منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن يكشف عن تحرك سفينة من جيبوتي الى الحديدة لأخذ مليون برميل من النفط
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن يكشف عن تحرك سفينة من جيبوتي الى الحديدة لأخذ مليون برميل من النفط، كشف منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن ديفيد غريسلي، عن تحرك rlm; سفينة من جيبوتي الى الحديدة nbsp;الساحلية، المطلة على البحر الأحمر، لأخذ مليون .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن يكشف عن تحرك سفينة من جيبوتي الى الحديدة لأخذ مليون برميل من النفط ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن ديفيد غريسلي، عن تحرك سفينة من جيبوتي الى الحديدة الساحلية، المطلة على البحر الأحمر، لأخذ مليون برميل من النفط. وقال في تغريدة له على حسابه الشخصيتويتر وتابعها التغيير برس :أبحرت السفينة البديلة Nautica من #Djibouti اليوم في الساعة 09:45 في طريقها إلى ساحل البحر الأحمر اليمني. واكد ان هذه السفينة حركت من اجل أخذ مليون برميل من النفط من الناقلة العملاقة المتحللة #FSOSafer . مشيرا الى انه سيكون على متن السفينة وبداية نقل النفط الأسبوع المقبل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أوبك بلس ترفع إنتاج النفط تدريجيا بـ548 ألف برميل يوميا بدءا من أغسطس
العُمانية: يعكس اتفاق تحالف "أوبك بلس" برفع تدريجي لإنتاج النفط بمعدل 548 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من شهر أغسطس المقبل، سعي التحالف لتحقيق توازن دقيق بين دعم الاستقرار وتفادي أي ضغوط سعرية، خاصة مع الضبابية المحيطة بمسار الاقتصاد العالمي.
وأوضح علي بن عبدالله الريامي، الخبير بقطاع الطاقة، أن أثر هذه الزيادة يعتمد بدرجة كبيرة على استجابة السوق، إلا أن توقيت الإعلان يبدو دقيقًا، لا سيما في ظل الحاجة إلى تسريع وتيرة إنهاء التخفيضات الطوعية قبل دخول الربع الرابع من هذا العام، الذي يُتوقع أن يشهد وفرة كبيرة في الإمدادات قد تمتد حتى الربع الأول من العام المقبل، مشيرًا إلى أن الآمال تبقى معلّقة على أن يتعامل السوق بإيجابية مع هذا التوجه، وألا ينعكس الإعلان سلبًا على أسعار النفط مع بداية الأسبوع.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية: إن هذه الزيادة تمثل مخاطرة محسوبة بعناية، مدعومة بعدة عوامل إيجابية في البيئة السوقية، أبرزها: ارتفاع الطلب الموسمي خلال أشهر الصيف، وتزايد التفاؤل بشأن تقارب محتمل بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية حول ملفات الرسوم الجمركية، فضلًا عن استمرار ضعف الدولار، ما قد يخفف من أثر تراجع الأسعار ويعزز تنافسية النفط الخام المُسعّر بالدولار.
وأضاف: إن الدول الثماني في "أوبك بلس" ستواصل ضخ الكميات المتبقية من أغسطس حتى سبتمبر من العام الجاري، ضمن خطة تهدف إلى إعادة الكميات المستقطعة بشكل جماعي حتى نهاية عام 2027م، والبالغة أكثر من 3 ملايين برميل يوميًا.
وأشار إلى أن أثر قرار الزيادة التي تمت خلال الأشهر الثلاثة الماضية كان محدودًا على الأسعار؛ نتيجة تداخل عوامل سياسية وتجارية، أبرزها التوترات الجيوسياسية، وغموض ملف التعريفات الجمركية، وعدم وضوح الرؤية حول النمو الاقتصادي العالمي.
وبيّن الخبير بقطاع الطاقة أن كمية إنتاج النفط الخام المطلوبة من سلطنة عُمان بعد هذه الزيادة الجديدة التي ستُطبق بدءًا من شهر أغسطس المقبل ستكون 792 ألف برميل يوميًا، إلى جانب المكثفات النفطية التي تُقدّر بحوالي 200 ألف برميل، مع إنتاج الغاز، ليصل الإنتاج الكلي من النفط الخام والمكثفات النفطية إلى حوالي مليون برميل.
وقال: إن تأثير الزيادة سيظهر مع بداية التعاملات غدًا الاثنين، إلا أنه من المتوقع ألا يكون لها تأثير ملحوظ على أسعار النفط وقد يكون محدودًا، موضحًا أن سياسات العرض والطلب وغيرها من العوامل الأساسية هي التي تحرك السوق وتؤكد لصالح هذه الزيادة.
وأوضح الخبير بقطاع الطاقة قائلًا: إن الطلب على النفط خلال فترة الصيف يكون عاليًا، ولكن الخوف في الربع الأخير من العام الجاري والربع الأول من العام القادم الذي يشهد طلبًا أقل مع احتمال حدوث تذبذب بالأسعار أو انخفاضها.