وزير الأوقاف ينشر أنشطة إعمار المساجد في عهد الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
نشر وزير الأوقاف محمد مختار جمعة أنشطة إعمار المساجد في عهد الرئيس السيسي
وجائت كالآتي:-
افتتاح (11460) مسجدًا بتكلفة 15،654 مليار جنيه في عهد الرئيس السيسي
وحصول (348) مسجدًا على شهادة الاعتماد وضمان الجودة من الفئة (أ)
1- تم إحلال وتجديد وصيانة وتطوير (11460) مسجدًا، بإجمالي تكلفة تقدر بنحو (15،654) مليار جنيه، منها (4623) مسجدًا بتكلفة بلغت (5،062،729،014) جنيهًا بمعرفة الوزارة سواء من موازنتها أم من مواردها الذاتية، بالإضافة إلى نحو (6837) مسجدًا تم تنفيذها بالجهود الذاتية تحت إشراف وزارة الأوقاف بتكلفة تقدر بنحو (9،755) مليار جنيه.
2- حققت وزارة الأوقاف رقمًا قياسيًّا في افتتاح المساجد الجديدة التي تم إنشاؤها بمعرفة وزارة الأوقاف أو بالجهود الذاتية التي تمت تحت إشراف وزارة الأوقاف، حيث تم افتتاح (4339) مسجدًا جديدًا في الفترة من 4 سبتمبر 2020م حتى 29 ديسمبر 2023م، بما يؤكد اهتمام الوزارة بعمارة بيوت الله (عز وجل) مبنى ومعنى.
3- حصول (348) مسجدًا على شهادة الاعتماد وضمان الجودة من الفئة (أ).
4- تم فرش أكثر من (35) ألف مسجد بكمية فرش أكثر من (10) ملايين متر مربع، منها (15664) مسجدًا تم فرشها من الموارد الذاتية لوزارة الأوقاف بكمية فرش تزيد على خمسة ملايين متر مربع من السجاد (المحراب) الذي ينتجه مصنع سجاد دمنهور المملوك لهيئة الأوقاف المصرية، وبتكلفة أكثر من (835) مليون جنيه، وذلك في ضوء اهتمام الوزارة بعمارة بيوت الله (عز وجل) وتهيئتها للمصلين مبنى ومعنى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الأوقاف ينشر انشطة اعمار المساجد في عهد الرئيس السيسي وزارة الأوقاف مسجد ا
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تصدر التقويم القطري الدفتري لعام 1447هـ
أصدرت إدارة البحوث والدراسات الإسلامية في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، "التقويم القطري الدفتري" في عدده الحادي والسبعين، بالتوقيت الزوالي لمدينة الدوحة، للعام الهجري 1447.
وأوضح الشيخ الدكتور أحمد بن محمد بن غانم آل ثاني، مدير إدارة البحوث والدراسات الإسلامية أن التقويم، بمضمونه المتنوع، يعتبر من الأعمال الدينية والدعوية والثقافية المهمة، التي درجت الوزارة على إعدادها، منذ عقود مضت، وإصدارها مطلع كل عام هجري جديد.
وأضاف أن اهتمام الوزارة بإصداره يعبر عن حرصها الدائم على تقديم عمل يستجيب لكثير من حاجات المسلم التعبدية والمعرفية، ويكون رفيقاً له، في سفره وحضره، ومعيناً على فعل الخير، ودليلاً يُذكّر بأداء العبادة، ويُشعر بأهمية الوقت والمسؤولية عنه، ويكون، في الوقت نفسه، أداة لتعامل الإنسان مع الزمن والتنبه إلى قيمة الإنجاز.
وأكد أن التقويم، ومن خلال سعي الوزارة للارتقاء بوظيفته، عاماً بعد عام، أصبح مرشداً للمسلم في بعض أمور حياته، ذلك أنه يشتمل على بعض الأحكام الفقهية، والآثار النبوية الصحيحة الواردة في فضائل الشهور والأيام، وبعض الأذكار المأثورة في اليوم والليلة، إضافة إلى بعض الأحداث التاريخية والوطنية، التي شكلت منعطفات وتحولات أساسية في حياة الأمة، لتدبرها والاعتبار بها، إلى جانب بعض الفوائد والحكم، والقصص والأشعار التي تجمع بين المتعة والفائدة.
كما يشمل التقويم على بيانٍ بالمواقيت، والطوالع، والبروج، والموافقات للشهور، وذكرٍ للسمات المناخية لكل شهر، ومواسم الزراعة والصيد، ومعرفة أوان زراعة البذور، والحبوب، والأشجار، والأزهار، وأوان نضج الثمار وجنيها، وأوان اشتداد الحر والبرد، وموسم سقوط الأمطار، وهبوب العواصف والرياح، وقطع فواضل الأشجار، وسعف النخيل، ومعرفة الأمراض التي يمكن أن تنتشر فيها، ومعرفة بعض النباتات الضارة بالحيوانات.