ضبط مرور منطقة جازان قائد مركبة ظهر في محتوى مرئي يرتكب مخالفة التفحيط، معرضًا سلامته وسلامة الآخرين للخطر، وتم إحالته إلى الهيئة المرورية لتطبيق العقوبات النظامية بحقه.#المرور_السعودي pic.twitter.com/lWhLVWOMKW
— المرور السعودي (@eMoroor) December 24, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جازان نظام المرور المرور تفحيط
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز يؤكد حق كندا في تقرير مصيرها وسط ضغوط ترامب لتصبح الولاية 51
(CNN)-- استغل الملك تشارلز خطابًا هامًا في البرلمان الكندي، الثلاثاء، للتأكيد على سيادة البلاد وسط ضغوط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قائلاً: "تواجه كندا لحظةً حرجةً أخرى".
وأثناء إلقائه خطاب العرش، الذي يُحدد الأجندة التشريعية للحكومة الكندية للعام المقبل، أكد الملك تشارلز أن "التاج لطالما كان رمزًا لوحدة كندا"، مضيفًا أنه "يمثل أيضًا الاستقرار والاستمرارية من الماضي إلى الحاضر".
يقوم تشارلز، البالغ من العمر 76 عامًا، بزيارةٍ إلى كندا تستغرق يومين، وهي المرة الأولى التي يزور فيها البلاد منذ بداية حكمه عام 2022. وهو رئيس دولة في كندا و13 دولة أخرى من دول الكومنولث، بالإضافة إلى المملكة المتحدة.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ ما يقرب من 50 عامًا التي يُلقي فيها ملكٌ خطابًا، وقد اعتبره الكثيرون عرضًا قويًا لدعم كندا، حيث تحدث عن التحديات التي تواجهها البلاد.