منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن يكشف عن تحرك سفينة من جيبوتي الى الحديدة لأخذ مليون برميل من النفط
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن يكشف عن تحرك سفينة من جيبوتي الى الحديدة لأخذ مليون برميل من النفط، كشف منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن ديفيد غريسلي، عن تحرك rlm; سفينة من جيبوتي الى الحديدة nbsp;الساحلية، المطلة على البحر الأحمر، لأخذ مليون .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن يكشف عن تحرك سفينة من جيبوتي الى الحديدة لأخذ مليون برميل من النفط ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن ديفيد غريسلي، عن تحرك سفينة من جيبوتي الى الحديدة الساحلية، المطلة على البحر الأحمر، لأخذ مليون برميل من النفط. وقال في تغريدة له على حسابه الشخصيتويتر وتابعها التغيير برس :أبحرت السفينة البديلة Nautica من #Djibouti اليوم في الساعة 09:45 في طريقها إلى ساحل البحر الأحمر اليمني. واكد ان هذه السفينة حركت من اجل أخذ مليون برميل من النفط من الناقلة العملاقة المتحللة #FSOSafer . مشيرا الى انه سيكون على متن السفينة وبداية نقل النفط الأسبوع المقبل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف كيف أوقفت حرب 1972 بين شطري اليمن عبر التليفون
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق تفاصيل حرب عام 1972 التي اندلعت بين جنوب وشمال اليمن حين كان رئيسًا للوزراء ووزيرًا للدفاع، قائلًا إن الجامعة العربية تدخلت عبر أمينها العام آنذاك محمود رياض، الذي أرسل وفدًا إلى صنعاء وعدن للوساطة، وبعد زيارة الوفد لصنعاء تلقى تأكيدًا منهم بأن الشمال مستعد لوقف الحرب إذا وافق الجنوب، وعند وصول الوفد إلى عدن في أكتوبر 1972، أعلن موافقته على وقف إطلاق النار.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية": "طلبوا مني الاتصال برئيس وزراء صنعاء محسن العيني، فاتصلت ووصلوني بالرئاسة، قلت له إن وفد الجامعة يقول إنكم موافقون على وقف إطلاق النار، فإذا كنتم موافقين نحن موافقين من الغد، واقترحت أن يكون اللقاء في صنعاء أو عدن، سألتُهم إن كان الوفد سيغادر أم ينتظر فقالوا ينتظر، ثم عادوا بعد ساعة ليبلغونا بالموافقة، وأن اللقاء سيكون في القاهرة، أوقفنا الحرب بالتليفون.. كنا أصحاب قرار".
وتابع أن الحرب توقفت بالفعل، ثم سافرت الوفود إلى القاهرة حيث تم توقيع اتفاقية القاهرة، أول اتفاقية للوحدة بين الشطرين، لكن الاتفاق لم يلقَ قبولًا لدى بعض الأطراف، ما أدى إلى خلافات واستقالة محسن العيني، كما واجه هو نفسه معارضة من داخل الجنوب، وقال: "كان هناك من يهتف ضدي، والجماهير تحمل البنادق، ولهذا لم تتحقق الوحدة في 1972".