عمرو دياب يطرح سادس أغنيات ألبومه الجديد «مكانك».. من ألحانه
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
طرح الفنان عمرو دياب، منذ قليل، سادس أغنيات ألبومه الجديد «مكانك»، عبر منصة الموسيقى «أنغامي»، ويلقى الألبوم ردود فعل واسعة من الجمهور على جميع مواقع التواصل الاجتماعي.
جاءت أغنية «مكانك»، من كلمات تامر حسين، ألحان عمرو دياب، توزيع أحمد ابراهيم، وتسجيل غناء شيري شكري، وميكساچ وديچتال ماستر أمير محروس.
يتصدر عمرو دياب محركات البحث على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وموقع «جوجل»، بعد طرح 5 أغان من الألبوم، الذي يتعاون فيه مع كبار الشعراء والملحنين بمصر والوطن العربي.
وكان عمرو دياب بدأ الألبوم بأغنية «بيوحشنا»، من كلمات تامر حسين، وألحان مدين، وتوزيع أحمد إبراهيم، وميكساچ وديچتال ماستر أمير محروس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو دياب أغنية مكانك ألبوم عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
حالة غليان داخل كلية الحقوق بأكادير بعد إعفاء منسقي الماستر
زنقة 20 | أكادير
تشهد كلية العلوم القانونية والاقتصادية والإجتماعية بجامعة ابن زهر، توترًا متصاعدًا في صفوف عدد من الأساتذة، على خلفية قرار إداري مثير للجدل أصدرته عمادة الكلية، يقضي بإعفاء منسق ماستر “العلوم الجنائية والأمنية” من مهامه.
ويأتي هذا القرار، الصادر مستهل الاسبوع الجاري، ضمن سلسلة تغييرات تطال عددًا من التكوينات العليا بالمؤسسة، بدعوى وجود اختلالات في شروط الولوج ومنهجية التأطير، وعدم الالتزام بالضوابط الأكاديمية.
وتزامن هذا الإعفاء مع إجراء مماثل طال منسق ماستر “القانون الرقمي والابتكار”، حيث تم تعويضه بأستاذة جديدة، في خطوة اعتبرها متابعون سابقة في تاريخ الكلية.
وفي محاولة لتطويق الأزمة وضمان استمرارية الدراسة، عيّن عميد الكلية أستاذا بديلا لتنسيق ماستر “العلوم الجنائية والأمنية”، إلا أن هذا الإجراء قوبل برفض شديد من قبل المكتب النقابي المحلي، الذي أصدر بيانًا استنكارياً وصف فيه قرارات العميد بـ”التعسفية” و”الخارجة عن نطاق المسؤولية الأكاديمية”.
واتهم البيان العمادة بـ”التضييق على أساتذة معروفين بكفاءتهم ونزاهتهم”، و”إقصائهم دون مبررات قانونية أو بيداغوجية واضحة”، معتبرًا أن هذه الإعفاءات تخضع لـ”منطق الولاء بدل الكفاءة”، ولا تحترم المساطر المعتمدة ولا تراعِي مقترحات منسقي الوحدات.
إلى ذلك دعا المكتب النقابي إلى فتح تحقيق مستقل لكشف خلفيات هذه القرارات، محذرًا من “مغبة المضي في سياسة التضحية بالأطر الأكفاء”، لما لذلك من تداعيات خطيرة على الحكامة الجامعية وعلى مصداقية التكوينات العليا بالمؤسسة.