قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي متواصل على قطاع غزة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
سقط 27 مواطنا على الأقل بين قتيل وجريح جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة، بحسبما ذكرت وكالة "وفا" الفلسطينية.
وأفادت مصادر طبية ومحلية بأن الطيران الإسرائيلي شن سلسلة غارات استهدفت مسجد الخلفاء غرب خان يونس، ومحيط مستشفى ناصر، وعدة منازل تؤوي نازحين، ما أسفر عن مقتل 20 مواطنا على الأقل وإصابة آخرين.
وقتل 4 مواطنين على الأقل وأصيب آخرون، في قصف الطيران الإسرائيلي لمنزل في مخيم دير البلح وسط قطاع غزة.
وقصف الطيران الإسرائيلي منزلا بالقرب من مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، ما أدى إلى وقوع عدد من الجرحى، كما سقط 7 قتلى في قصف استهدف منزلا مأهولا غرب دير البلح، يعود لعائلة حمودة.
واستهدف الطيران الإسرائيلي مجموعة من المواطنين قرب مسجد عائشة في حي السلام شرق رفح جنوب القطاع، ما أسفر عن سقوط 4 قتلى وإصابة آخرين.
كما سقط قتيلان وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي لمنزل بمنطقة السوارحة غرب النصيرات وسط القطاع، بالتزامن مع سلسلة غارات عنيفة على مخيم النصيرات.
وشن الطيران الإسرائيلي ومدفعيته سلسلة غارات عنيفة على مناطق شمال قطاع غزة، أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى.
وارتفع عدد القتلى جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى أكثر من 22,300 شهيد، بينهم 9600 طفل و6750 امرأة على الأقل، بالإضافة إلى 7000 مفقود، وأكثر من 57,200 جريح.
المصدر: وفا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية الطیران الإسرائیلی على الأقل قطاع غزة فی قصف
إقرأ أيضاً:
عاجل: فضيحة إعلامية للانتقالي: قتلى وجرحى شبوة كانت بسبب محاولة سرقة شيول تابع لوزارة الدفاع وقيادي جنوبي ينفي استهداف قوات دفاع شبوة بطيران مسيّر
نفى العقيد سيلان الطوسلي، قائد الكتيبة الأولى في اللواء 30 مشاة بمحور عتق، تقارير تحدثت عن استهداف قوات دفاع شبوة الممولة من الإمارات بطائرات مسيرة، مؤكداً أن القتلى والجرحى المنسوبين للهجوم ينتمون إلى معسكر اللواء 21 وقوات النجدة.
وقال الطوسلي في بوست نشره على منصة الفيسبوك ورصده محرر موقع مارب برس "إن الاشتباكات المسلحة التي أدت إلى سقوط قتلى وجرحى كانت نتيجة محاولات متبادلة لنهب أحد المعدات الثقيلة (شيول) التابع لوزارة الدفاع، وليس نتيجة أي هجوم جوي.
وتعمدت بعض الحسابات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي إلى ترويج معلومات كاذبة عن استهداف الطيران المسير لمعسكر دفاع شبوة، ونسبوا زوراً أن مصدره محافظة مأرب، في محاولة لتغطية الفضيحة التي وقعت بين عناصر من الانتقالي وبعض الأفراد أثناء محاولتهم السيطرة على الشيول لأغراض شخصية، حيث حاول كل طرف الاستيلاء على الشيول بالقوة مما تسبب في حدوث المواجهات.
كما نشرت عدة حسابات على الفيسبوك وتتبع ناشطين وشباب من محافظة شبوة تتبعها موقع مأرب برس "كلها أكدت أن المواجهات التي اندلعت بين عناصر في الانتقالي ومجندين من وحدات أخرى كان سببها محاولة نهب وسرقة أحد المعدات الثقيلة لوزارة الدفاع.