"الخريف في قلبي".. أول مسلسل سعودي معرّب من التركية
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
للمرة الأولى في تاريخ الدراما السعودية، تستعد نخبة من نجوم الفن السعودي لتصوير مسلسل مُعرب من التركية، نظراً لانتشار المسلسلات العربية المستنسخة من أعمال أجنبية في العالم العربي، واكتسابها شعبية كبيرة لدى المشاهد.
ويأتي العمل السعودي المعرب الأول بعنوان "الخريف في قلبي"، وهو مأخوذ عن مسلسل بعنوان "الحطام"، ويتكون من 90 حلقة، مع تغيير بعض أحداثه، ليتناسب مع عادات المجتمع السعودي.والمسلسل بطولة عبدالمحسن النمر، وفيصل الزهراني، وإلهام علي، ومروة محمد، ولبنى عبدالعزيز، وتركي الشدادي.
والعمل مقتبس من المسلسل التركي "الحطام" أو "عشق ودموع"، وتدور أحداثه حول جوليسران "نورجول"، وهي فتاةٌ من الطبقة الفقيرة، وجيهان "أركان"، وديلارا "إيبرو" وهما من الطبقة الغنية، إذ تنجب ديلارا وجوليسران في اليوم والمستشفى نفسه قبل 15 عاماً، لكن بسبب خطأ فادح يتغيَّر مصير ابنتيهما، حيث يتمُّ تبديلهما بسبب تشابه اسميهما.
وأدى بطولة المسلسل أركان بتك قايا "جهاد"، وإيبرو أوزكان "ديالا"، ونورجول يشيلتشاي "ياسمين"، وإلينا بوز "هزار"، وليلى تانلار "غصون". وحقق المسلسل، بحلقاته الـ98، نسب مشاهدة عالية، خلال مواسمه الثلاثة. وتمت دبلجته إلى العربية بأصوات خلدون قاووط، أماني الحكيم، باسل الرفاعي، همسة الحايك، لينا ضوا، وجيانا عيد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة السعودية
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يقتحم عدة بلدات في محافظة الخليل
يمانيون../ اقتحمت قوات العدو الإسرائيلي، اليوم السبت، عدة بلدات في محافظة الخليل.
وأفادت مصادر محلية لـوكالة الانباء الفلسطينية “وفا”، بأن قوات العدو اقتحمت قرية الطبقة جنوبا، واعتلى جنودها سطح أحد خزانات المياه الذي يعتبر أعلى نقطة يمكن من خلالها رؤية مساحة واسعة من قرية الطبقة ومحيطها.
كما اقتحم جيش العدو مخيم العروب، وأطلق قنابل الغاز السام المسيل للدموع من البرج العسكري على مدخل المخيم، وباتجاه منازل المواطنين.
كما اقتحمت قوات العدو بلدتي الشيوخ، وسعير شمال وشرق الخليل عدة مرات.
وكانت قوات العدو اقتحمت أمس الجمعة، سوق الحلال للمواشي التابع لبلدية الخليل، والواقع في المنطقة الجنوبية من المدينة بالقرب من مدخل الفحص، واعتدت على التجار والمواطنين المتواجدين فيه، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، قبل أن تجبرهم على إغلاق محلاتهم، وتغلق السوق بالقوة.
واستنكرت بلدية الخليل الاعتداء الذي وصفته بالخطير والمرفوض، مؤكدة أنه يأتي ضمن سياسة ممنهجة تستهدف المدينة ومرافقها الحيوية، وتشكل انتهاكاً واضحاً للقوانين الدولية وحقوق الإنسان.