خبيرة أبراج: لو تعرف حد من مواليد برج الجدي بشره.. وللقوس: احذر
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
قالت عبير فؤاد، خبيرة الأبراج وعلم الأرقام، إن توقعات السنة الجديدة بناءً على حركة الكواكب تشير إلى أن برج القوس، لديه فرص كثيرة وجيدة في النصف الأول من العام، لكن على الرغم من ذلك، أنصحهم أن يكونوا على درجة كبيرة من الحذر، خاصة في النصف الآخر من العام.
لديهم فرص جيدة للارتباط.. ونصيبهم من الحظ كبير
وأوضحت أثناء استضافتها مع الإعلامية إنجي أنور في برنامج "مصر جديدة" على قناة etc أن برج الجدي سيكون لديهم أخبار عظيمة، وأن نصيبهم من الحظ كبير، ولديهم فرص جيدة للارتباط، وعليهم تنظيم جهودهم وقراراتهم، خاصة وأن وجود كوكب بلوتو في هذ البرج يدل على أنهم سيكونون أكثر عرضة للتبذير، وبالتالي عليهم أن يحافظوا على مدخراتهم قدر الإمكان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القوس عبير فؤاد برج الجدي الأبراج
إقرأ أيضاً:
الجمعة 13.. خرافة أم حقيقة؟ يوم شؤم أم حظ؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عندما يتعلق الأمر بسوء الحظ، ما من شيء ينافس خرافة "يوم الجمعة 13" في الثقافة الغربية. ففكرة وجود يوم يمكن أن يجلب النحس متجذرة بعمق، حتى لو لم يكن المؤمنون بها قادرين على تفسير السبب.
حتى أنّ هناك اسم لوصف هذا الخوف غير العقلاني من هذا التاريخ، "paraskevidekatriaphobia"، وهو شكل متخصص من تريسكايديكا فوبيا، أي رهاب العدد 13.
ورغم أن "الجمعة 13" قد تبدو ظاهرة نادرة، إلا أنّ التقويم الغريغوري، أي التقويم الميلادي، يصب في صالح أن يصادف اليوم 13 من أي شهر يوم جمعة أكثر من أي يوم آخر من أيام الأسبوع. وهذه ليست خرافة عالمية. ففي اليونان والدول الناطقة بالإسبانية، يُعتبر الثلاثاء 13، يومًا يجلب سوء الحظ، بينما في إيطاليا يُخشى من الجمعة 17.
أصل الخرافةإسوة بالعديد من الخرافات التي تطوّرت بمرور الزمن وعبر الثقافات، من الصعب تحديد الأصل الدقيق ليوم الجمعة 13. غير أن ما نعرفه أنّ كلاً من يوم الجمعة والرقم 13 كانا يُعتبران رمزين لسوء الحظ في بعض الثقافات عبر التاريخ.
وفي كتابه بعنوان "Extraordinary Origins of Everyday Things" (الأصول الاستثنائية للأمور اليومية)، يُرجع تشارلز باناتي مفهوم اللعنة إلى الأساطير الإسكندنافية، حين اقتحم لوكي، إله الخداع، مأدبة في فالهالا من دون دعوة، ما جعل عدد الآلهة الحاضرين 13. وخدع لوكي الإله الأعمى هودر، ليطلق سهماً ذي رأس يشبه الهدال على شقيقه بالدر، إله النور والفرح والخير، ما أدى إلى قتله على الفور.
ويشرح باناتي أن هذه الخرافة انتشرت من اسكندنافيا جنوباً عبر أوروبا، وأصبحت راسخة في منطقة البحر الأبيض المتوسط مع بداية الحقبة المسيحية. وترسّخ هذا الاعتقاد بقوة هذا الرقم المشؤوم من خلال قصة العشاء الأخير، الذي حضره يسوع المسيح وتلاميذه يوم خميس الأسرار. وكان الضيف الثالث عشر والأكثر شهرة يهوذا الإسخريوطي، التلميذ الذي خان يسوع، ما أدى إلى صلبه في يوم الجمعة العظيمة.