رامي عيّاش يتزوج للمرة الثانية
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
لم تكن الذكرى السنوية العاشرة على زواج البوب ستار "رامي عيّاش" كسواها، هو الذي يقدم دومًا تحف فنيّة استثنائية، حضرت هذه الليلة الحالمة ليتغنى رامي بأفكاره الخلاقة ويأخذنا معه إلى عالمه بمشهدية قلّما يقال عنها ملكية بلمسات راقية.
رامي الذي أراد أن يخلد هذه الذكرى السعيدة مع محبيه، فاجىء زوجته مصممة الأزياء داليدا عياش بعد عشاء متواضع وخاص مع العائلة في فندق هيلتون حبتور بمناسبة عيد ميلادها الذي حوله إلى حفل زفاف أدهش به داليدا والجميع.
وتكلل الحفل إطلالة ملكية لداليدا اختارها لها مصمم الأزياء العالمي زهير مراد الغالي على قلب داليدا، بفستان أبيض تناسب تمامًا مع هذه الليلة الحالمة كان بانتظارها في الجناح الملكي مع فريق عمل جاهز لتغيير الماكياج مع افون ابي حاتم والشعر مع وديع شليطا وفادي عواد.
اختار رامي خاتم بتصميم خاص يقال إنه من أجمل تصاميم الماركة العالمية وهو الحجر واللون الأحب على قلب داليدا الاميرالد مرصع بالألماس أشبه إلى الخيال.
ولم يكتف رامى عياش بذلك إنما خصها بأغنية من اللهجة اللبنانية وهي "يا مراية بيتي" من ألحانه وكلمات الشاعر مازن غنام وتوزيع الكسندر ميساكيان.. واختتم الحفل بسهرة فنية مميزة مع محبيه الذين رفضوا إلا إن يشاركوه فرحته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي عياش الذكرى السنوية بمناسبة عيد ميلادها داليدا عياش سهرة فنية
إقرأ أيضاً:
حصيلة القصف الإسرائيلي على غزة الليلة ترتفع إلى 81 شهيدًا فلسطينيًا
أفادت وسائل إعلام محلية فلسطينية، اليوم الأحد، بارتفاع عدد الشهداء إلى 81 جراء الغارات الإسرائيلية على جنوب ووسط وشمالي قطاع غزة منذ منتصف الليل.
وبحسب ما أفادت به وسائل إعلام فلسطينية، فإن ثلاث غارات متتالية ضربت منطقة المنتزه الإقليمي بالمواصي، حيث أُقيمت خيام لإيواء مئات العائلات التي فرت من القتال الدائر في مدينة رفح ومناطق شرق خان يونس. وقد أدى القصف إلى استشهاد أكثر من 20 شخصًا، بينهم نساء وأطفال.
كما قصفت قوات الاحتلال خيمة أخرى قرب مستشفى "الكويت التخصصي" الميداني في منطقة المواصي، ما أسفر عن استشهاد ستة مدنيين على الأقل، في وقت أعلنت فيه إدارة المستشفى توقف العمل في قسم العمليات الجراحية بسبب الأضرار الجسيمة التي لحقت بالبنية التحتية الطبية جراء القصف.
وذكر بيان المستشفى أن القصف أدى إلى تعطل مولدات الكهرباء ولوحة التحكم الرئيسية، فضلاً عن أضرار لحقت بأقسام أخرى، الأمر الذي يهدد حياة المرضى ويعطل تقديم الرعاية الصحية الأساسية في المنطقة.
وقد أدت الغارات إلى اندلاع حرائق في عدد كبير من الخيام، التي باتت في معظمها متهالكة وغير صالحة للسكن، مما تسبب في إصابات وحالات اختناق بين السكان الذين لم يجدوا ملاذًا آمنًا من الاستهداف المتكرر. وتأتي هذه المجزرة الجديدة وسط تحذيرات متكررة من منظمات إنسانية وطبية من أن استهداف النازحين والمرافق الطبية يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني.
في السياق ذاته، أفادت مصادر طبية فلسطينية بأن حصيلة الشهداء يوم السبت فقط تجاوزت 90 شهيدًا في مختلف مناطق قطاع غزة، حيث استشهد نحو 22 فلسطينيًا خلال غارتين جويتين في مدينة دير البلح وسط القطاع.
وتزامن هذا التصعيد مع ما أعلنت عنه إسرائيل الجمعة بشأن انطلاق "المرحلة التمهيدية" لعملية عسكرية جديدة تحمل اسم "عربات جدعون"، والتي بدأت بتنفيذ عمليات قصف مكثفة وتوغل محدود في منطقة بيت لاهيا شمال القطاع، إضافة إلى تنفيذ عمليات تفجير واسعة داخل البلدة.