35 منظومة ضخ لمياه الري بالطاقة الشمسية في 3 محافظات يمنية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 35 منظومة ضخ لمياه الري بالطاقة الشمسية في 3 محافظات يمنية، تفقَّد فريق فني من مشروع استخدام الطاقة المتجددة لتحسين جودة الحياة في اليمن، أعمال المكون الثاني من المشروع المتمثل بتنفيذ 35 منظومة ضخ لمياه .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 35 منظومة ضخ لمياه الري بالطاقة الشمسية في 3 محافظات يمنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تفقَّد فريق فني من مشروع استخدام الطاقة المتجددة لتحسين جودة الحياة في اليمن، أعمال المكون الثاني من المشروع المتمثل بتنفيذ 35 منظومة ضخ لمياه الري الزراعي بالطاقة الشمسية في 3 محافظات يمنية؛ حضرموت، أبين، ولحج، بإسهام ثلاثي من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن وبرنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند" ومؤسسة صلة للتنمية.
واطلع الفريق خلال الزيارة على مستوى التقدم المحرز في تنفيذ أعمال المشروع في المديريات المستهدفة، ويستفيد من المكون الثاني 1050 فردًا (149 أسرة) في تسع مديريات تتميز بزراعة المحاصيل الغذائية من الحبوب والفواكه والخضراوات والأعلاف، وستسهم منظومات الري الزراعي في توفير الطاقة الكهربائية النظيفة للمزارعين، وتحسين سبل العيش، وتعزيز الأمن الغذائي، ودعم الإنتاج الغذائي المستدام.
برنامج الخليج العربي للتنميةيعد برنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند" منظمة إقليمية تأسست عام 1980م بمبادرة من صاحبِ السموِّ الملكي الأمير طلال بن عبد العزيز - رحمه الله -ويتوجه بإستراتيجيته إلى جذور مشكلات التنمية البشرية، مستهدفًا جميع شرائح المجتمع دون تمييز، وله شراكات مع 444 منظمة أممية ودولية وإقليمية وحكومية يدعم من خلالها المشاريع التنموية، مسهمًا في تحقيق أجندة التنمية المستدامة 2030 من خلال تمويل المشاريع التي تلبيها.
وسبق لمؤسسة صلة للتنمية الفوز بجائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية في العام 2019 في مجال "المياه النظيفة والنظافة الصحية" وهو الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة 2030، وتعمل في جميع قطاعات العمل الإنساني بمشاريع غايتها الإستدامة.
البرنامج السعودي لتنمية اليمنالبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدَّم حتى الآن 229 مشروعًا ومبادرة تنموية؛ خدمة للأشقاء اليمنيين في 7 قطاعات أساسية؛ هي: التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وبناء قدرات المؤسسات الحكومية، إضافة إلى البرامج التنموية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من أبوظبي.. فيديو يرصد مذنبا دخل مجموعتنا الشمسية بعد سباحة بالفضاء لمليارات السنوات
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—كشف مركز الفلك الدولي، عن مقطع فيديو قام بتصويره من سماء العاصمة الإماراتية، أبوظبي، ويظهر مذنبا دخل مجموعتنا الشمسية بعد سباحة في الفضاء على مدى مليارات السنوات.
مقطع الفيديو نشره المركز على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) في حين قال مدير المركز، محمد شوكت في بيان: "اكتشفت وكالة الفضاء الأمريكية ’ناسا‘ يوم 01 يوليو 2025م جرما فريدا، تبين سريعا أنه مذنب قادم من مجموعة شمسية أخرى، وقد بقي مليارات السنين سابحا في الفضاء إلى أن دخل مجموعتنا الشمسية واكتشف قبل عدة أيام، وقد تمكن مرصد الختم الفلكي الواقع في صحراء أبو أظبي من تصوير هذا المذنب مساء يوم أمس الخميس 03 يوليو، وقد كان رصد هذا الجرم صعبا نظرا لخفوت لمعانه، فهو يلمع الآن من القدر 17.5، أي أنه لا يرى إلا بالتلسكوبات الكبيرة، وقد استمرت عملية الرصد 45 دقيقة، التقط خلالها 45 صورة للمذنب، وهو يظهر داخل المربع الأصفر في الصورة المرفقة، ويبين مقطع الفيديو المرفق تحرك المذنب ما بين النجوم أثناء عملية رصده من مرصد الختم، حيث يظهر على هيئة نقطة تتحرك ما بين النجوم التي تبدو على هيئة خطوط، ونظرا لأهمية هذا الرصد، فقد أرسل مرصد الختم نتائج أرصاده إلى مركز الكواكب الصغيرة (MPC) التابع للاتحاد الفلكي الدولي (IAU)، ليكون بذلك أول مرصد عربي يجرى أرصادا علمية لهذا المذنب".
وتابع: "تم اكتشاف المذنب من قبل منظومة الرصد "أطلس" من خلال أحد التلسكوبات الواقعة في تشيلي، وأطلق عليه ابتداء الرمز "A11pl3Z" ثم الاسم "C/2025 N1 (ATLAS)"، إلى أن أطلق عليه أخيرا الاسم "3I/ATLAS" والرمز (3I) في بداية اسمه يعني أنه ثالث جرم من خارج المجموعة الشمسية (Interstellar) يتم اكتشافه، حيث اكتشف الجرم الكويكب الأول (Oumuamua) عام 2017، واكتشف المذنب الثاني (2I/Borisov) عام 2019م".
وأضاف: "يقع الآن على مسافة 670 مليون كيلومتر من الشمس، ويسير بسرعة هائلة تبلغ 221 ألف كيلومتر في الساعة، ولا يشكل هذا المذنب خطرا على الأرض، إذ ستبلغ أقرب مسافة بينه وبين الأرض 240 مليون كيلومتر، في حين أنه سيصل إلى أقرب مسافة من الشمس يوم 30 أكتوبر 2025 وسيكون حينها على مسافة 210 مليون كيلومتر منها، وبلمعان يقدر أنه من القدر 11. وعند اكتشافه بدا قادما من جهة مجموعة القوس (الرامي)، وهذه الجهة التي يقع فيها قلب مجرتنا، درب التبانة. وقد تمكن الخبراء معرفة أنه قادم من خارج المجموعة الشمسية من خلال سرعته الهائلة التي لا تتناسب مع كونه مرتبط جاذبيا مع الشمس ومن خلال شكل مداره المفتوح، إذ أن مدار هذا المذنب لا يدور حول الشمس".