جيش الاحتلال: نواصل العمل في غزة باستخدام وسائل قتالية جديدة فوق الأرض وتحتها
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قال المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاغاري إن تل أبيب تواصل العمل في غزة باستخدام وسائل قتالية جديدة فوق الأرض وتحتها.
تحديث مستمر
أخبار ذات صلة الهند للحوثيين: "سنعثر عليكم حتى لو كنتم في قاع البحر" الهند للحوثيين: "سنعثر عليكم .... الهند للحوثيين: "سنعثر عليكم .... الهند للحوثيين: "سنعثر عليكم حتى لو ....
منذ ساعة
إسبانيا: لا نؤيد استخدام القوة البحرية التابعة لأوروبا ضد .... إسبانيا: لا نؤيد استخدام القوة .... إسبانيا: لا نؤيد استخدام .... إسبانيا: لا نؤيد استخدام القوة البحرية ....منذ ساعة
حزب الله: استهدفنا كريات شمونة بعشرات الصواريخ حزب الله: استهدفنا كريات شمونة .... حزب الله: استهدفنا كريات .... حزب الله: استهدفنا كريات شمونة بعشرات ....منذ ساعتين
استشهاد 3 لبنانيين بقصف للاحتلال استهدف مدينة بنت جبيل استشهاد 3 لبنانيين بقصف .... استشهاد 3 لبنانيين بقصف .... استشهاد 3 لبنانيين بقصف للاحتلال استهدف ....منذ 13 ساعة
قتلى ومفقودون بعواصف رعدية ضربت أستراليا قتلى ومفقودون بعواصف رعدية ضربت .... قتلى ومفقودون بعواصف رعدية .... قتلى ومفقودون بعواصف رعدية ضربت ....منذ 13 ساعة
الحوثيون: استهدفنا بمسيرات مواقع عسكرية في أم الرشراش .... الحوثيون: استهدفنا بمسيرات .... الحوثيون: استهدفنا بمسيرات .... الحوثيون: استهدفنا بمسيرات مواقع عسكرية ....منذ 23 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًجيش الاحتلال: نواصل العمل في غزة باستخدام وسائل قتالية جديدة فوق الأرض وتحتها
عربي دولي | منذ دقيقتيناستشهاد شاب فلسطيني من مخيم طولكرم متأثرا بجروحه الحرجة
فلسطين | منذ 6 دقائقدعمًا لأهل غزة.. أردنيون في الزرقاء يطلقون مبادرة "دفء"
هنا وهناك | منذ 14 دقيقةغانتس: سنواصل استهداف البنى التحتية والأنفاق والحرب ستستمر وتتوسع
فلسطين | منذ 42 دقيقةوقف استقبال زوار تلفريك عجلون الأربعاء
الأردن | منذ ساعة44 مصابا خلال 24 ساعة الأخيرة.. جيش الاحتلال يعلن عن حصيلة جديدة للإصابات
فلسطين | منذ ساعة للمزيدحالة عدم استقرار جوي تؤثر على الأردن.. تفاصيل
طقس"الجنايات الكبرى" تبرئ شابا من تهمة هتك عرض تشيكية
الأردنحماس تكشف حقيقة إعداد قوائم للأسرى الفلسطينيين ضمن صفقة جديدة
فلسطينمن هو يحيى السنوار ومتى اعتقله الاحتلال لأول مرة؟
فلسطينالأردن ينشئ مأوى في الأزرق للتعامل مع الكوارث والأزمات
الأردنأسعار الذهب في الأردن الثلاثاء - تفاصيل
اقتصاد الطقسحالة عدم استقرار جوي الخميس تؤثر على تلك المناطق في الأردن - تفاصيل
حالة عدم استقرار جوي تؤثر على الأردن.. تفاصيل
أجواء باردة نسبيا في الأردن الثلاثاء وعدم استقرار جوي الأربعاء
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: استهدفنا کریات جیش الاحتلال استقرار جوی حزب الله منذ ساعة
إقرأ أيضاً:
بين حظر أستراليا وواقع المنطقة المعقّد: كيف يستخدم الشباب العرب منصّات التواصل الاجتماعي؟
تزايدت خلال عام 2025 الدعوات إلى الحدّ من الانغماس في الفضاء الافتراضي، واعتماد ما يُعرف بـ"الصيام الرقمي".
قبل ساعات، أصبحت أستراليا أول دولة في العالم تحظر وسائل التواصل الاجتماعي على اليافعين دون سن الـ16 عامًا، وبدأت شركة "ميتا" عملية "تنظيف" للفضاء الرقمي، فيما لوّحت حكومة كانبيرا بفرض غرامات قد تصل إلى أكثر من 32 مليون دولار أمريكي في حال المخالفة.
القرار أثار نقاشًا واسعًا، بين من رآه متطرفًا بعض الشيء، ومن اعتبره السبيل الوحيد لحماية الأطفال من سلبيّات التكنولوجيا الرقمية، بدءًا من خطر التعرض للتحرش، إلى الابتزاز والتنمر، فضلًا عن الآثار الذهنية المترتبة على الإفراط في استخدام الأجهزة الإلكترونية.
وفي وقت بدأت فيه مؤشرات تدل على أن دولًا أخرى قد تحذو حذو أستراليا، ينتقل النقاش إلى العالم العربي، حيث لا يزال إنشاء إطار قانوني ينظّم الفضاء الرقمي للبالغين ووسائل الإعلام التقليدية والحديثة يواجه تحديات كبيرة، فكيف يكون الحال بالنسبة لليافعين؟
معدل 8 ساعات يوميًا - ثلث النهارفي شهر مارس الماضي، أظهر استطلاع نشرته مكتبة Science Direct أن حوالي 68% من طلاب الجامعات في الدول العربية يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي لأكثر من 60 ساعة أسبوعيًا، أي بمعدل نحو 8 ساعات تقريبًا في اليوم، علمًا أن بعض الأبحاث تحذّر من أن استخدام اليافعين لوسائل التواصل لأكثر من 3 ساعات ينطوي على مخاطر تشمل ارتفاع الإصابة بالمشاكل النفسية، بما في ذلك الاكتئاب والقلق.
ووفقًا لتقرير آخر، فإن ثلث الأطفال في الإمارات يقضون أكثر من سبع ساعات يوميًا أمام الشاشات في أيام الأسبوع.
وقد عبّر ما يقرب من ثلاثة أرباع الشباب العرب (74%) عن أنهم يواجهون صعوبة في الانفصال عن وسائل التواصل الاجتماعي، بينما وافق نحو ثلثيهم (61%) على أن إدمان وسائل التواصل الاجتماعي يؤثر سلبًا على صحتهم النفسية.
ومع أن جيل زد وجيل ألفا، وفقًا للأبحاث، يتمتعان بوعي ذاتي ملحوظ، ويتميزان بذكاء عاطفي قوي، واهتمام بالصحة النفسية، وقيم قائمة على الهدف، وفهم للقضايا الاجتماعية ، وهي سمات بعضها نابع من التعرض المستمر للمحتوى الرقمي بالمناسبة، فإن هذا الإدراك لا يمنحهما سلطة على التوقف عن الإدمان.
واللافت أن عام 2025 شهد طفرة في المحتوى الرقمي الذي يشجع على التخفيف من استخدام وسائل التواصل وخلق ما بات يُعرف بـ"التطهير الرقمي" أو "الصوم الرقمي" (Digital Detox)، تماهياً مع فكرة تطهير الجسم من السموم عبر اتباع حمية غذائية معينة.
لماذا يستخدم الشباب العرب وسائل التواصل؟بحسب استطلاع الجامعات العربية، تتفاوت دوافع الاستعمال بين اليافعين، لكن البحث عن الترفيه تصدّر لائحة الرغبات (95%)، يليه التعرف على الثقافات (94%)، والتعبير عن الذات (94%)، علمًا أن هذه النسب قد تكون مخادعة بعض الشيء.
فبحسب دراسة أخرى بعنوان "تأثير استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على ثقافة الحوار بين الشباب العرب"، تبين أن للشبكات الاجتماعية تأثير محدود على تحسين لغة الحوار بين الشباب العرب، مع أنها تمنح شعورًا عامًا بأن الحوار إيجابي.
ويمكن تفسير هذا التفاوت، إن لم نقل التناقض، بجملة نشرت في مجلة Review of European Studies، اعترفت فيها أن وسائل التواصل الاجتماعي في العالم العربي باتت إحدى الركائز الأساسية التي تصنع هوية الشباب، لكنها تربط هذه الهويات وطريقة تشكيلها بطبيعة المحتوى الذي يتعرض له هؤلاء الشباب.
وتنوّه الدراسة إلى أن عام 2011 كان نقطة تحوّل كبيرة في العالم العربي، حيث تبدلت طرق استخدام مواقع التواصل، ولاحظ أثر ذلك في الأحداث الاجتماعية والسياسية، خصوصًا خلال مظاهرات ما يُسمى بالربيع العربي في العديد من دول الشرق الأوسط، لا سيما في مصر وتونس.
لكن تبين أن فئات الشباب التي تتفاعل بشكل منتظم وهادف مع الآخرين عبر مواقع التواصل الاجتماعي تطوّر هويات تختلف عن أقرانها من الشباب الذين لا يتعرضون لنفس المحتوى أو لا يمتلكون نفس الدوافع، وشبّهت الدراسة وسائل التواصل بأنها تعمل كمكبر للإدراك الاجتماعي والمقارنة.
ضعف التشريعات والرقابة الموجّهةعلى المستوى الحكومي، لا يزال هناك صعوبة عامة في العالم العربي في التعامل مع التحول إلى الرقمنة، أي عملية تحويل البيانات من شكلها التقليدي إلى الإلكتروني، وخلق إطار قانوني متخصص يخفف من التحديات الأخلاقية والتشريعية المصاحبة لها على مستوى وسائل الإعلام والمؤسسات، بما في ذلك الحد من الجرائم المعلوماتية، وجرائم الآداب العامة، ونشر خطاب الكراهية، والمعلومات المضللة، وتهديد الأمن الوطني وغيرها. وبالتالي، فإن غياب أرضية تشريعية ورقابية على هذه الوسائل يجعل حماية اليافعين مسألة بعيدة، أو على الأقل ليست من الأولويات.
إلى جانب ذلك، يلاحظ أن الحكومات العربية تصب اهتمامها على مراقبة المحتوى السياسي والديني أحيانًا، بالإضافة إلى استخدام أطر القوانين لقمع المعارضة، مع تطبيق صارم في دول مثل السعودية ومصر والأردن.
ففي السعودية مثلًا، صنّفت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مواقع التواصل الاجتماعي كـ"طريق نحو الشر والخطيئة". وبينما لا تحظر الحكومة هذه المواقع بشكل صريح، هناك درجة من الرقابة على ما يمكن نشره ومشاركته، إضافة إلى ممارسة الرقابة الأخلاقية. وقد يكون هذا هو السبب في أنه بينما ساعدت وسائل التواصل الاجتماعي الاحتجاجات في عدة دول خلال الربيع العربي، ظلت السعودية إلى حد كبير غير متأثرة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة