سيارة بـ38 ألف جنيه فقط.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
هي واحدة من أشهر السيارات التي انطقلت في الشارع المصري، بل استطاعت أن تحقق شعبية جماهيرية كبيرة، منذ انطلاقها وحتى هذا الوقت، وكانت هذه النسخة محط اهتمام كبير فور ظهورها، نسبة إلى تصميمها العصري وقتها، بالاضافة إلى سعرها المناسب.
. بالاسعار
وبين تنوع السيارات سواء من ناحية العلامات التجارية، أو التجهيزات الفنية، أو باختلاف عناصر التصميم بين الرياضية متعددة الاستخدام، أو الهاتشباك، أو السيدان، تبقى النسخة فيات 128 من أبرز السيارات التي لا تنساها الذاكرة على الإطلاق.
وصاحبة هذا الموضوع هي السيارة فيات 128، والتي تعتبر ضمن ارخص السيارات التي يمكن شرائها داخل سوق المستعمل في الوقت الحالي، على الرغم من ارتفاع اسعارها نسبة إلى الزيادات التي تأثر بها السوق المصري للسيارات خلال الفترة الاخيرة.
وظهرت السيارة فيات 128 للبيع على الانترنت، بواسطة احد الصفحات التي تهتم بهذا المجال الكترونيًا، وهي تتمتع بحالة فنية فريدة، حيث مازالت النسخة التي نتحدث عنها في هذا الموضوع بمفهوم الفبريكا من الداخل، بالاضافة إلى اجراء كافة الصيانات الدورية، التي تتضمن العفشة وصيانة المحرك.
وجاءت السيارة فيات 128 صابحة هذا الموضوع، باطارات جديدة، وبطارية تتمتع بحالة جيدة، بالاضافة إلى وجود سنتر لوك، ونظام صوتي ترفيهي، مع مقاعد من الجلد، ومحرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، مقترن بناقل سرعات يدوي، بينما تأتي السيارة ضمن موديلات 1988.
تباع السيارة فيات 128 موديل 1988 والتي نتحدث عنها في هذا الموضوع بقيمة قدرها 38 الف جنيه، بعد أن ظهرت للبيع عبر احد الصفحات الالكترونية على الانترنت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات سيارات السيارة فيات 128 ارخص سعر ارخص سيارة السیارة فیات 128 هذا الموضوع
إقرأ أيضاً:
تعرف على عيوب الأضحية التي لا تجزئ يوم النحر
تحدث مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن عيوب الأضحية، مؤكدا أنه يشترطُ لصحة الأضحية أنْ تكون سالمةً من العيوب.
وأكد مركز الأزهر، في منشور له عن عيوب الأضحية، أنه لا تجزئ في الأضحية: العوراءُ البيِّنُ عَوَرُها، أي التي انخسفت عينُها، أمَّا التي عَوَرُها ليس ببيّنٍ فتُجزئ.
كما لا يجزئ في الأضحية، المريضةُ البَيِّنُ مرضُها، والمرض البَيِّن هو الذي يؤثر على اللحم بحيث لا يُؤكل كالجرباء، فإنها لا تُجزئ، ويُلحَق بالمريضة الشَّاة التي صُدم رأسُها بشيء، أو تردَّت من عُلو، فأغميَ عليها.
وأوضح مركز الأزهر أنه لا يجزئ في الأضحية، العرجاءُ البيِّنُ ظلعُها، فإن كان العرج يسيرًا، فهذا معفو عنه، وضابط ذلك أنها إنْ أطاقت المشي مع مثيلتها الصَّحيحة وتابعت الأكل والرعي والشُّرب، فهي غير بيِّنة العرج وتُجزئ.
كذلك لا يجزئ في الأضحية، الكسيرة أو العجفاء التي لا تُنْقِي، وهي الهزيلة التي لا مخَّ في عظمها المجوَّف لشدة ضعفها ونحافتها، فهذه لا تُجزئ، وهذا يعرفه أهل الخبرة، وعلامة ذلك: عدم رغبة الشاة في الأكل.
ويدل على ما ذكر قول سيدنا رَسُولِ الله: «أَرْبَعٌ لَا يَجُزْنَ: الْعَوْرَاءُ الْبَيِّنُ عَوَرُهَا، وَالْمَرِيضَةُ الْبَيِّنُ مَرَضُهَا، وَالْعَرْجَاءُ الْبَيِّنُ ظَلْعُهَا، وَالْكَسِيرَةُ الَّتِي لَا تُنْقِي» [أخرجه أبو داود والنَّسائيُّ].
أمَّا مَن اشتري أضحية ثمَّ انكسرت أو تعيَّبت فإنه يُضحِّي بها، ولا حرج عليه في ذلك ما دام غير مُفرِّط.