يمانيون:
2025-05-19@20:58:48 GMT

فعاليات ثقافية في همدان بصنعاء بذكرى ميلاد الزهراء

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

فعاليات ثقافية في همدان بصنعاء بذكرى ميلاد الزهراء

يمانيون../
نظمت الهيئة النسائية في مديرية همدان ، محافظة صنعاء اليوم، فعاليات خطابية وثقافية بذكرى ميلاد السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام ، تحت شعار” زهراء الايمان في مواجهة الطغيان”.

وأشارت كلمات الفعاليات التي أقيمت في قرى مدام وشمال السودة وبيت شويع ، إلى ما يمثله الاقتداء بفاطمة الزهراء عليها السلام من أهمية في تعزيز الهوية الإيمانية للمرأة المسلمة.

واعتبرت ذكرى ميلاد الزهراء، محطة للتعرف على الفضائل والصفات الإيمانية والخصال الحسنة التي تحلت بها و التي جعلت منها القدوة لكل نساء العالمين.

وأكدت المشاركات أهمية مواجهة الأعداء والحرب الناعمة ، ودعم ومساندة الشعب والمقاومة الفلسطينية .

تخللت الفعاليات فقرات إنشادية وقصائد عبرت عن المناسبة .

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

ندوة ثقافية في الحديدة حول ذكرى النكبة ومجزرة تنومة

الثورة نت/..

أقيمت في محافظة الحديدة اليوم، ندوة ثقافية توعوية نظمها قطاع الإرشاد ووحدة العلماء والمتعلمين بعنوان “ذكرى النكبة – نصرة غزة – مجزرة تنومة”، بمشاركة نخبة من العلماء والمثقفين، وذلك في إطار الفعاليات التعبوية الهادفة إلى تعزيز الوعي لمواجهة العدو الصهيوني وكشف التاريخ الأسود للأنظمة العميلة.

واستعرضت الندوة في محاورها الأبعاد التاريخية والسياسية للنكبة التي توافق هذا العام ذكراها الـ77، وما تمخض عنها من تهجير ممنهج للفلسطينيين واحتلال مقدسات، مؤكدة أن ما يجري اليوم في قطاع غزة هو امتداد للنكبة الأولى ونتيجة لصمت وتواطؤ الأنظمة العميلة.

وركزت الندوة على مجزرة تنومة التي ارتكبها النظام السعودي عام 1341هـ بحق أكثر من ثلاثة آلاف حاج يمني، مؤكدة أن دماء الشهداء في غزة وتنومة تصرخ في وجه التزييف والاستسلام والخذلان.

وفي كلمته، أكد مسؤول قطاع الإرشاد بالمحافظة عبدالرحمن الورفي، أن ما يحدث في فلسطين عامة وغزة خاصة، من قتل وتجويع، يستدعي موقفا عمليا يتجاوز الإدانات.. مشيرا إلى أن صمت العالم الإسلامي فضيحة لا تقل جرما عن صواريخ العدو.

وأشار إلى أن مجزرة تنومة التي ارتكبها النظام السعودي ضد حجاج يمنيين عزل، يجب أن تظل حاضرة في وعي الأجيال، باعتبارها شاهدا على وحشية هذا النظام وخيانته للأمة منذ نشأته.

من جهته، أوضح مسؤول وحدة العلماء والمتعلمين الشيخ علي صومل، أن نكبة فلسطين لم تكن فقط احتلالا للأرض، بل تدميرً للوعي ومحوا للهوية، وأن المطلوب اليوم هو جهاد ثقافي وتعبوي يعيد توجيه البوصلة نحو القضية المركزية للأمة، ويكشف تحالفات العار التي تخلّت عن الشعب الفلسطيني.

وأكد أن الدم اليمني في تنومة، والدم الفلسطيني في غزة، يجتمعان على أرضية واحدة من حيث العدو والتواطؤ الإقليمي.. داعيا أبناء الشعب اليمني إلى توسيع دائرة النفير الشعبي والجماهيري دعما للمجاهدين في الميدان.

وأشار الورفي وصومل إلى أن الربط بين النكبة والمجازر بحق اليمنيين ضرورة لفهم أعداء الأمة وسلوكهم المتكرر في كل زمان ومكان.. مؤكدين أن المشروع القرآني هو الأمل في مواجهة هذه المشاريع التآمرية.

وحثا على تكثيف الفعاليات الثقافية والإرشادية وترسيخ الخطاب الجهادي في مختلف المنابر.. مؤكدين أن الشعب اليمني ماضٍ في خلف قيادته الثورية والسياسية حتى تحرير كل شبر محتل، وفي المقدمة فلسطين.

مقالات مشابهة

  • تواصل فعاليات مهرجان العروض للفنون الشعبية في ميدان التحرير بصنعاء
  • «غرفة رأس الخيمة» تؤكد أهمية الفعاليات الدولية لدعم الصناعات الوطنية
  • المنصوري تبشر المراكشيين بإعادة فتح ملعب الحارثي
  • دعامي يحكي أنّ ظلمَ المليشيا بات أكثرُ فداحةً مِنْ ظلم الدولة التي قاتلها
  • ندوة ثقافية في الحديدة حول ذكرى النكبة ومجزرة تنومة
  • وقفة قبلية لأبناء ريعان في همدان للبراءة من الخونة ونصرة لغزة
  • لإطلاق مسيرة تطويبه... قداس احتفالي في زغرتا بذكرى ميلاد يوسف بك كرم
  • مجلس الأمن يدعو لحماية المدنيين ويشدد على أهمية إحراز تقدم لتحقيق السلام والاستقرار في ليبيا
  • الهيئة النسائية في حجة تنظم فعاليات ثقافية إحياء للذكرى 105 لمجزرة تنومة
  • ماهي الأدوار المهمة التي يمكن أن يلعبها الإعلام في السودان في فترة ما بعد الحرب