ارتفاع عدد سكان مصر بـ 5 أضعاف مقارنة بـ1950.. إنفوجراف
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء انفوجرافا عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بشان معدل المواليد في مصر .
أوضح الانفوجراف انه، بلغ معدل المواليد في مصر ذروته في فترة الخمسينيات ليصل إلى 54 مولودًا لكل ألف نسمة. ومن المتوقع أن يستمر في الانخفاض ليصل إلى 11 مولودًا لكل ألف نسمة في عام 2100.
وتابع الانفوجراف انه ارتفع عدد سكان مصر باكثر من 5 اضعاف مقارنة ب عام 1950.
واشار الي انه بلغ معدل المواليد في العالم ذروته في فترة الخمسينيات عند 36 مولودًا لكل ألف نسمة. ومن المتوقع أن يستمر في الانخفاض إلى 10.8 مواليد لكل ألف نسمة في عام 2100.
واوضح ان السبب الرئيس لانخفاض معدل المواليد في مصر والعالم هو ارتفاع معدلات التعليم والتقدم الاقتصادي. مع زيادة التعليم، تصبح النساء أكثر استقلالية وأقل عرضة للزواج في سن مبكرة أو إنجاب العديد من الأطفال. كما أن التقدم الاقتصادي يجعل من الممكن للعائلات تحمل تكاليف رعاية الأطفال بشكل أفضل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معدل الموالید فی لکل ألف نسمة
إقرأ أيضاً:
خداع جمهور السوشيال.. ضبط ناشرى فيديوهات تزعم كشف أغذية فاسدة (إنفوجراف)
لم تهدأ مواقع التواصل الاجتماعى، خلال الساعات الماضية، فبعد انتشار مقاطع فيديو مثيرة للجدل، ظهر فيها شابان يزعمان كشف منتجات غذائية غير صالحة للاستخدام، ومع تصاعد الجدل وتحول المشاهدات إلى حديث بين المستخدمين، تحركت الأجهزة الأمنية لكشف حقيقة ما جرى خلف الكاميرا.
تحديد هوية المتهمينبدأت القصة عندما تمكنت وزارة الداخلية من تحديد هوية الشخصين اللذين ظهرا في المقاطع، ليتبين أنهما مقيمان بمحافظة دمياط، وبمجرد ضبطهما ومواجهتهما بما تم تداوله، اعترفا بأنهما أجريا تحاليل لبعض المنتجات داخل معامل خاصة من دون الرجوع لأي جهة رسمية، ثم صورا المقاطع داخل منزل أحدهما لإضفاء طابع واقعي على المشاهد المنشورة.
تحقيق نسب مشاهدةولم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً قبل أن يكشف المتهمان الدافع الحقيقي وراء ما فعلاه، إذ أقرّا بأن الهدف كان رفع نسب المشاهدة وتحقيق أرباح مالية عبر منصات التواصل، من دون التأكد من صحة الاتهامات التي بثّاها أو مراعاة ما قد تسببه من بلبلة بين المواطنين.
ومع اكتمال التفاصيل وتوثيق الاعترافات، اتخذت الأجهزة الأمنية الإجراءات القانونية اللازمة تمهيداً لعرضهما على الجهات المختصة للتحقيق، ليبقى السؤال الذي أثاره المتابعون: ما حجم الفوضى التي قد تثيرها مقاطع مصنوعة بعناية لخداع الجمهور؟