استعرضت لجنة تفعيل الشراكة السعودية العمانية في مجال السياحة تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين في مجال السياحة، من خلال مبادرات تهدف إلى تطوير برامج سياحية مشتركة لزيادة الترويج السياحي للبلدين في الأسواق العالمية، وتستهدف جذب المزيد من السياح الدوليين للمنطقة.

جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة عن بعد، برئاسة وكيل الوزارة للشؤون الدولية سلطان المسلّم، وبحضور وكيل وزارة التراث والسياحة بسلطنة عمان عزان البوسعيدي، وعددٍ من كبار المسؤولين المختصين من الجانبين.

كما تطرق الاجتماع إلى زيادة عدد الرحلات الجوية الموسمية بين البلدين الشقيقين، تماشيًا مع الإستراتيجية الخليجية للسياحة.

وأعربت اللجنة عن حرصها على تعزيز التعاون السياحي بين البلدين، وتوجيه الجهود نحو تحقيق تنمية سياحية مستدامة وتعزيز السياحة في المنطقة.

عقدت لجنة تفعيل الشراكة السعودية العمانية في مجال السياحة اجتماعاً افتراضياً برئاسة سعادة وكيل الوزارة للشؤون الدولية أ.سلطان المسلّم، وبحضور سعادة وكيل وزارة التراث والسياحة بسلطنة عمان أ.عزان البوسعيدي، ويهدف الاجتماع إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في مجال السياحة،… pic.twitter.com/XwtnrkBoV0

— وزارة السياحة (@Saudi_MT) December 25, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: البرامج السياحية فی مجال السیاحة بین البلدین

إقرأ أيضاً:

توصيات بتفعيل البرامج المتحفية متعددة اللغات والوسائط لتعزيز تجربة الزائر بختام "مؤتمر دور المتاحف في التنمية السياحية"

 

 

 

◄ تأكيد أهمية دعم المتاحف المتنقلة والعلمية كنماذج بديلة لسد فجوات التعلم

◄ استعراض تجارب تعليمية وتفاعلية للمتاحف باليوم الختامي

 

الرؤية- مدرين المكتومية

أوصى المؤتمر الدولي "المتاحف ودورها في التنمية السياحية "، والذي أقيمت فعاليات بمتحف عمان عبر الزمان، بتعزيز الإدارة المتكاملة للتراث الثقافي عبر التوثيق الرقمي، والرواية الشفهية، والشراكات المؤسسية، لتكريس المتحف بوصفه ذاكرة حية ومحركًا للتنمية السياحية والثقافية المستدامة.

وأقيمت الفعاليات على مدى 3 أيام، بمشاركة أكثر من 42 باحثًا وأكاديميًّا وخبيرًا من 21 دولة.

وتضمنت التوصيات تفعيل البرامج المتحفية متعددة اللغات والوسائط لتعزيز تجربة الزائر، وتوسيع المشاركة في المسارات السياحية الوطنية والدولية المرتبطة بالهوية الثقافية، إلى جانب دمج المتاحف في السياسات السياحية من خلال نماذج مثل متاحف المواقع الأثرية والتراثية، والمتاحف غير المادية، بما يعزز الاقتصاد المجتمعي، ويصون التنوع الثقافي المحلي.

وأوصى المشاركون في المؤتمر بترسيخ دور المتاحف في التخطيط الحضري والسياحي، بوصفها مراكز إبداعية تفاعلية، قادرة على تحفيز الاقتصاد المحلي، وخلق مسارات سياحية تعليمية وتجريبية، وتوظيف ريادة الأعمال الثقافية والتحول الرقمي لتطوير نماذج متاحف ذكية تولد دخلًا مستدامًا، وتدعم التنويع الاقتصادي في إطار الاقتصاد الثقافي، إلى جانب تعزيز نماذج الحوكمة التشاركية، والشراكات مع القطاع الخاص والمجتمع، لرفع كفاءة الاستثمار المتحفي، وتوسيع تأثيره السياحي والاجتماعي ضمن أجندة التنمية المستدامة.

وأكدت التوصيات أهمية إعادة توظيف المتحف كحيز تعليمي تفاعلي يعزز المواطنة الثقافية، ويربط التعددية الثقافية بالبرامج التربوية والمناهج المحلية ضمن رؤية مجتمعية شاملة، ودعم المتاحف المتنقلة والعلمية والأدبية كنماذج بديلة تسد فجوات التعلم، وتربط الزائر بالمعرفة والتجربة السياحية في البيئات المهمشة والمجتمعات ذات التعددية الثقافية، وكذلك تطوير شراكات مؤسسية بين المتاحف والمؤسسات التعليمية والمهنية لبناء قدرات فنية، وإنتاج محتوى ثقافي نوعي يعزز التكامل بين التعليم والسياحة.

وشدد المشاركون على ضرورة تبني استراتيجيات رقمية متكاملة ترتكز على الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة الأخرى لتعميق تجارب الزوار وتعظيم الأثر الثقافي والسياحي للمحتوى المتحفي، واستخدام أدوات التحليل والتوثيق غير المتلفة، كالتصوير متعدد الأطياف والنمذجة الرقمية، لصون المجموعات وتعزيز الجاذبية البحثية والتعليمية للمتاحف، ودمج السرد الرقمي التفاعلي في تسويق المتاحف وتحويل الشخصيات التاريخية إلى رموز رقمية تربط بين الذاكرة والابتكار، وتخاطب جمهور الأجيال الرقمية عالميًا.

ورعى ختام أعمال المؤتمر معالي نصر بن حمود الكندي أمين عام شؤون البلاط السلطاني ورئيس مجلس أمناء متحف عمان عبر الزمان.

وشهد اليوم الختامي إلقاء الأستاذ الدكتور محمد إسماعيل النصرات أستاذ جامعة الحسين بن طلال بالأردن كلمة المشاركين، موضحا: "كانت هذه الأيام في عُمان أيّامًا ثرية بالمعرفة عامرة بالحوار نابضة بالحب للتراث الإنساني المشترك، وقد وجدنا في هذه الأرض الطيبة، ليس فقط مكانًا يجمعنا، بل روحًا تُلهمنا، وتجربةً تفتح أمامنا آفاقًا جديدة لفهم العلاقة العميقة بين المتاحف والتنمية السياحية المستدامة، وسلطنة عُمان بتاريخها العريق الذي يمتد لآلاف السنين، وبكنوزها الثقافية التي تنبض بالحياة في كل متحف وقلعة ومدينة، أثبتت أنها ليست فقط حارسة للذاكرة، بل فاعلٌ رئيس في صياغة مستقبل السياحة الثقافية في المنطقة والعالم، وما رأيناه هنا من اهتمام بالغ بالموروث، ومن سعيٍ حثيث لربط التراث بالتنمية، يُعد نموذجًا يُحتذى به في كيفية تحويل الثقافة إلى رافعة اقتصادية واجتماعية وإنسانية".

وناقش اليوم الختامي المحور الثالث "الدور الثقافي والتعليمي للمتاحف"، حيث أدارت الجلسة الدكتورة مها بنت سعيد العنقودية، وشارك فيها عدد من الباحثين والخبراء من دول متعددة قدموا رؤى وأوراقًا علمية تناولت التجارب التعليمية والتفاعلية للمتاحف المعاصرة. وقدّمت الدكتورة أولغا نيفيدوفا من جامعة المدرسة العليا للاقتصاد (HSE) في روسيا ورقة بعنوان "من النظرية إلى التطبيق في إدارة المتاحف: البحث عن التوازن الصحيح بين المنهاج الدراسي والتطبيقات الواقعية"، لتسليط الضوء على أهمية تقديم رؤى حول التجربة العملية في الإدارة المالية للمتحف، وخاصة في مجال جمع التبرعات، مثل مجموعات أصدقاء المتاحف.

وتحدثت نور جواهر بنت رادويان من إدارة المتاحف الماليزية، حول موضوع "تعزيز الوئام الثقافي والتعليم: المتاحف بوصفها أحد أركان السياحة والتنوع العرقي"، موضحة: "تهدف هذه الورقة إلى استكشاف الأدوار الثقافية والتعليمية للمتاحف في تطوير السياحة مع التأكيد على قدرتها على تعزيز الفهم والوحدة بين المجموعات العرقية المختلفة، وتشمل الأهداف تحليل دمج القطع الأثرية في التناغم الثقافي، وتحديد الاستراتيجيات لتعزيز مشاركة الزوار، وتعزيز التقدير للتنوع العرقي والتاريخي في ماليزيا من خلال التعليم المتحفي".

وتناولت فرزانة ولي بور من إيران في ورقتها "تمكين التعليم من خلال المتاحف المتنقلة: إحياء التعلم"، الدور التحويلي للمتاحف المتنقلة في التعليم الحديث، مع التركيز على فعاليتها في الوصول إلى المجتمعات البعيدة عن الخدمات والنائية، حيث تعد المتاحف المتنقلة كوحدات محمولة وتفاعلية وسائل لتقديم الموارد التعليمية مباشرة إلى المدارس والمجتمعات، مما يجعل تجارب التعلم عالية الجودة متاحة لجمهور أوسع.

أما الدكتور مزكي بشوري من جامعة سمارانغ الحكومية بإندونيسيا، فقدّم ورقة بعنوان "قصص الطلاب عن سانغيران: إشراك الشباب في الترويج لمتحف سانغيران والسياحة القائمة على التاريخ"، قائلا: "يمثل متحف سانغيران الذي يُعتبر موقعا للتراث العالمي في إندونيسيا حجر الزاوية لعصور ما قبل التاريخ الثقافي، وتتوقع هذه المبادرة سد فجوة هامة ستساهم في جعل التراث الثقافي أكثر وصو الا للأجيال الأصغر، وسيركز البحث المستقبلي على جمع البيانات، وتقييم فعالية القصص المصورة في تعزيز المعرفة التاريخية والاهتمام بالسياحة".

وتحدثت أنتونيا راهايو روزاريا ويبوو من إندونيسيا في ورقتها "دور المتحف في ربط العالم الأدبي بالعالم الواقعي: دراسة استكشافية لمتحف الأدب الإندونيسي" عنمتحف كاتا أو متحف الأدب في جزيرة بيليتونغ بإندونيسيا، باعتباره أول متحف أدبي هناك، مضيفة: "لا يزال حتى اليوم الوحيد من نوعه، وتهدف هذه الدراسة الاستكشافية إلى تحليل دور متحف كاتا في الربط بين العمل الأدبي والواقع الاجتماعي، وقد أظهرت نتائج التحليل أن لمتحف كاتا دو ارا بار ازا كوسيط يكشف الواقع الاجتماعي للتعليم في إندونيسيا، كما يوفر المتحف مساحة للحوار والتأمل حول قضايا التعليم في البلاد".

وفي الجلسة السابعة، جرى مناقشة المحور الرابع بعنوان "التقنيات الرقمية في العرض المتحفي ودورها في السياحة"، وأدارت الجلسة الدكتورة مروة عبد الرازق، وقدّم فيها الأستاذ الدكتور محمد أبو الفتوح غنيم من جامعة المنيا في مصر ورقة بعنوان "تطبيقات التقنيات الحديثة في حماية آثار المتاحف، وفي ترميمها والحفاظ عليها"، مؤكدتا: "تساهم التكنولوجيا الحديثة بسهم وافر في خدمة الآثار المعروضة أو المخزنة في المتاحف، بما تتيحه من أدوات وأجهزة، يتم إنتاجها خصيصا لهذا الغرض، أو يتم تطويعها لدراسة هذه الآثار. ولعل من أهم اسهاماتها في هذا المجال ما تقدمه من تقنيات لتشخيص حالة الآثار، وتحديد مسببات تلفها وعوامل تدهورها، وكذلك ما تقدمه من تقنيات لحمايتها ووقايتها، وترميمها والحفاظ عليها".

وحملت الورقة المشتركة للدكتورة هبة حسن عامر وأحمد حسن عمارة من مصر، عنوان "تحويل الشخصيات التاريخية إلى شخصيات رقمية تفاعلية ذات دور فاعل في التنمية السياحية"، وهدفت إلى استكشاف كيفية تحويل الشخصيات التاريخية إلى شخصيات رقمية تفاعلية باستخدام التقنيات الحديثة لتعزيز التجربة السياحية والتعليمية في المتاحف.

وقدّمت الدكتورة آسية مقشوش من الجزائر ورقة بعنوان "الرقمنة وتقنيات العرض الحديثة كبديل مستدام للإعارة: دراسة تطبيقية على المسكوكات الأثرية في المتاحف الجزائرية"، مبينة: "أكدت النتائج أن الرقمنة ليست مجرد وسيلة للعرض، بل تُشكل رابطا تفاعلي يعزز الفهم ويثري التجربة المتحفية، مع تمكين المتاحف من الحفاظ على التحف الأصلية وتوسيع دورها التعليمي والسياحي".

وتحدّث فريق بحثي من معهد السلطنة بإندونيسيا حول "حفظ موقع بونغال: نهج متحف الموقع لصون التراث الثقافي على الساحل الغربي لجزيرة سومطرة"، مشيرين إلى أنه: "تأسس متحف الفنصوري في قرية جاجو-جاجو، منطقة باديري، في محافظة تابانولي الوسطى، شمال سومطرة، بهدف الحفاظ على القطع التاريخية التي عثر عليها في موقع بونغال، ويركّز متحف هذا الموقع على صون التراث الثقافي لموقع بونغال بمشاركة فعّالة من المجتمع المحلي".

واختتمت الجلسة بورقة قدّمتها أيام بنت يوسف السنيدية من سلطنة عُمان بعنوان "دور المتحف المعني بالتقنيات في تعزيز التسويق للسياحة الثقافية: دراسة حالة متحف عُمان عبر الزمان"، وركّزت على دور التكنولوجيا الحديثة في تعزيز تجربة الزائر في متحف عمان عبر الزمان، وتقييم أثر هذه التجارب المتقدمة على تعزيز تسويق السياحة الثقافية.

وتواصلت أعمال المحور الرابع في الجلسة الثامنة التي أدارتها الدكتورة مياسه يونس ديب، حيث عُرضت مجموعة من الأوراق التي تناولت ابتكارات الذكاء الاصطناعي والتصوير الرقمي والتوجيه التفاعلي في المتاحف.

واستعرض الدكتور وليد لعياضي وفريقه البحثي متعدد الجنسيات في ورقة بعنوان "الدليل العُماني: اكتشاف تراث عُمان من خلال التوجيه الشخصي المدعوم بالذكاء الاصطناعي"، التحديات التي تواجه السياحة في عُمان، لافتين إلى أنه "غالبا ما يواجه الزوار صعوبات في التنقل والوصول، خاصة في المناطق النائية، ويخلق غياب أنظمة التوجيه المتكاملة حواجز أمام السياح الذين يحاولون استكشاف ما هو أبعد من المعالم الرئيسية".

وطرح الراهب مكاري المقاري والدكتورة رندا وجدي نصر حنا من مصر ورقة بعنوان "تصميم وحدة تصوير متعدد الأطياف في المتاحف الوطنية لفحص وتوثيق القطع الأثرية الملونة"، متناولين كيفية تكوين وحدة تصوير متعدد الأطياف بتكلفة اقتصادية، وفهم ونقل تكنولوجيا التصوير متعدد الأطياف والتقنيات والبرامج المستخدمة بها في بلادنا العربية، مع عرض لخطوات استخدام هذه التقنية وأهميتها في فحص وتوثيق القطع الأثرية الملونة.

وقدّمت سامية بنت سليم الشقصية من سلطنة عُمان ورقة بعنوان "متاحف المواقع الأثرية كمراكز لحفظ وعرض التراث الثقافي: دراسة حالة موقع العارض الأثري"، وقدمت خلال الدراسة دور متاحف المواقع الأثرية في حفظ وعرض التراث الثقافي، مع التركيز على موقع العارض الأثري كدراسة حالة، حيث يتناول البحث أساليب الحفظ، والعرض، وآليات التوثيق المتبعة، وتقييم إسهامات هذه المتاحف في تعزيز السياحة الثقافية ودعم الاقتصاد المحلي، وقدم البحث مقتر احا لإنشاء متحف مفتوح يُتيح للزوار تجربة ميدانية مباشرة، بما يُسهم في إبراز القيمة التاريخية للموقع .

أما الورقة المشتركة التي قدمها كل من نجم الدين منصر وأسماء مرابط وحسينة بلوضاح من الجزائر، فجاءت تحت عنوان "دليل مرشد المتحف الذكي: استكشاف مدعوم بالذكاء الاصطناعي". وجاء بالورقة: "إن توفير تجربة غامرة وتفاعلية لزوار المتحف، وتقديم تفاعل متعدد اللغات، صوتي ونصي، لتلبية احتياجات المستخدمين المتنوعة، وتحديث تجربة المتحف بتكنولوجيا مدفوعة بالذكاء الاصطناعي، يساهم في وضع متحف عُمان عبر الزمان كوجهة متطورة، مما يجذب السياح المتمرسين في التكنولوجيا ويعزز سمعته كمركز ثقافي مبتكر".

وقدّم الدكتور هاشل بن عبيد المحروقي الرئيس التنفيذي لمجموعة عُمران، محاضرة بعنوان "المتاحف محركات استراتيجية للنمو السياحي"، حيث تناولت المحاضرة أهمية المتاحف كأحد أهم محركات الجذب السياحي والثقافي، ودورها في تعزيز القطاع السياحي، وعلاقتها بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وأكد المحروقي مساهمة المتاحف في إثراء تجربة الزوار عبر تقديم تجارب تعليمية وتفاعلية، مما يوسع قاعدة الفئات المستهدفة لتشمل المهتمين بالثقافة والفنون، العائلات، الطلاب، والباحثين عن تجارب مستدامة ومميزة.

كما استعرض جهود مجموعة عُمران - الذراع التنفيذية لتنمية القطاع السياحي في سلطنة عُمان - في دمج الثقافة والتراث والفنون ضمن مشاريعها السياحية، ودور المجموعة في تطوير مشاريع متكاملة تجمع بين الضيافة والأصالة والثقافة والتراث، وإدماج الثقافة في خطط التنمية السياحية مع التركيز على حماية التراث وتفعيله كرافد اقتصادي مستدام، بالإضافة إلى بناء شراكات استراتيجية مع القطاعين العام والخاص لدعم السياحة الثقافية وترسيخ الهوية العُمانية كجزء أصيل من التجربة السياحية.

مقالات مشابهة

  • توصيات بتفعيل البرامج المتحفية متعددة اللغات والوسائط لتعزيز تجربة الزائر بختام "مؤتمر دور المتاحف في التنمية السياحية"
  • بعثة الحج العمانية تستعرض استعدادات موسم الحج
  • الجمعية الاقتصادية العمانية تستعرض انعكاسات السياسات الجمركية الدولية على الاقتصاد الوطني
  • “تطوير عسير” تستعرض نجاحات المشاركين في برنامج “رواد السياحة”
  • وزير الخارجية العراقي يؤكد على تفعيل اللجان المشتركة مع إيران
  • وكيل وزارة الصناعة: فخورون برعاية 48 مشروعًا وطنيًّا تأهل منها 11 في آيسف 2025
  • وكيل وزارة الصناعة: فخورون برعاية 48 مشروعًا وطنيًّا تأهل منها 11 في آيسف 2025 ونواصل تمكين الشباب لبناء اقتصاد صناعي مرن
  • تنسيق تركي سعودي في خمس مجالات يقلب موازين المعادلة بين البلدين. ووزيرا خارجية السعودية وتركيا يترأسان اجتماع المجلس
  • وزارتا السياحة والثقافة تبحثان سبل تطوير الشكل الجمالي للعناصر السياحية والتراثية في سوريا
  • وزير السياحة يناقش مع القائم بأعمال السفارة القطرية تعزيز التعاون ‏السياحي المشترك بين البلدين