حظك اليوم.. توقعات برج الحوت 1 يناير 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
مع سطوع شمس كل يوم جديد على وجه الأرض، تزداد عمليات البحث عبر الانترنت عن كل ما يجلب الاستبشار لأن يكون القادم أجمل لكل البشر، وعليه تزداد التوقعات بأن تحمل الأيام القادمة المزيد من الخير، وتكثر الآمال بالبحث عن حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليومية وتوقعات الأبراج 2023.
ونوفر لكم في بوابة الفجر الالكترونية حظك اليوم الإثنين 1 يناير 2024
وتوقعات الأبراج اليومية على الصعيد المالي والعاطفي والصحي والمهني.
ويعبر الكثيرون عن آمالهم بأن تكون حظوظهم في تلك الأيام، أفضل من سابقها خلال العام الحالي 2023، حيث تضج محركات البحث عبر الشبكة العنكبوتية بأسئلة حول توقعات الأبراج 2023
توقعات برج الحوت
تفاجئك اليوم صديقة لك لم ترها منذ سنين أو تتحدث معها بمكالمة أو زيارة. ستتبادلان سويا بعض الأخبار الجديدة والسارة وبعض المعلومات المفيدة لكما. لم لا تفكر في القيام بعدد من الرحلات القصيرة معها؟ استمتع في المساء بمشاهدة فيلم كوميدي.
على الصعيد العاطفي
أجواء الشريك تولد نوعًا من القلق بينكما، ما يدفعك إلى اتخاذ قرارات سريعة وغير متسرعة لمعالجة الأمر
على الصعيد المهني
تشعر بالرضا والطمأنينة بعد إتمام عملك وإنهاء بعض القضايا المعلقة التي يعتبر حلها صعبًا للغاية.
على الصعيد الصحي
لا تتذمر من عدم تنفيذ طلباتك في ما يخص الطعام، فاللائحة واضحة حفاظًا على صحتك
صفات برج الحوت
يتصف مواليد برج الحوت بعدد من الصفات تميزيهم عن غيرهم من الأبراج الأخرى كما أن برج الحوت يعد أحد الأبراج المائية ومن أهم صفاته:يتميز مواليد برج الحوت بالخيال الواسع، والقدرة على الإبداع، فغالبا ما يمتلكون مواهب متعددة ويتألقون بها نتيجة سعة خيالهم.
العاطفة:
مواليد برج الحوت حساسين بشكل مفرط، وهو ما يجعلهم يتعاطفون مع من حولهم بسهولة وتغلبهم مشاعرهم دائمًا.
الإيثار: يمتلك مواليد برج الحوت قدرا كبيرا من الإيثار، وهو ما يجعلهم عرضة للاستغلال من جانب الآخرين، وقد يتحول بعضهم إلى شخصيات أنانية بسبب من يتعرضون له من استغلال.
الكرم:
مواليد برج الحوت يتميزون بالكرم والسخاء مع من حولهم على المستوى المادي والمعنوي ويكونوا بمثابة سند وعون لمن حاولهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برج الحوت حظك اليوم الابراج توقعات برج الحوت صفات برج الحوت موالید برج الحوت على الصعید
إقرأ أيضاً:
دول أوروبية واصلت تصدير الأسلحة لإسرائيل في 2024 رغم مجازر غزة
كشفت صحيفة بوبليكو الإسبانية أن عدة دول أوروبية واصلت إبرام صفقات أسلحة مع إسرائيل خلال عام 2024، رغم المجازر المتواصلة ضد المدنيين في قطاع غزة، والتي أدت إلى استشهاد وإصابة أكثر من 179 ألف فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، منذ 7 أكتوبر/تشرين أول 2023.
وبحسب معطيات مستمدة من التقارير السنوية المقدَّمة إلى "معاهدة تجارة الأسلحة" (TCA)، وهي اتفاقية دولية تحظر تزويد الأنظمة المتورطة في جرائم ضد الإنسانية بالسلاح، فإن خمس حكومات أوروبية على الأقل صادقت العام الماضي على صفقات تسليح مع إسرائيل.
وفي هذا السياق، اتخذت الحكومة الإسبانية موقفا مغايرا، إذ أعلنت عن تعليق بعض العقود المبرمة مع شركات إسرائيلية، ودعت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى فرض حظر أوروبي شامل على تصدير الأسلحة لإسرائيل.
وفي خطوة عملية، أصدر وزارة الدفاع الإسبانية، يوم الثلاثاء، قرارا بوقف تعليق العقد الممنوح لشركة "باب تكنوس" الفرع الإسباني لشركة رافائيل الإسرائيلية لأنظمة الدفاع المتقدمة، والمتعلق بإنتاج 168 نظامًا من صواريخ "سبايك أل آر 2" المضادة للدبابات لصالح الجيش الإسباني.
لكن هذه الدعوة الإسبانية لحظر السلاح لا تحظى بإجماع أوروبي، إذ أظهرت تقارير بوبليكو أن جمهورية التشيك صدّرت 158 بندقية هجومية إلى إسرائيل خلال عام 2024، علما بأنها كانت قد أرسلت قبل ذلك في 2023، 200 بندقية أخرى و400 رشاش خفيف.
إعلانمن جهتها، سمحت صربيا -التي تسعى للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي– بتصدير 24 منظومة مدفعية ثقيلة لإسرائيل، في حين استوردت بولندا 442 مسدسًا أوتوماتيكيا و23 بندقية من إسرائيل، واقتنت اليونان 310 مسدسات و30 بندقية، بينما اشترت هولندا 6 رشاشات خفيفة وسلاحا رشاشًا فرديًا.
دول مشاركة في التصديروخلال عام 2023 وحده، تم إصدار 655 ترخيص تصدير أسلحة لإسرائيل من قبل دول الاتحاد الأوروبي، بقيمة إجمالية بلغت 948 مليون يورو.
واحتلت ألمانيا المرتبة الأولى بقيمة صادرات بلغت 326 مليون يورو، تلتها اليونان (183 مليون يورو)، ثم فرنسا (167 مليون يورو)، فيما بلغت صادرات رومانيا 59 مليون يورو.
وفي المجموع، شاركت 23 دولة أوروبية في تزويد إسرائيل بالأسلحة خلال العام 2023، دون تحديد ما إذا كانت هذه الصفقات قد تمت قبل أو بعد بداية الهجوم الإسرائيلي على غزة في أكتوبر 2023.
تحذير من التواطؤمن جانبها، طالبت منظمة العفو الدولية بفرض حظر شامل على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، محذّرة في بيان لها من أن الدول التي تستمر في تصدير السلاح "تخاطر بأن تتحول إلى شركاء في الإبادة الجماعية".
وقال المتحدث باسم المنظمة في إسبانيا ألبرتو إستيبث، إنه "من الضروري أن تدفع مدريد ومعها الدول المتوافقة في هذا الملف باتجاه طرح الموضوع للنقاش ضمن مجموعة العمل الأوروبية الخاصة بالأسلحة التقليدية، خلال اجتماعها المقرر يوم الخميس 11 يونيو/حزيران في بروكسل".