رسميا.. مصر عضو كامل في منظمة البريكس مع بداية العام الجديد
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أصبح الأعضاء الخمسة الجدد في منظمة البريكس، مصر وإيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وإثيوبيا، رسميًا أعضاء كاملي العضوية في مجموعة البريكس، وسيبدأون العمل المشترك بهذه الصفة، في الأول من يناير تحت رئاسة روسيا، التي تتولى رئاسة المنظمة بعد جنوب أفريقيا.
وكان من المقرر أن تصبح الأرجنتين العضو السادس الجديد في الرابطة الحكومية الدولية، ولكن في 29 ديسمبر الماضي، أخطر الرئيس الأرجنتيني الجديد خافيير مايلي رسميًا أعضاء البريكس بأن بلاده سترفض دعوة المجموعة للانضمام الصادرة بعد قمتها في أغسطس الماضي في جوهانسبرج.
وقال الرئيس الأردنتيني في رسالته، إنه لا يعتبر مشاركة الأرجنتين في مجموعة البريكس مناسبة في الوقت الحالي.
وكما ذكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فإن موسكو، خلال رئاستها التي تستمر لمدة عام، سوف تبذل كل ما في وسعها لضمان قدرة الأعضاء الـ 5 الجدد في مجموعة البريكس على "الاندماج بشكل متناغم في أسلوب عمل المنظمة".
وبينما تستعد روسيا لتولي رئاسة مجموعة البريكس من بعد جنوب أفريقيا، ذكرت موسكو مراراً وتكراراً أنها ستواصل المسار نحو توسيع النفوذ العالمي للمجموعة. ومن بين أولويات موسكو إنشاء آلية تسوية تجارية مشتركة داخل اقتصادات البريكس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البريكس مصر ايران السعودية اثيوبيا روسيا جنوب افريقيا الأرجنتين مجموعة البریکس
إقرأ أيضاً:
«أبو عبلة»: الفحص الطبي الشامل «ضرورة أساسية» لكل لاعب قبل بداية الموسم الجديد
أكد الدكتور أحمد أبو عبلة، طبيب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي سابقًا، أهمية خضوع جميع اللاعبين لفحص طبي شامل قبل انطلاق أي موسم كروي جديد، مشددًا على أن هذا الإجراء يُعد خطوة ضرورية وأساسية للحفاظ على سلامة اللاعبين وضمان جاهزيتهم البدنية والطبية.
وأوضح “أبو عبلة” أن الفحص الطبي لا يقتصر فقط على تقييم اللياقة البدنية، بل يشمل أيضًا الكشف المبكر عن أي مشكلات صحية قد تؤثر على أداء اللاعب أو تعرّضه للإصابات خلال الموسم، مثل مشكلات القلب، العضلات، المفاصل، أو غيرها من الإصابات المزمنة.
وأضاف أن الأندية المحترفة باتت تعتمد على أحدث الأجهزة والتقنيات الطبية في هذه الفحوصات، مما يساعد الأجهزة الفنية والطبية على وضع البرامج التدريبية والتأهيلية المناسبة لكل لاعب وفقًا لحالته الصحية، وهو ما يساهم في تقليل معدلات الإصابات والغيابات ويضمن استمرارية الأداء على أعلى مستوى.
واختتم “أبو عبلة” حديثه مؤكدًا أن الوقاية خير من العلاج، وأن الوعي بأهمية الفحص الطبي أصبح أحد أسس الاحتراف الحقيقي داخل كرة القدم الحديثة.