«فرانسواز مايرز».. أغنى امرأة في العالم بـ 100 مليار دولار
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أصبحت فرانسواز بيتينكورت مايرز، التي توصف بـ«وريثة لوريال» أول امرأة في العالم تتجاوز ثروتها 100 مليار دولار، وفقا لوكالة «بلومبرغ».
ويمثل ذلك علامة فارقة أخرى للوريثة ولصناعات الأزياء ومستحضرات التجميل المتوسعة في فرنسا.
فرنسا تعلن وقف استقدام أئمة أجانب ابتداءً من مطلع 2024 منذ 46 دقيقة إعلام إسرائيلي: مجلس الحرب ناقش مقترحاً للإفراج عن نحو 50 أسيراً في غزة مقابل هدنة لشهر منذ ساعة
وقفزت ثروتها إلى 100.
وجاء هذا الإنجاز مع ارتفاع أسهم شركة L'Oréal SA، إمبراطورية منتجات التجميل التي أسسها جدها، إلى مستوى قياسي، مع تسجيل السهم لأفضل عام له منذ 1998.
ولفتت الوكالة إلى أن مايرز أصبحت بالمرتبة 12 في قائمة أغنياء العالم، بعد الملياردير، كارلوس سليم.
وعلى الرغم من هذه المكاسب، فإن ثروة بيتنكور مايرز لا تزال أقل بكثير من ثروة مواطنها الفرنسي، برنارد أرنو، مؤسس شركة (LVMH Moet Hennessy Louis Vuitton SE)، التي تبيع السلع الفاخرة، والذي يحتل المركز الثاني في التصنيف العالمي بـ179 مليار دولار.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
قصّة شعر بـ600 دولار!.. من هي المصففة التي ينتظرها الزبائن 5 أشهر؟
#سواليف
اشتهرت #ميليسا_باريزوت، #مصففة_الشعر #الموهوبة والشريكة في صالون IGK، بتحويلها لمقصّها إلى أداة سحر في #عالم_الجمال، حيث تهافتت عليها نجمات الموضة ومشاهير الفن من أمثال صوفيا ريتشي غرينج، وبيج ديسوربو، وبروكس نادر، بل وحتى السير بول مكارتني.
باريزوت، المعروفة على إنستغرام باسم MelissaWillCutYou، وصلت إلى قمة النجاح بعد سنوات من العمل الشاق. فعندما انتقلت إلى نيويورك في أوائل العشرينيات من عمرها، لم تكن تتقاضى سوى 8.75 دولارات في الساعة كمساعدة في أحد صالونات التجميل، وكانت بالكاد تعيش بـ280 دولاراً أسبوعياً. لكنها تصف تلك المرحلة بأنها المحرّك الحقيقي لطموحها: “لقد أجبرني ذلك على حب عملي بصدق”.
من المساعدة إلى مصففة المشاهير
في مدينة تتزاحم فيها المواهب، أدركت ميليسا أن عليها التفكير خارج الصندوق، فلجأت إلى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث عرضت على المؤثرات قصّات شعر مجانية مقابل الترويج لعملها. تقول: “بدأت مع بعض الفتيات، ثم جاءت صديقاتهن، وما زلت أصفف شعرهن حتى الآن”.
الانطلاقة الكبرى جاءت عام 2018، عندما صففت شعر هايلي بيبر إلى قصة قصيرة عند الذقن، وهي الخطوة التي سرعان ما أصبحت حديث الصحافة والمنصات، وفتحت أمامها أبواب الشهرة، حيث انهالت عليها الطلبات، وفقاً لـ”page six”.
بين مقص المشاهير وطبقات الشعر
رغم أن قصة بيبر القصيرة كانت نقطة التحول، أصبحت ميليسا تُعرف اليوم بقصّاتها الحيوية والطويلة متعددة الطبقات. وتعتمد أسلوب قص الشعر وهو جاف، لتتمكن من رؤية ملمس الشعر الحقيقي، وتخصّ كل عميلة بإطلالة تراعي شكل وجهها ونمط حياتها. تقول: “أنا مشهورة بالقصّات الكثيفة، لكنني أضع في الحسبان من منهنّ تُصفف شعرها بنفسها في المنزل”.
وتحرص باريزوت، نظراً لقائمة انتظارها التي تمتد لأشهر، على تقديم قصات تدوم لأربعة إلى خمسة أشهر، خاصة وأن بعض زبائنها يسافرون من قارات أخرى للحصول على خدماتها. وتُراوح أسعار القصات لديها بين 400 و600 دولار.
لحظات لا تُنسى… وقصّة مع مكارتني
من أكثر المواقف التي بقيت عالقة في ذاكرتها، زيارتها لمنزل بول مكارتني لتصفيف شعر زوجته، قبل أن تتحول لاحقاً إلى مصففة مكارتني نفسه، الذي قصّت شعره 19 مرة.