5 عادات غير مألوفة تعزز الحفاظ على الصحة الجسدية
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
عرض موقع لودي فالي نيوز عادات غير مألوفة لتحسين الصحة.
1. تناول الطعام طوال اليومتناول حصص صغيرة على مدار اليوم، خلافاً للاعتقاد السائد، ممارسة مفيدة. وتشير دراسات إلى أن تناول الطعام عدة مرات في اليوم يمكن أن يمنع فقدان كتلة العضلات، ويحافظ على مستويات كافية من الغلوكوز، والدهون الثلاثية، والكوليسترول، والأنسولين.
هذه الطريقة في تناول الطعام يمكن أن تساعد أيضاً في التحكم في الشهية والجوع، ما يمنع الإفراط في تناول الطعام.
2. الاستحمام بالماء البارد الحمام البارد، خاصة في الصباح، يعزز الفوائد للبشرة والشعر، ويحفز التخلص من الوزن ويقوي جهاز المناعة. وقد تكون الصدمة الحرارية الأولية غير مريحة، ولكن فوائدها على المدى الطويل كبيرة. 3. الرياضة عند التعب ممارسة التمارين الرياضية رغم التعب يمكن أن تنشط مستويات الطاقة، وتحسن المزاج. علاوة على ذلك، من المعروف أن التمارين البدنية تساعد في مكافحة علامات الاكتئاب. 4. النوم بالجوارب النوم بالجوارب يمكن أن يساعد على النوم بشكل أسرع. لأن الحفاظ على دفء القدمين ينظم درجة حرارة الجسم، ما يحفز النوم ودورات نوم أكثر صحة. 5. المشي بأقدام حافية المشي بأقدام حافسة على التربة الطبيعية، مثل العشب أو الرمل، ممارسة تُعرف بـ "التأريض" ويمكن أن يقلل من الالتهاب والقلق، والاكتئاب، ويحسن النوم ويزيد مستويات مضادات الأكسدة في الجسم.المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الصحة الجسدية تناول الطعام یمکن أن
إقرأ أيضاً:
مختص: المشي البطيء لا يُعد إحماءً ومرافقة المختص ضرورية في البداية.. فيديو
أميرة خالد
أكد مدرب ولاعب كمال الأجسام تركي القحطاني أن المشي لا يُعد وسيلة كافية للإحماء قبل التمارين، خصوصًا إذا كان بوتيرة بطيئة، مشيرًا إلى أن الإحماء الفعال يتطلب رفع معدل ضربات القلب إلى ما بين 110 و130 نبضة في الدقيقة، وهو ما لا يتحقق بمجرد المشي العادي.
وأوضح القحطاني أن الإحماء الصحيح يساعد على تهيئة الجسم للنشاط البدني، ويقلل من فرص التعرض للإصابات، مؤكدًا أن كثيرًا من الممارسين يخطئون في هذه الخطوة الأساسية، مما ينعكس سلبًا على أدائهم داخل النادي أو أثناء التمرين.
وشدد على ضرورة ممارسة الرياضة تحت إشراف مختص في الأشهر الخمسة الأولى، مبينًا أن هذه المرحلة تمنح المتدرب فهمًا أفضل لجسمه وطريقة استجابته التمارين، وبعد هذه الفترة، يكون الشخص مؤهلاً بشكل أكبر لممارسة التمارين بمفرده واتباع البرنامج المناسب له.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/zjWmsmbV8lFyRh8e.mp4