نزال الأبطال في موسكو.. النسخة العاشرة من “أبوظبي إكستريم”
تاريخ النشر: 31st, May 2025 GMT
روسيا – تستعد العاصمة الروسية موسكو لاستضافة النسخة الـ10 من بطولة “أبوظبي إكستريم” ADXC 10 غدا السبت، بمشاركة كوكبة من أبرز نجوم الجوجيتسو والفنون القتالية المختلطة على الساحة العالمية.
وتعد هذه النسخة أول محطة للبطولة في روسيا، ضمن خطة توسعها الدولي المستمرة لعام 2025، والتي انطلقت من العاصمة الفرنسية باريس، لترسخ حضور البطولة في أبرز العواصم الرياضية.
تضم قائمة المشاركين في ADXC 10 والتي ستقام نزالاتها في صالة “فوليبولنايا أرينا دينامو”، أسماء بارزة مثل:
* أرمان تساروكيان، نجم الفنون القتالية المختلطة، الذي يواجه البرازيلي باتريكي “بيتبول” فيرير في نزال “الجرابلنغ”.
* مواجهة قوية بين الروسي فيكتور نيمكوف والبرازيلي روني ماركيس.
* نزال مثير بين روجريرو بونتورين (البرازيل) وأسكار أسكاروف (روسيا).
* نزال بين الروسيين إسلام محميدوف وإيفان ليسوغوروف.
* بالإضافة إلى مواجهات منتظرة بين فيليبي ماتشادو ضد محمد شخبانوف، وويسلي فيليكس ضد فلاديمير بليوم.
وتقام البطولة بتنظيم من أبوظبي، وتواصل أداء دورها المحوري في تطوير رياضتي الجوجيتسو والفنون القتالية المختلطة. ويتميز الحدث بقوانينه المبتكرة التي تعزز أسلوب اللعب الهجومي وتشعل الحماس لدى الجماهير.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الزهراء العاشرة بالثانوية الأزهرية لـ الطلاب : مفيش حاجة اسمها كليات قمة
حصدت الطالبة الزهراء علي محمد عبدالحميد، ابنة محافظة أسيوط، المركز العاشر على مستوى الجمهورية في القسم الأدبي بالشهادة الثانوية الأزهرية، بمجموع 575 درجة بنسبة 97.05%.
وفي تصريحات خاصة، أعربت الزهراء عن سعادتها الغامرة فور تلقيها نبأ تفوقها، مشيرة إلى أن دموع الفرح انهمرت من عينيها لحظة اتصال شيخ معهد بني عدي ليبلغها بأنها ضمن أوائل الجمهورية، لتسجد لله شكرًا على هذا الإنجاز.
وأكدت الزهراء أن دعم أسرتها وتوفيرها أجواء مناسبة للمذاكرة كان لهما الدور الأكبر في تحقيق هذا النجاح، قائلة: "كنت أذاكر من 5 إلى 6 ساعات يوميًا، ورغم خوفي من امتحان التاريخ، إلا أن الله وفقني وتجاوزته بسلام".
وأضافت: "كنت أدعو الله أن أكون من بين العشرة الأوائل، رغم شعوري بأن هناك من يذاكرون أكثر مني، لكن كان لدي يقين بأن الاجتهاد لا يضيع".
وعن طموحاتها المستقبلية، أوضحت الزهراء أنها تتمنى الالتحاق بكلية الشريعة الإسلامية أو العمل في مجال التدريس، لنقل الفهم الصحيح لتعاليم الإسلام ونشر الثقافة الإسلامية، مؤكدة أن "الأزهر منبر الوسطية والفكر المستنير".
واختتمت حديثها برسالة لزملائها الطلاب: "مفيش حاجة اسمها كليات قمة، الأهم إن كل طالب يختار الكلية اللي تناسب قدراته وميوله".