رأي اليوم:
2025-05-18@13:20:19 GMT

زوجة حسن شاكوش تفضح “أسراره حول فتيات عربيات”

تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT

زوجة حسن شاكوش تفضح “أسراره حول فتيات عربيات”

القاهرة- متابعات- كشفت ريم طارق زوجة الفنان حسن شاكوش آخر تطورات الأزمة بينها وبين مغني المهرجانات، إذ أكدت أنها ليست السيدة الأولى التي استولى شاكوش على حقوقها. وقالت إنه من قبل أخذ حقوق فتيات من الكويت وبعض الدول العربية، كما أكدت أن شاكوش قام بطرد والدها من مسكن الزوجية، أثناء تنفيذها حكم التمكين التي حصلت عليه مؤخرا.

وتحدثت ريم طارق عن أزمتها مع حسن شاكوش، خلال فيديو يها عبر حسابها الشخصي بـ انستغرام، إذ قالت: مفيش صلح ما بينا، شاكوش بالنسبة لي كان اختيار غلط، ومحدش يعتب علي في ده. وتابعت زوجة حسن شاكوش: أثناء تنفيذي لحكم التمكين أهله جمّ، وحسن شاكوش طرد والدي، وأنا باخد حاجتي، وامتنع عن تنفيذ حكم محكمة، قالهم تطلع على القسم ملهاش حاجة عندي، أمتنع عن أنه يديني حاجتي حتى لبسي، مش هينفع أبدًا كنت أعيش مع واحد هددني بالقتل. وأضافت زوجة شاكوش: أنا أتضحك عليّ في حلقة برنامج شيخ الحارة، قالولي اللي حصل دا فيلم وهزار، لكن كان حقيقي، وجالي حاجات كتير من البنات في دبي والأردن والتجمع، وفي بنات كلموني من برة، وشاكوش كتب أوراق عرفي على كوايتة، ومتاخد حقوقها، ممكن تكون متجوزتهمش رسمي، لكن  أنا تجوزتني عشان تداري على إيه؟، إيه الحاجة اللي كنت عايز تداريها يا شاكوش.

المصدر: رأي اليوم

كلمات دلالية: حسن شاکوش

إقرأ أيضاً:

“إلى والدي الراحل، في يوم ميلاده…”

“إلى #والدي_الراحل، في يوم ميلاده…”

#هبة_عمران_طوالبة

غدًا، تحلّ الذكرى التي اعتدتُ أن أحتفل بها قربك، أن أعدّ لها الكلمات البسيطة، والضحكة الصافية، والكعكة التي تختصر فرحًا صغيرًا في زحام الدنيا.

غدًا عيد ميلادك يا أبي، لكنك لست هنا.

مقالات ذات صلة علامات التغير في موقف أمريكا من إسرائيل 2025/05/17

غدًا تمرّ السنة مرة أخرى، ولا زلتَ الغائب الذي لم يغب، الحاضر في كل زاوية من حياتي، في كل نظرة، وكل تنهيدة، وكل دعاء يرتفع من صدري خفيًا نحو السماء.

يا أبي،

اشتقت إليك كثيرًا…

وكل يوم يمرّ، أحمله بين يديّ كمن يحمل ذكرى ثقيلة لا يقدر على وضعها ولا يستطيع التخلّي عنها.

كل لحظةٍ من أيامي تذكّرني بك، وكأنك لم ترحل،

وكأنّ الفقد كان كذبة عابرة، سنصحو منها يومًا ونراك عائدًا، تبتسم كأن شيئًا لم يكن.

كنتَ لي معنى الطمأنينة…

حين كنتَ موجودًا، لم يكن للخوف مكان،

كنتَ الجدار الذي لا يهتز، والظلّ الذي لا يغيب،

أما اليوم، فقد صرتَ غيمة تسكن سماء روحي، تمطر حنينًا كلما اشتدت الوحدة.

أتظاهر بالقوة،

لكن الشوق يا أبي لا يرحم،

يتسلّل في كل هدوء، ويخنقني حين ينام العالم من حولي،

فأبكيك في صمتي، وأحدّثك بيني وبين نفسي،

وأشكو إليك كما كنت أفعل دومًا، رغم أنني أعلم أن لا جواب سيأتيني… إلا في الحلم.

كل عامٍ وأنت بعيد…

وكل عامٍ وأنا أحاول أن أحتفل بك بطريقتي،

أن أكتب لك، وأدعو لك، وأخبرك أن حبّي لك لم يتغيّر،

بل زاد…

كبر معي، وتغلغل في تفاصيل أيامي،

وبات جزءًا من كياني لا يُمحى، ولا يُنسى.

رحمك الله كما كنتَ رحيمًا بي،

وأسكنك فسيح جناته كما وسعتني أيامك بحنانك،

وسامحني إن قصّرت بالدعاء أو مرّت أيامي مزدحمة دون أن أذكرك كما يليق بك.

سلامٌ عليك في يوم ميلادك،

وفي كل يومٍ، إلى أن ألقاك…

مقالات مشابهة

  • عيد الأضحى ، واللحمة ، والمواطن ما معه اللي ترن
  • البارزاني “يتوقع” أن يشهد العراق مستقبلاً أفضل
  • اللي مجاش منه اتنين.. أمير كرارة يهنئ عادل إمام بعيد ميلاده
  • رمضان عبد المعز: اللي يتقي ربنا يفتح له أبواب مكنش يتخيلها.. فيديو
  • مخرج مسلسل لام شمسية: «محمد سامي ميعرفش يعمل اللي أنا بعمله»
  • “إلى والدي الراحل، في يوم ميلاده…”
  • أول تعليق من جورج وسوف بعد شائعة وفاته: "كل الإشاعات اللي بتطلع لعبات"
  • صحيفة إسرائيلية تفضح “الشرع”.. هذا ما حدث بين الجانبين سراً
  • القبض على طالبين روعا فتيات مدرسة بالفيوم
  • “مراتك تسمعنا ولا تشوفنا” .. تهاني أمام محكمة الأسرة: زوجة أخي المتوفي أوقعت بزوجي في شباكها..!