آخر مؤامرات الفلول : تسليح المواطنين لتدشين الحرب الأهلية ..!

د. مرتضى الغالي

 

*آخر مؤامرة ينهمك الكيزان في تدبيرها الآن هي دعوتهم لتسليح المواطنين (بعد الهروب الكبير)..!.إنهم (ببساطة) يسعون إلى إشعال حرب أهلية في السودان..! هذا هو الهدف الحقيقي الذي يستعجلون تحقيقه بعد هزيمة كتائبهم .. انتقاماً من الشعب الذي لفظهم (لفظ النواة) … نواة التمرة المسّوسة.

.!!*

 

*وهي دعوة في عداد الخطر الجسيم يديرها الكيزان لحصاد بقية أرواح أبناء الوطن وتدمير ما تبقى منه .. وما قصف ما تبقى من مصفاة البترول بالأمس إلا من هذا الباب..! فهذا هو ردهم المباشر على مساعي وقف إطلاق النار .. وهم إعلى حالة نفسية عصابية سيئة وبائسة بعد اندحارهم أمام الجن الأحمر الذي أنشأوه ليضربوا به الشعب فانقلب السحر على الساحر .. وباء الله عليهم الله بخذلان الدنيا والآخرة .. بدد الله شملهم وقطع دابرهم … آمييييين.!*

 

*هذه الدعوة الباطلة (الخائبة بإذن الله) ما هي إلا مؤامرة خبيثة .. فهم يريدونها حرباً أهلية لا تبقي ولا تذر .. وإذا تركنا الشرف والأمانة الوطنية جانباً فهي خطة عسراء مستحيلة التحقق .. ولا تكون وبالاً إلا على مَنْ يدعو لها .. ومَنْ يستجيب إليها (غفلة أو تآمراً) .. فماذا يستطيع شخص بيده سلاح هزيل (يراه لأول مرة) ولا يعرف حتى كيف يحمله في أتون حرب دموية مُدمرة .. يملك فيها الطرف الذي يدعو الكيزان إلى مناجزته بتسليح الأهالي من العتاد الحربي ما يجعل المواطنين الذين يحملون البنادق طعاماً للموت الزؤام..!*

 

*(أيها الكوز العربيد) إذا أعطيت مواطناً (من منازلهم) بندقية أو رشاشاً هل يستطيع أن يستعمله بين عشية وضحاها بغير تدريب عليه..؟! وماذا يصنع إذا أصبح هدفاً عارياً أمام الراجمات والدانات والصواريخ والدبابات والتاتشرات والمصفحات والمدرعات ..؟! وإذا كان البرهان وياسر العطا وكباشي قادة الجيش يهربون من القيادة العامة التي تدير الحرب .. ماذا بوسع شيخ أو كهل أو فتى يحمل بندقية أن يفعل وهو يواجه طرف حرب لم يصمد أمامه قادة الجيش بفرقائه (الأوائل) ولواءاته وعقدائه وعمدائه وضباطه وقادة حامياته..؟! .*

 

*ماذا يفعل المواطنون بسلاح لم يتدرّبوا عليه .. وعلى مَنْ يريدون توجيه سلاحهم ..؟! إنها مساعي الكيزان ليتقاتل الناس من بيت إلى بيت .. ويريدون من ورائها نشر فوضى عارمة لإخراج أخر مخبوءاتهم من إزكاء نار الفتنة والعنصرية والقبلية والعشائرية والغبائن ..! .*

 

*أليس من الأولى أولاً أن يأتي كرتي وأسامة عبدالله (بتاع سد مروي) والطيب سيخة وصلاح كرار الذي يظهر الآن في اللايفات (حليقاً وبكرفته) ليتقدموا الصفوف ..؟! .* *ولماذا لا يأتي الفتى (قائد كتيبة البراء) الذي قالوا إن إصابته أخرجته من المعركة .. فإذا بالكاميرات تكشف أنه مصاب بـ(جرح جانبي) في (الأصبع الخامس) من (رجله اليسرى) … وقد ذهب الفتي القائد مستشفياً إلى بورتسودان ..! . وظهرت صورته مع أربعة من رفقائه على ساحل البحر وعليهم (تي شيرتات أمريكاني) ورءوسهم بحلاقة وتصفيف نيولوك (على الموضة) ..! ولهم صورة أخرى يتآنسون فيها وأمامهم طبق برتقال مقشور للتحلية .. وصحن من الفشار (بوب كورن) من اجل الفنكهة ..! .*

 

*أيها المواطن الكريم .. ويا أبناء الوطن الأحرار الأبرار لا تستمعوا للكيزان الذين يريدون توسيع دائرة المهلكة من اجل مصالحهم وحماية منهوباتهم .. هذه حرب لعينة توالي فيها هروب عساكر انقلاب البرهان وقياداتهم الأعلى وتركوا حتى دبابتهم وأسلحتهم (بسلامتها) كاملة التشوين .. فما ظنك بأن يعطيك الكيزان بندقية ويقولون لك .. هيا احمي نفسك بعد أن تخلى الجيش عن حمايتك .. هذا هو الجنون المطبق ..!! .*

 

*اللهم لا ترفع لهم راية ولا تحقق لهم غاية واجعلهم للعالمين آية .. اللهم جل ثناؤك وتقدسّت أسماؤك أرنا فيهم عجائب قدرتك وعظيم عدلك وشدة عذابك .. إنك أنت الله لا يعجزك شيء في الأرض ولا في السماء .. الله لا كسّبكم ..! .*

 

*وغمضُ العين عن شرّ ضلالٌ *** *وغضّ الطرف عن جورٍ غباءُ*

 

*صحيفة الجريدة السودانية -*

 

*النصر لنا نحن الثوار*

 

*المجدُ لا يكون فقط في قراءة كتابٍ سطّره أجدادك*

*المجد الحقيقي أن تكتب سطراً في كتابٍ سيقرأه أحفادك*

 

*التاريخ يصنعه الثوار*

الوسومالفلول الكيزان تسليح د. مرتضى الغالي مؤامرات

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: الفلول الكيزان تسليح مؤامرات

إقرأ أيضاً:

سيناريو الحرب الثانية على إيران

توقّفت الحرب على إيران في 24 يونيو/ حزيران الماضي، بعد أن قامت واشنطن بقصف أهم منشآت المشروع النووي الإيراني: نطنز، وأصفهان، وفوردو.

وعقب تلك الخاتمة للمعركة التي استمرّت 12 يومًا، وقَعَ جدل واسع في الولايات المتحدة وإسرائيل على حد سواء، بشأن مدى تحقيق المعركة أهدافها؛ فالرئيس ترامب، وبشكل لافت، أكّد في أكثر من مناسبة تدمير المشروع النووي الإيراني، ردًا على تقارير أمنية وإعلامية شكّكت في جدوى الضربة الأميركية.

إذا كانت الحرب تُقاس بأهدافها، فبنيامين نتنياهو حدّدها بالقضاء على المشروع النووي، وبتقويض القدرات الصاروخية لإيران، وبتغيير النظام كنتيجة للحرب، وإعادة رسم الشرق الأوسط.

هذه الأهداف بكلّيّتها لم تتحقّق بعد، حتى المشروع النووي الإيراني من الصعوبة بمكان الحسم بأنه تم تدميره، وإخراجه عن الخدمة نهائيًا، ناهيك عن مصير 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصّب.

في هذا السياق، أشار رافائيل غروسي، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى صعوبة تحديد حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية إلا بعد زيارتها.

إيران بدورها قطعت الطريق على الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتعليق التعاون معها، بعد اتهامها الوكالة ومديرها رافائيل غروسي بالتواطؤ مع إسرائيل، وتمهيد العدوان على إيران.

هذا الواقع عقّد القدرة على التقدير الحقيقي لمستوى الأضرار التي أصابت المشروع النووي، في وقت تؤكّد فيه طهران أنها أمّنت مخزونها من اليورانيوم المخصّب، وبأنها "لن تتخلى عن التكنولوجيا النووية"، وأن بإمكانها استئناف تخصيب اليورانيوم خلال وقت قصير إذا رغبت، كما جاء على لسان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي.

الدعاية لا تُلغي واقعًا

يمكن لإسرائيل إعلان النصر والتباهي به، ولكن ذلك أمر يمحوه الواقع إذا كان مخالفًا لادعائهم وزعمهم.
بنيامين نتنياهو، وفي كلمة له أمام أعضاء حكومته، في 1 يوليو/ تموز، أشار إلى أن إيران سعت لبناء ثلاث إستراتيجيات في مواجهة إسرائيل حسب قوله، وهي: بناء مشروع نووي إيراني، ومنظومة صاروخية، ومحور من الحلفاء المناهضين لإسرائيل.

إعلان

هذا يشير إلى أن إسرائيل، وفقًا لهذا المنظور، ما زالت تعيش في قلب المعركة وليس نهايتها، فهي لم تستطع القضاء على المشروع النووي، ولا هي قوّضت المنظومة الصاروخية لإيران، ولا هي قضت على حلفاء إيران أو أصدقائها في المنطقة.

صحيح أن إسرائيل أضعفت حزب الله اللبناني، لكنه ما زال قائمًا ويمكن له أن يرمّم ذاته بنيويًا وعسكريًا، كما أن حماس ما زالت تقاتل قتالًا استثنائيًا رغم الكارثة الإنسانية التي صنعها الاحتلال في غزة على مدار 21 شهرًا.

كما أن الحشد الشعبي في العراق لم يصب بأذى، واليمن وأنصار الله، رغم الضربات الأميركية والإسرائيلية، يظهرون قدرة على التحكم والتأثير في مسارات التجارة الدولية عبر باب المندب، وإيذاء إسرائيل والضغط عليها دعمًا لغزة.

واقع الحال يقول إن إسرائيل حققت إنجازات مهمّة في مواجهة إيران، لكن الأخيرة لم ترفع الراية البيضاء ولم تستسلم، ومن المتوقّع أنها ستحاول النهوض بقوّة بعد العدوان الإسرائيلي عليها، وبروز حجم المخاطر المهدّدة لها ولمصالحها القومية.

مسيرة التعافي

الضربة الإسرائيلية التي لم تنجح في هزيمة إيران، ستدفعها لإعادة حساباتها على قاعدة الحصانة الداخلية، وامتلاك معالم القوّة الإستراتيجية الرادعة لإسرائيل، على عدّة مسارات متوقّعة، ومنها:

أولًا: تحصين الجبهة الداخلية في مواجهة التهديدات الخارجية، استنادًا لتضامن الشعب الإيراني ووحدته (معارضة وموالاة)، أثناء المعركة الأخيرة، ناهيك عن تنظيف بيتها من شبكة العملاء، وآليات الاختراق الإلكتروني لجسدها السياسي والمؤسسي. ثانيًا: التشبّث بمشروعها النووي، وتطوير منظومتها الصاروخية التي أثبتت قدرتها وجدواها في المواجهة الأخيرة، علاوة على ترميم أنظمة دفاعها الجوي أمام الطيران الإسرائيلي، وهو هدف يمثل تحديًا حقيقيًا لطهران في ظل الحسابات المركّبة لحليفتها روسيا، غير الراغبة في إغضاب الرئيس ترامب، وإسرائيل التي تربطها بها علاقات جيدة، ما يدفع إيران للبحث عن مصادر أخرى. ثالثًا: النهوض بشبكة علاقاتها المناهضة لإسرائيل، كحزب الله في لبنان، والحشد الشعبي في العراق، وأنصار الله في اليمن. فالمعركة الأخيرة أثبتت أهمية قوّة حزب الله اللبناني؛ فإسرائيل لم تكن لتتجرّأ على ضرب طهران لو كان حزب الله بعافيته كما كان سابقًا.
يعزّز هذا التوجّه لدى إيران، اقتراب إسرائيل من شواطئها عبر سياسة التطبيع، ومساعي واشنطن لإعادة تموضع إسرائيل في المنطقة العربية، عبر توسيع دائرة التطبيع بينها وبين دول عربية إضافية. رابعًا: توطيد علاقاتها مع دول الجوار، ولا سيّما باكستان وتركيا، اللتان دعمتا موقف إيران وحقها في الدفاع عن نفسها، في استشعار منهما لخطورة ما تقوم به إسرائيل من مسعى لتغيير خارطة القوى والجغرافيا السياسية في المنطقة.
حديث الرئيس رجب طيب أردوغان عن سعي أنقرة لامتلاك قدرات دفاعية رادعة لأي طرف يمكن أن يفكّر في استفزاز تركيا، مؤشّر على قلق تركيا من تداعيات الحرب على إيران، ومن فرضية استهداف مصالحها لاحقًا في ظل تراجع الثقة بينها وبين إسرائيل، واضطراب العلاقة السياسية بينهما بسبب دعم تركيا للموقف الفلسطيني، ونفوذها المتعاظم في سوريا. إعلان التحضير للمعركة ضد إيران

إذا كانت إسرائيل شنّت عدوانها على إيران لأسباب ما زالت قائمة، ولتحقيق أهداف سياسية وعسكرية لم تتحقّق بعد، وإذا كان الهجوم أتى بمفاعيل عكسية في السلوك الإيراني، فهذا يعني أن فرضية شن إسرائيل هجومًا ثانيًا على إيران أمر وارد ومتوقّع.
ادعاء نتنياهو تحقيق النصر على إيران، لا يعكس بالضرورة حقيقة الموقف الإسرائيلي وتقديراته الأمنية بشأن تحقيق الأهداف.

إسرائيل، في عقيدتها السياسية، لا تقبل امتلاك إيران أو أي دولة عربية أو إسلامية مشروعًا نوويًا، أو امتلاك قوّة عسكرية منافسة لها في عموم المنطقة والشرق الأوسط.

وهذا يذكّرنا بما حدث مع العراق، الذي تعرّض لغزو وتدمير بذريعة امتلاكه أسلحة دمار شامل، وكان الهدف هو التخلّص من قوّة العراق كدولة عربية مناهضة لإسرائيل.

إسرائيل ربما تجد في الظرف الحالي فرصة مواتية لتوجيه ضربة أخرى لإيران، قبل أن تتمكّن الأخيرة من ترميم نفسها واستعادة إمكاناتها وجهوزيتها لأي معركة قادمة، وهذا مشروط بأمرين:

الأول: جهوزية إسرائيل داخليًا وعسكريًا

وقف الحرب على إيران يشكّل فرصة لإسرائيل لسد الثغرات التي ظهرت أثناء المعركة السابقة، وللتزوّد بالأسلحة المناسبة وملء مستودعاتها من الذخيرة.

وفي هذا الصدد كان لافتًا موافقة واشنطن، قبل أيام، على تزويد إسرائيل بذخائر بقيمة 510 ملايين دولار.
ناهيك عن أن نتنياهو قد يستغل مستوى التأييد الشعبي له في إسرائيل، بسبب هجومه الأخير على إيران، كي يقوم بهجوم آخر.

ثانيًا: موافقة الرئيس ترامب

حسب استطلاع للرأي أجرته جامعة كوينيبياك، بعد الحرب على إيران، فإن أغلبية ساحقة من الجمهوريين أيّدوا انضمام الولايات المتحدة لإسرائيل في ضربات عسكرية على المواقع النووية لإيران، حيث أيّد ذلك 68% ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و49 عامًا، في حين أيده 87% ممن تبلغ أعمارهم 50 عامًا فأكثر.

هذا التوجّه للأغلبية يريح الرئيس ترامب، الذي كان يخشى من ردة فعل جمهوره، الذي أوصله للبيت الأبيض تحت عنوان: "لنجعل أميركا عظيمة مجددًا"، عبر الاهتمام بالاقتصاد والبعد عن الحروب المستنزفة.

يبقى هنا قدرة نتنياهو وفريقه على إقناع الرئيس ترامب بأن أي عملية أخرى ضد إيران لن تهدّد مصادر الطاقة في الخليج العربي، والتي تُقدّر بـ20% عالميًا، وبأن العملية ستكون خاطفة وحاسمة، ما سيأتي بإيران مستسلمة إلى طاولة المفاوضات، دون أن يكون لهذه العملية الجراحية تداعيات كبيرة على المنطقة أو على الاقتصاد الأميركي والدولي.

ليس مستبعدًا أن إحياء مسار المفاوضات مع حركة حماس والمقاومة الفلسطينية في غزة، والسعي للوصول لهدنة لمدة 60 يومًا على أمل التوصّل لوقف دائم لإطلاق النار، أن يكون المقصود منه تخفيف الضغوط على إسرائيل دوليًا بسبب جرائمها في غزة، ولمنحها الفرصة لتركيز عملياتها العسكرية ضد إيران.
تقديم نتنياهو لزيارته إلى واشنطن، من نهاية يوليو/ تموز الجاري إلى بداية الأسبوع الثاني منه، يدل على أن هناك ما يستدعي اللقاء العاجل وعلى مستوى رفيع.

هذه الزيارة المستعجلة لواشنطن، ليست بالضرورة للتباحث بشأن غزة، بقدر ما هي مرتبطة بالنقاش حول إيران ومشروعها النووي والصاروخي، وماهية الخيارات للتعامل معها، إضافة إلى علاقات إسرائيل السياسية في الإقليم، وإمكانية توسيع دائرة التطبيع بينها وبين دول عربية أخرى.

زيارة نتنياهو ستأخذ أبعادًا إقليمية تتعلّق باستكمال المهام لإعادة رسم الشرق الأوسط، وذلك في سياق تبادل الأدوار بين واشنطن الداعية للسلام، وبين إسرائيل صاحبة اليد الغليظة، المدعومة من أميركا العظمى، ورئيسها الذي يرى أنه معنيّ بتحقيق إرادة الرب ونبوءة السماء بدعم "إسرائيل الكبرى".

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

إعلان

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • قرار وزاري بتكليف رؤساء 13 جامعة حكومية بتسيير أعمال الجامعات الأهلية التابعة لها
  • زيلينسكي يعلن سباق تسليح غير مسبوق: مئات آلاف المسيّرات في طريقها لأوكرانيا!
  • الناتو: روسيا تعيد تسليح نفسها.. ونواجه تحديًا هائلًا
  • الأوراق المطلوبة للتقديم بالجامعات الأهلية في تنسيق 2025| خاص
  • تنسيق الجامعات الأهلية 2025.. موعد التقديم واختبار القدرات
  • لماذا يواصل الاحتلال عدوانه على غزة رغم وقف الحرب مع إيران؟
  • فيديو نادر للملك خالد رحمه الله وهو يصافح المواطنين في بريدة
  • سيناريو الحرب الثانية على إيران
  • لثلاثة أيام متتالية... طلب من قوى الأمن إلى المواطنين بشأن هذه الطرقات
  • تنسيق الجامعات الأهلية 2025.. 100 كلية متاحة تعرف عليها