بالصورة : بيع ربطة قات بسعر تاريخي غير مسبوق في عدن
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات:
افاد مواطنون ببيع ربطة قات يوم امس بسعر تاريخي في عدن.
وبحسب مواطنون فانه تم بيع ربطة قات بمليون وميتين الف باحدى اسواق القات في عدن يوم أمس.
واشاروا الى ان أحد القيادات جاء الى السوق وقام بشراء ربطة القات بمليون وميتين الف وسط صدمة من المواطنين.
ويعتبر القات مادة مخدرة تستخدم في بعض الدول العربية والشرق الأوسط، وتأخذ على شكل أوراق النبتة المجففة وتُمضغ ويحتوي القات على مادة موثرة تسمى الكاتينون، وتعتبر هذه المادة المسؤولة عن التأثيرات النفسية والبدنية للقات.
1. تأثيرات صحية: يمكن لتأثيرات تعاطي القات الصحية السلبية أن تؤثر على القدرة البدنية والعقلية للشخص. قد يتسبب تعاطي القات بشكل منتظم في تراجع النشاط البدني والعملي وتدني الأداء العام.
2. الاعتماد والإدمان: يمكن أن يؤدي تعاطي القات إلى الاعتماد النفسي والجسدي على الدواء. يمكن أن يتطور الاعتماد إلى حالات إدمان، مما يؤثر على القدرة على التواصل والتفاعل الاجتماعي ويؤثر على الحالة المالية للشخص.
3. التأثير على العلاقات الاجتماعية: يمكن أن يسبب تعاطي القات انفصالًا اجتماعيًا وعزلة عن الأصدقاء والعائلة. قد يحدث تدهور في العلاقات الاجتماعية بسبب تغييرات الشخصية الناتجة عن تعاطي القات.
4. آثار مالية: يمكن أن يتسبب تعاطي القات في أعباء مالية على المدى الطويل. تكاليف تموين القات بالإضافة إلى الانفاق الزائد على المواد الأخرى المرتبطة به قد يؤدي إلى صعوبات مالية واستنزاف موارد الفرد.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: یمکن أن
إقرأ أيضاً:
السوداني يؤكد أهمية الاعتماد على الطاقة المتجددة
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء، أهمية الاعتماد على الطاقة المتجددة.
وذكر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان، تلقته "الاقتصاد نيوز"، إن "السوداني، افتتح اليوم الثلاثاء، محطّة الطاقة الشمسية الخاصة بالقصر الحكومي بسعة 2 ميغاواط، في مستهلّ مشروع تحويل الأبنية الحكومية للعمل بالطاقة النظيفة والمتجددة". وأكد السوداني، وفقاً للبيان "أهمية هذا المشروع الذي يسهم في التخفيف عن منظومة الطاقة الكهربائية الوطنية، واستثمار المتوفر من الطاقة في تعزيز ساعات التجهيز، سواء المقدمة للمواطنين أو للمنشآت الصناعية". وتابع البيان أن "هذا المشروع يأتي ضمن خطط الحكومة في تنويع مصادر توليد الطاقة الكهربائية، حيث تمت المباشرة باعتماد التجربة، التي ستولد طاقة بحجم (48.5) ميغاواط، في مقارّ وزارات الداخلية والمالية والنفط والنقل والتخطيط، بمجموع طاقة توليدية بحجم (10.5) ميغاواط، كما يسند المشروع تخفيف الأحمال عن الشبكة الوطنية، عبر سدّ احتياجات المؤسسات والمنشآت والدوائر الحكومية، التي تستهلك ما يقرب من 30% من حجم الطاقة الكهربائية المنتجة". ولفت إلى انه "جرى اعتماد التجربة في وزارات التعليم العالي والبحث العلمي باختيار (30) موقعاً جامعياً، والتربية في (56) موقعاً مدرسياً، والصحة بتوظيفه في (54) مركزاً صحياً، وهيأة المنافذ الحدودية بالاعتماد على الطاقة المتجددة في (8) منافذ، وبطاقة متولدة حجمها (47) ميغاواط، كمرحلة أولية".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام