طرح المنتج أحمد السبكي البوستر الدعائي لفيلم ليلة العيد الذي يعد أحدث أعمال النجمة يسرا في السينما، وذلك استعدادا لانطلاقته خلال الفترة المقبلة في يناير الجاري.

وشارك أحمد السبكي البوستر الرسمي لفيلم ليلة العيد عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلق عليه قائلا: «انتظروا النجمة الكبيرة يسرا في فيلم ليلة العيد، 25 يناير بجميع السينمات، إنتاج أحمد السبكي، إشراف عام خالد السبكي - محمد أحمد السبكي، تأليف أحمد عبد الله، إخراج سامح عبد العزيز».

View this post on Instagram

A post shared by Ahmed El Sobky - احمد السبكى (@ahmedelsoobky)

تفاصيل فيلم ليلة العيد

ويشارك يسرا في بطولة فيلم ليلة العيد عدد كبير من النجوم، أبرزهم، عبير صبري، سيد رجب، ريهام عبد الغفور، مايان السيد، محمود حافظ، يسرا اللوزي، سميحة أيوب التي تجسد شخصية الراوي، هنادي مهنا وأحمد خالد صالح، والعمل من تأليف أحمد عبد الله وإخراج سامح عبد العزيز.

ويتناول فيلم ليلة العيد أنواع العنف والقهر الذي تتعرض له المراة في مجتمعنا، وتدور أحداثه في يوم واحد، بين الوقفة وأول يوم العيد، ويضم عدد من الحكايات المتصلة، وكشف خبر أبيض من قبل أن يسرا تجسد ضمن أحداث العمل، شخصية امراة تتعرض للعنف الزوجي ويجبرها زوجها على العمل خادمة في العديد من البيوت، ومن خلال هذا العمل سوف تتعرف على حواديت أبطال الفيلم.

اقرأ أيضاًموعد عرض مسلسل «روز و ليلى» لـ نيللي كريم ويسرا

انتقدت يسرا وتربت في منزل رجل دين.. تصريحات مثيرة للمخرجة إيناس الدغيدي

هشام عاشور يعلن موعد عرض مسلسل «روز وليلى» لـ يسرا ونيللي كريم

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد السبكي فيلم ليلة العيد ليلة العيد أحمد السبکی یسرا فی

إقرأ أيضاً:

ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر يكشف ملامح شخصية عمر بن الخطاب قبل إسلامه

عقد الجامع الأزهر اليوم الأربعاء، اللقاء الأسبوعي لملتقى السيرة النبوية، تحت عنوان: "من سير الصحابة.. عمر بن الخطاب دروس وعبر"، بحضور كل من الدكتور السيد بلاط، استاذ التاريخ والحضارة الإسلامية بجامعة الأزهر، والدكتور خالد عبد النبي، أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر، وأدار اللقاء الشيخ علي حبيب الله علي، الباحث بالجامع الأزهر.

أعضاء لجنة تحكيم جائزة زايد للأخوة الإنسانيَّة يزورون الجامع الأزهر الجامع الأزهر يعقد ملتقى القراءات للختمة المرتلة برواية الإمام قالون عن الإمام نافع

في مستهل الملتقى، قال الدكتور السيد بلاط، أن عمر بن الخطاب (رضي الله عنه)، بدأت ملامح شخصيته القيادية بالتبلور حتى قبل إسلامه، حيث اشتهر منذ صباه بالقوة والفطنة، وقد كان ضمن القلة النادرة في مكة التي تجيد القراءة والكتابة (المقدرة بنحو سبعة عشر رجلاً)، كما عرف بفصاحته وقدرته على الخطابة والتأثير، وقد عمل قبل الإسلام برعي الغنم في الفترة ما بين الثامنة والثامنة عشرة من عمره، وهي الحرفة التي غرست فيه صفات الصبر والجلد وتحمل المسؤولية، بعد ذلك، انتقل إلى العمل في التجارة، مما أتاح له فرصة السفر والاحتكاك بالثقافات وتوسيع مداركه، مبينًا أن ما ينشر من روايات ينسب فيها إليه أنه كان يضحك ويبكي، لسببين حينما يتذكر الفترة قبل إسلامه: الأول، أنه كان يصنع إلهًا من العجوة فإذا جاع أكله، والثاني، أنه بكى تذكراً لابنته التي أراد أن يئدها فكانت تنفض التراب عن لحيته، إلا أن التحقيق التاريخي وعلماء السير يؤكدون أن هذه الروايات  غير صحيحة ولا سند لها في كتب التاريخ والسنة المعتبرة، إضافة إلى أنه تضعف هذه الروايات كذلك حقيقة أن قبيلته، وهي بني عدي، لم تكن من القبائل المعروفة بظاهرة وأد البنات، كما أن رجاحة عقله وفطنته التي عرف بها قبل الإسلام لا تتفق مع ارتكاب مثل هذه الأفعال.

وبين أن عمر بن الخطاب أسلم في السنة السادسة من البعثة النبوية الشريفة، فلم يكن إسلامه مجرد انضمام فردي، بل كان نقطة تحول حاسمة وعزًا مؤزراً للمسلمين، فبعد إسلامه، ظهرت قوة المسلمين، وخرجوا لأول مرة للصلاة عند الكعبة صفاً واحداً دون خوف، فكان إسلامه بمثابة الفرق الذي عزز شوكة الإسلام وبدأ مرحلة جديدة من الجهر بالدعوة.

من جانبه أشار الدكتور خالد عبد النبي إلى أن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يتمتع بصفات فريدة جعلته ركيزة للإسلام؛ فقد كان شديد القوة، وشديد البأس، وشديد التمسك بالحق والعدل، ولإدراك النبي صلى الله عليه وسلم لأهمية هذه القوة في دعم الدعوة، توجه بالدعاء إلى المولى سبحانه وتعالى: "اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك؛ بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب"، وقد كان إسلامه فتحاً ونقطة تحول، إذ أصر والح على النبي صلى الله عليه وسلم أن يتم إعلان الدعوة الإسلامية، فتحولت مسيرة الدعوة من طور السرية والكتمان إلى مرحلة الجهر، ولذلك لقب بـ "الفاروق"؛ لأنه فرق بإسلامه بين الحق والباطل.

وأوضح أن فترة خلافة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه مثلت العصر الذهبي للفتوحات والتوسع الإسلامي، وقد تحققت على يديه العديد من الإنجازات العظمى التي ارتقت بالخلافة إلى أوج القوة، ومن أبرزها فتح مصر، حيث كان له الفضل العظيم في دخول الإسلام إليها، كما اتسعت رقعة الدولة الإسلامية بصورة لم يسبق لها مثيل، وهذا التوسع في عهده، جاء تحقيقاً لدعاء النبي صلى الله عليه وسلم بأن يعز الله الإسلام بأحد الرجلين، فتحولت قوته الشخصية إلى قوة في الإدارة أسست لحضارة مترامية الأطراف.

يذكر أن ملتقى "السيرة النبوية" الأسبوعي يُعقد الأربعاء من كل أسبوع في رحاب الجامع الأزهر الشريف، تحت رعاية الإمام الأكبر وبتوجيهات من الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف، بهدف استعراض حياة النبي محمد ﷺ، وإلقاء الضوء على المعالم الشريفة في هذه السيرة العطرة، وبيان كيفية نشأته وكيف كان يتعامل مع الناس وكيف كان يدبر شؤون الأمة، للوقوف على هذه المعاني الشريف لنستفيد بها في حياتنا.

مقالات مشابهة

  • ليوناردو دي كابريو يكشف سر نجاحه فى السينما
  • أحمد السبكي: إدماج العلاج الطبيعي ضمن الخدمات الأساسية بالقرى لأول مرة
  • دانيال كريج يكشف الجديد في حياته المهنية بعد تخليه عن جيمس بوند
  • ظروفي مسمحتش .. رامي إمام يكشف سبب إعتذاره عن مسلسل يسرا
  • فيلم الملحد يُعرض بدور السينما المصرية في ليلة رأس السنة
  • هدي المُفتي ضيفة أبلة فاهيتا في أحدث حلقات برنامج "ليلة فونطاستيك مع أبلة فاهيتا"
  • ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر يكشف ملامح شخصية عمر بن الخطاب قبل إسلامه
  • أحمد موسى: الدولة تتعرض لحملات مستمرة من الشائعات منذ عام 2011
  • إلا مصر .. أحمد فلوكس يكشف حقيقة إقامته في السعودية
  • فيلم “Ella McCay” في السينما المصرية بدءًا من 10 ديسمبر قبل عرضه في الولايات المتحدة