بسبب الرهائن في غزة.. زوجة نتنياهو تطالب بابا الفاتيكان بالتدخل الشخصي
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
بعثت سارة نتنياهو، زوجة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رسالة مفتوحة إلى بابا الفاتيكان فرنسيس الثاني تطلب منه "تدخله الشخصي" في حل أزمة الرهائن الـ 129 المحتجزين في غزة.
وحسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، قالت سارة نتنياهو “قداستك، أطلب تدخلك الشخصي في هذا الأمر”، مضيفة "أرجو استخدام نفوذكم للمطالبة بالإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن دون تأخير".
وتابعت “أرجو أيضًا دعوة الصليب الأحمر للمطالبة بزيارة جميع الرهائن دفعة واحدة وتسليمهم الأدوية الحيوية.. إن تدخلك يمكن أن يقلب الميزان وينقذ أرواحًا ثمينة”.
والجمعة الماضي، تحدث وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن هاتفياً مع نظيره الإسرائيلي يوآف جالانت، وناقش معه جهود إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة "حماس" في غزة، وكذلك، زيادة حجم المساعدات الإنسانية التي تدخل إلى القطاع.
ولفتت الخارجية الأمريكية إلى أن بلينكن شدد على أهمية إجراءات منع النزاع من التوسع، بما في ذلك خطوات تهدئة التوتر في الضفة الغربية، وتجنب التصعيد في لبنان.
وذكرت الخارجية في بيانها أن بلينكن جدد التأكيد على أن إسرائيل يجب أن تتخذ كل الإجراءات الممكنة لـ"تجنيب المدنيين الأذى"، والتأكيد على التزام الولايات المتحدة بـ"دعم خطوات ملموسة تجاه إقامة دولة فلسطينية في المستقبل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي نتنياهو إسرائيل سارة نتنياهو فرنسيس الثاني الفاتيكان
إقرأ أيضاً:
عوئلات المحتجزين تطالب نتنياهو بإنهاء الحرب فورًا وإعادة أبنائهم
طالبت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة، رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو والوفد المفاوض في الدوحة، بإنهاء الحرب فورًاوإعادة ذويهم؛ وفقًا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وأكدت هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة، أن الضغط العسكري لن يعيد ذوينا بل سيقتلهم، مضيفين: "نتوسل إلى ترامب أن يضع حدًا لنتنياهو وأن يحدد له ولحماس سقفًا لإنهاء الحرب".
مقتل المزيد من الأسرىوجهت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة نداءً عاجلاً إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والوفد المفاوض في الدوحة، تطالب فيه بوقف فوري للحرب والتركيز على إبرام صفقة تضمن إعادة المختطفين إلى ذويهم، محذرة من أن استمرار العمليات العسكرية قد يؤدي إلى مقتل المزيد من الأسرى.