صحيفة الاتحاد:
2024-06-16@11:37:42 GMT

بيسا «ركيزة أساسية» مع اتحاد كلباء

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

 
فيصل النقبي (كلباء)

أخبار ذات صلة «غرف الملابس».. «سباق تحفيز» قبل «الصافرة»! دوري المحترفين.. رقم قياسي لـ«الزعيم» في صدارة التهديف بـ«العلامة 47»


يواصل دانيل بيسا التألق مع اتحاد كلباء، وأصبح من اللاعبين أصحاب الأرقام اللافتة، من بينها إحراز 11 هدفاً خلال موسمين بالدوري، فضلاً عن 333 تمريرة صحيحة، في دليل على مهارته في التحكم بالكرة، و8 مراوغات ناجحة.


وخاض بيسا 41 مباراة مع «النمور» في الدوري «3475 دقيقة»، بجانب 8 مباريات في كأس مصرف أبوظبي الإسلامي، ويعد اللاعب أحد الركائز الأساسية التي يعتمد عليها الجهاز الفني لفريق اتحاد كلباء، الذي يعد أحد أطراف «المربع الذهبي» في كأس مصرف أبوظبي الإسلامي، مع العين والوحدة والوصل.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين مصرف أبوظبي الإسلامي اتحاد كلباء العين الوحدة الوصل

إقرأ أيضاً:

حسني بي: مصرف ليبيا المركزي سيتوحد عندما تتوحد جميع الحسابات في مقاصة واحدة إلكترونية

ليبيا – قال رجل الأعمال حسني بي، إن أسعار الأضاحي واللحم والخرفان لها سوق عالمي، مشيراً إلى أن الضحية مفروض تكلفتها ما بين 150-200 دولار وعند الضرب في سعر الصرف اليوم هو 6,15 أي أن تكلفتها 1700-1800 دينار.

حسني بي أضاف في مداخلة عبر برنامج “حوارية الليلة” الذي يذاع على قناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا وتابعته صحيفة المرصد “اليوم كان معنا 4 دولار لـ 4 يورو الكيلو وفي الموسم يوصل لـ 5 يورو الكيلو، الضحية عادة وزنها من 35-40 كيلو، الشيء الطبيعي أنه في الموسم تزيد سعر الأضاحي من 30-50 % أكثر من سعرها الطبيعي اليوم لما تاخذ أضحية وتوزنها وتقارنها بكم كيلو اللحم عند الجزار تجد أن اللحم عند الجزار أرخص من اللحم الحي بالثلث وهذه معادلة بسيطة”.

وأشار إلى أن عدم الاستقرار من الناحية الاقتصادية وتصريحات الحكومات بأنها تدعم أسعار الأضاحي تجعل كل أحد يؤخر ولا يدخل السوق ولا يورد.

وتابع “التجار فتحوا اعتمادات في فبراير بسعر 4 جنيه و 85 , وبعدها بشهر اضيف رسم 27% وأصبح 6,15 كذلك الوضع الصحي للمواشي في ليبيا، السنة كان عندنا مرض السعي ونرى إن كانت هناك وفيات كثيرة، عوامل عدة ولا ننسى أن السنة عندنا سعي كثير يذهب لمصر من برقة لأن تعويم الدينار في مصر أصبح للتاجر أن بيعه للسعي في مصر افضل من ليبيا ولا نلوم أي شخص يبحث عن مصلحته”.

ورأى أن أسعار الأضاحي والخرفان في غلاء والوضع الاقتصادي بصفة عامة يشهد ركود اقتصادي بعد فرض الرسوم .

أما بشأن سبب أزمة السيولة علق قائلاً”من ناحية نظرية لو نرى كم سحبت من عرض النقود خلال الخمس شهور الاخيره مع ما تم ضخه من جديد خلال الميزانيات العامة مفروض ألا يكون فيه الازمة التي نراها اليوم لكن اعتقد أن الازمة ناتجة عن تأخر دفع المرتبات والعلاوات للاطفال وغيرها تمشي عن طريق قناة واحدة لذلك نجد طوابير طويلة على مصرف الجمهورية ولم نراها عند الآخرين ! 700 الف مثلاً نجدهم ياتوا وياخذوا المبلغ قبل العيد بخمس ايام ويضعوا لهم في كرت ممكن ان يصل لـ 1000 دينار فمن الطبيعي يصبح هذا الازدحام”.

وبيّن أن السبب الرئيس الذي سبب أزمة السيولة في الشرق حتى امتدت للغرب وجود مقاصتين يدوية في الشرق والكترونية في الغرب وهذا يخلق التسويات ما بين الثلثين في الشرق مع ثلث الشعب في المنطقة الغربية وتتم التسويات من خلال نقل النقود.

وأكمل “لا نصدق أن المصرف أصبح موحد إلا عندما تتوحد جميع الحسابات في مقاصة واحدة الإلكترونية ومقرها مصرف ليبيا المركزي طرابلس ولها فروع في سبها وسرت وبنغازي كما كان في 2014، هناك من يعتقد أن سحب الـ 50 دينار سبب أزمة، ممكن الطريقة التي سحبت فيها والكلام انها مزورة والباين أنه لا يوجد تزوير أو إن وجد قليل جداً، المقاصة الالكترونية مهمة جداً ولو وجدت لما طمع أحد أن يأخذ الكاش في جيبه ممكن أن يعبي رصيده كارت أو عن طريق الهاتف”.

وشدد على أنه عدم توفر السيولة له علاقة بالقيمة التي  سحبها المصرف من التداول وما يعادلها من ضخ واضافه كتلة نقدية، موضحاً أن الكثير يعتقد بأن الضخ الأكثر يوفر أموال والعكس حقيقية كل ما قل عرض النقود تزداد قوة الدينار.

حسني بي استطرد خلال حديثه: “عندما تأخذ فئة معينة كل شهر تاخذ اموال على شكل دعم كدعم المرأة والزوجة ويمشي عن طريق مصرف وكرت واحد وهذا المصرف غير مربوط بكل التسويات الاخرى للكروت بالرغم أن تعليمات مصرف ليبيا المركزي أن يكون هناك ربط ما بين جميع المصارف والمعالجين بالدفع الالكتروني لكن لم تنفذ ! السلطات النقدية مفروض الا تترك فرصة للمضارب أن يتربح من خلال فارق العملة”.

ونوّه في الختام إلى أن السعر الرسمي للدولة مهم ويجب أن يكون متقارب بينه وبين السعر الرسمي، مضيفاً “نرى اليوم الناس تحرق كروت مصرف الجمهورية وتقول فيها الف جنيه يقول خذ الـ800 ونأخذ ألف وهذا حرام”.

مقالات مشابهة

  • حسني بي: مصرف ليبيا المركزي سيتوحد عندما تتوحد جميع الحسابات في مقاصة واحدة إلكترونية
  • تنفيذ مبادرة كسوة العيد في الشارقة
  • حبس مسؤول في مصرف الجمهورية بتهمة الاختلاس
  • «الشارقة» تحتفل بأسماء مدن «الإمارة الباسمة»
  • في يوم عرفات .. سعر صرف الريال السعودي أمام الجنيه المصري
  • شراكة بين «الإمارات للتنمية» و«دبي التجاري»
  • خطوة إيجابية من مصرف لبنان.. خبيرٌ يعلنها
  • الهوتي.. مستقبل حراسة «النمور»
  • بنوك مستثناة من أجازة عيد الأضحى
  • منصور بن زايد: مصرف الإمارات المركزي يواصل جهوده لضمان استقرار النظام المالي