آبل تخطط لتوسيع إنتاجها في الهند
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
ذكرت صحيفة Economic Times أن شركة آبل تجري محادثات مع عدة شركات، لتوسيع إنتاج مكونات أجهزتها في الهند.
وجاء في منشور للصحيفة:"تجري شركة آبل محادثات مع شركة تصنيع المكونات مثل Indian Aequs Group وشركة تصنيع الكاميرات والعدسات التايوانية Rayprus Technologies، بهدف توسيع عمليات التصنيع في الهند، كما تجري مفاوضات أولية مع شركة Dixon Technologies المنظمة للعقود من أجل تنويع سلاسل التوريد من الصين".
ومن جهته قال رئيس جمعية الهواتف الخلوية والإلكترونيات الهندية بانكاج موهيندرو:" إن إمكانات وآفاق تصنيع الإلكترونيات في الهند تمثل فرصة للشركات المصنعة للإلكترونيات لدخول هذا القطاع في البلاد، وهذا الأمر سيساهم في توسيع وتعزيز استدامة الصناعة".
وأضاف:"إذا فعلنا الأمور بشكل صحيح، فإن الشركات الرائدة في سلسلة التصنيع العالمية مثل Apple وDell وHP وFoxconn ستكون قادرة على التفكير في إشراك الموردين الهنود".
إقرأ المزيدوكانت وسائل إعلام قد ذكرت أوائل ديسمبر الجاري أن آبل كانت تبحث عن موردين جدد، بما في ذلك الهند واليابان وتايوان وكوريا الجنوبية، للحصول على المكونات الأساسية لتصنيع أجهزتها في الهند، وذلك بسبب التأخير في توريد المكونات من الصين، وخاصة البطاريات وعدسات الكاميرات وأجهزة الشحن اللازمة لإنتاج أجهزة iPhone وiPad.
وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن شركة Tata Electronics، المورد الهندي الوحيد لشركة آبل حاليا، تخطط لمضاعفة إنتاجها لهياكل هواتف آيفون، ويرى المحللون أن هذه الشركة تتطلع إلى زيادة الطاقة الإنتاجية في الهند.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: آبل آبل Apple أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات معلومات عامة هاتف فی الهند
إقرأ أيضاً:
مختصة تكشف: آيفون كان مفتاح التغيير لسيدة استردت استحقاقها الذاتي.. فيديو
أميرة خالد
في حديث لافت يسلّط الضوء على العلاقة بين تقدير الذات وتحقيق التوازن العاطفي، روت أخصائية التغذية ومدربة العافية الشمواية، أروى باجخيف، قصة سيدة كانت تواجه صعوبة في جذب شريك الحياة المناسب، قبل أن تدرك أن جذور المشكلة تكمن في شعورها الداخلي بالاستحقاق.
باجخيف أوضحت أن هذه السيدة لم تكن تعاني من نقص في الصفات أو الإمكانيات، بل من قلة تقديرها لنفسها، وهو ما انعكس على نوعية الأشخاص الذين كانت تجذبهم.
وأضافت أن نقطة التحوّل جاءت عندما قررت المرأة أن تكافئ نفسها بهدية ثمينة تتمناها منذ زمن — هاتف آيفون — كخطوة رمزية لاستعادة شعورها بالقيمة الذاتية.
“الاستحقاق ليس ترفًا، بل بوابة لتغيير نوعية الحياة”، تقول باجخيف، مشيرة إلى أن ما نمنحه لأنفسنا يعكس مستوى احترامنا لذواتنا، وبالتالي يؤثر على نوعية العلاقات والفرص التي نستقبلها في حياتنا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/kz7aWOZyMhtLriQr.mp4