زيادة مرتقبة في تسعيرة الطوبيس تثير غضب ساكنة آسفي
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
زنقة 20 ا متابعة
أثارت زيادة مرتقبة في تذكرة النقل الحضري بمدينة آسفي استياء الساكنة التي تساءلت عن مدى احترام الرشكة المفوض لها تدبير هذا المرفق لدفتر التحملات الذي بموجب نالت صفقة تدبير النقل ومدى مراقبة المجلس الجماعي لعملها.
وتتجه الشركة المفوض لها تدبير مرفق النقل الحضري ، إلى رفع ثمن تذكرة النقل بالمدار الحضري بــ ( + 0:50 درهم) وبين الجماعات بــ ( + 1 درهم)، خارج القانون، حيث إن ثمن التذكرة قد حدد طيلة مدة العقد في ثمن أقصته أربع دراهم.
وحمل مستشارون بالجماعة المسؤولية لرئيس الجماعة حول مدى تتبع التزام الشركة المفوض لها، بمقتضيات عقد التدبير، ومستغربين تضمن الإعلان عن تلك الزيادة لإشارة مبهمة ( مصادقة المصالح المختصة)، دون بيان الجهة المقصودة، هل هي مصالح وزارة الداخلية، أم مصالح جماعة آسفي؟.
ودعوا سلطة الرقابة الإدارية للتدخل العاجل من أجل إلزام الشركة باحترام القانون وعقد التدبير المفوض، خاصة وأن الدولة تحملت عبر صندوق دعم التنقلات الحضرية، فارق زيادة سعر المحروقات حفاظا على التوازنات المالية للشركة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مراسل القاهرة الإخبارية: الغرب يؤكد دعمه لأوكرانيا.. وهدنة مرتقبة تبدأ الإثنين
قال غيث مناف، مراسل «القاهرة الإخبارية»، إن المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده الرئيس الأوكراني مع عدد من القادة والزعماء الغربيين، انتهى بتأكيد الدعم الثابت لكييف، والتشديد على مواصلة تقديم الأسلحة والمساعدات العسكرية لها.
وأوضح مناف خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الزعماء الغربيين أشاروا إلى استعدادهم لفرض عقوبات أشد على روسيا في حال لم تتلقَ استجابة واضحة من الرئيس الروسي بشأن مبادرة التهدئة المطروحة، مشيرًا إلى أن الهدنة المقررة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها ستبدأ اعتبارًا من يوم الإثنين المقبل.
وأشار إلى أن الرئيس الأوكراني شدد خلال المؤتمر على أن الهدنة «غير مشروطة»، وأن أوكرانيا لن تقبل بأي شروط تُفرض عليها مقابل وقف إطلاق النار أو الجلوس إلى طاولة المفاوضات.
وأضاف أن الرئيس الأوكراني رفض أيضًا بشكل قاطع فكرة إقامة «منطقة عازلة»، سواء كانت 15 أو 30 أو حتى 45 كيلومترًا، مؤكدًا أن «الجبهة الأوكرانية مختلفة تمامًا عما يتصوره البعض»، في إشارة إلى القرب الجغرافي الشديد بين مواقع القوات الروسية والأوكرانية، حيث لا يفصل بينهما في بعض المناطق سوى نهر دنيبر.