خالد بيبو : أتمنى هدف موديست يبقى نقطة تحول ليه
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
نشر الإعلامي ابراهيم عبد الجواد تصريحات خالد بيبو مدير الكرة بالأهلي بشأن هدف موديست عبر حسابه بموقع فيسبوك.
وكتب ابراهيم عبد الجواد : "أتمنى هدف موديست يبقى نقطة تحول ليه" ????????️ خالد بيبو مدير الكرة بالأهلي يعلق بعد الفوز بالسوبر.
وانتهت أحداث مباراة النادي الأهلي ومودرن فيوتشر في نهائي بطولة كأس السوبر المصري، المقامة حاليا على ملعب محمد بن زايد بمدينة أبو ظبي بدولة الإمارات، بفوز الأهلي بنتيجة ٤-٢ .
وبهذه النتيجة يحصد الأهلي لقب السوبر للمرة ١٤ في تاريخه.
وانتهت أحداث الشوط الثاني من مباراة النادي الأهلي ونادي مودرن فيوتشر في نهائي بطولة كأس السوبر المصري، التي أقيمت على ملعب محمد بن زايد بمدينة أبو ظبي بدولة الإمارات، بالتعادل ٢-٢.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلي موديست هدف موديست خالد بيبو الاعلامي إبراهيم عبد الجواد
إقرأ أيضاً:
بعد رحيله عن الأهلي ..ابراهيم فايق: علي معلول اسم اتحفر بالدهب
علق الإعلامي إبراهيم فايق عن رحيل نجم الأهلي علي معلول عن الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب إبراهيم فايق:مشوار عظيم يا معلول.. تاريخ مشرف.. اسم اتحفر بالذهب.. تحية تقدير كبيرة لواحد من أهم المحترفين اللي تألقوا وسطعوا في ملاعب مصر وافريقيا مع النادي الأهلي .
وأعلن نجم الاهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب علي معلول :تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي،أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء.
و تابع :منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
و أضاف :تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى.
و استكمل :لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي.
و أشار :يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد،سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم.
و أختتم :اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتاً أكبر من كل البيوت، ووطناً ثانيًا صدق الانتماء له كأنه الأول،إلى أهلي وزوجتي وابنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم،شكراً لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكنى أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائماً نحو القمة،أنا راحل، لكن الحب باقٍ أحبكم للأبد.