شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن عبر أبشر خطوات التقديم على خدمة ربط السجلات المدنية للأبناء بالأم، حساب وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية خطوات طلب ربط السجلات المدنية للأبناء بالأم، وهى خدمة إلكترونية تمكن المستفيد من طلب ربط سجله المدني .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبر أبشر.

. خطوات التقديم على خدمة ربط السجلات المدنية للأبناء بالأم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عبر أبشر.. خطوات التقديم على خدمة ربط السجلات...

حساب وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية خطوات طلب ربط السجلات المدنية للأبناء بالأم، وهى خدمة إلكترونية تمكن المستفيد من طلب ربط سجله المدني بسجل والديه عبر منصة وزارة الداخلية الإلكترونية «أبشر أفراد».

الأحوال المدنية، عبر صفحتها بـ "تويتر"، أنه يمكن التقديم على خدمة ربط السجلات المدنية للأبناء بالأم من خلال إتباع الخطوات التالية:

منصة أبشر.

الأحوال المدنية.

اختيار الخدمة ثم استكمال الإجراءات.

ربط أبناء المواطنة بسجلها المدني

خدمة ربط السجلات المدنية للأبناء بالأم، هى:

نسخة من سجل الأسرة.

كيف ربط سجل الابناء بالام؟

وجاء ذلك في إجابة الأحوال المدنية على استفسار أحد المواطنين نصه: "أحاول إصدار سجل أسرة للأمهات وتطلع لي رسالة لا يوجد أفراد أسرة مسجلين".

تفضل، نسعد بخدمتك pic.twitter.com/Dy1wuYSpiA

— العناية بالعملاء (@AhwalCare) July 15, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عبر أبشر

إقرأ أيضاً:

نظام المعاملات المدنية: لا تعويض عند استعمال الحق المشروع

فهد القزيز

أوضحت المادة (٢٨) من نظام المعاملات المدنية، مبدأ قانونياً مهماً ينص على أن “من استعمل حقه استعمالاً مشروعاً لا يكون مسؤولاً عما ينشأ عن ذلك من ضرر”.

وتُعد هذه المادة من الركائز الأساسية في القانون المدني، حيث تكرّس مبدأ حماية صاحب الحق طالما أن استعماله كان في إطار المشروع والمشروع فقط، دون تجاوز أو تعسف. ويأتي ذلك ضمن جهود المملكة في تعزيز بيئة العدالة القانونية، ووضوح الأنظمة القضائية، بما يواكب التطورات التشريعية الحديثة.

ونصّت المادة الثامنة والعشرون (28) من نظام المعاملات المدنية على مبدأ قانوني واضح:”من استعمل حقه استعمالاً مشروعاً لا يكون مسؤولاً عما ينشأ عن ذلك من ضرر”.

وتتمثل أهمية هذه المادة في أنها تحسم النزاع في حالات عديدة اختلف فيها العمل القضائي، لا سيما في المسائل المرتبطة بأتعاب المحاماة في دعاوى يتم ردها، حيث أكدت المادة أن المدعي لا يُعتبر مسؤولاً عن التعويض حتى وإن خسر الدعوى، ما دام أنه استعمل حقه في التقاضي بشكل مشروع.

ويمكن توضيح ذلك بمثال تطبيقي: لو قام شخص برفع دعوى على آخر، ثم خسرها، وتكلف الطرف الآخر بأتعاب محاماة للرد على الدعوى، فقام الأخير برفع دعوى جديدة على المدعي الأول مطالباً بتعويضه عن تلك الأتعاب، فإن المحاكم كانت تختلف في تقدير هذه المطالبات. لكن نظام المعاملات المدنية حسَم الأمر: لا تعويض مستحق عن أتعاب الدعوى الأولى طالما أن رافعها كان يمارس حقه المشروع في اللجوء إلى القضاء، ولم يكن سيئ النية أو متعسفًا في استعمال حقه.

وجاء هذا النص ليؤكد أن استعمال الحق المشروع لا يترتب عليه مسؤولية أو تعويض حتى إن ترتب عليه ضرر للغير، وهو ما يعزز الأمن القانوني ويقلل من الدعاوى غير المستقرة.

مقالات مشابهة

  • رابط التقديم للصف الأول الابتدائي 2026.. اعرف خطوات التسجيل إلكترونيًا
  • عبر أبشر.. خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة لهذه الفئات
  • ما هي خدمة الاعتراض على مخالفة الحج بلا تصريح من أبشر؟
  • الخدمة المدنية تعلن موعد إجازة عيد الأضحى المبارك
  • وزارة الاقتصاد: بنك معلومات تجاري لتأسيس الشركات وإصدار السجلات التجارية قريباً
  • نائب وزير الصحة: إلغاء السجلات الورقية في مكاتب الصحة بعد التحول الرقمي
  • نظام المعاملات المدنية: لا تعويض عند استعمال الحق المشروع
  • رابط التقديم لرياض الأطفال بالقاهرة.. المديرية تتيح فيديو لشرح خطوات التسجيل
  • شاهد بالفيديو.. بعد الفوز بكأس الملك.. العم كمال السوداني يحتفل مع لاعب الإتحاد السعودي بالرقص على الطريقة السودانية داخل أرضية الملعب
  • المرور ينبه للحصول على التصاريح اللازمة للمركبة قبل دخول المشاعر المقدسة