أسباب طبية ونفسية وراء سرعة ضربات القلب المفاجئة.. متى تستدعي القلق؟
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
تُعدّ سرعة ضربات القلب المفاجئة، أو ما يُعرف طبيًا بـ"تسرّع القلب" (Tachycardia)، حالة صحية قد تكون مقلقة، وتتراوح أسبابها بين عوامل بسيطة وأخرى أكثر خطورة.
أسباب تسارع ضربات القلب المفاجئويمكن فهم الأسباب المحتملة بسرعة ضربات القلب المفاجئة أن يساعد في التعامل معها بشكل أفضل، وفقا لما نشر في موقع “ ميديكال نيوز توداي"، وموقع ” ويب ميد" الطبي، ومن أبرزها ما يلي :
. هذه الأطعمة تسرع الإصابة بأمراض الذاكرة
ـ الإجهاد والقلق:
ويمكن أن يؤدي التوتر النفسي والقلق إلى زيادة إفراز هرمونات التوتر مثل الأدرينالين، مما يسبب تسارعًا في ضربات القلب.
ـ المنبهات:
وتناول كميات كبيرة من الكافيين أو استخدام بعض الأدوية المنبهة قد يؤدي إلى زيادة معدل ضربات القلب.
ـ الجفاف:
ونقص السوائل في الجسم يمكن أن يؤثر على توازن الإلكتروليتات، مما يؤدي إلى تسارع ضربات القلب.
ـ مشكلات صحية:
وبعض الحالات الطبية مثل فرط نشاط الغدة الدرقية، فقر الدم، انخفاض ضغط الدم الانتصابي، أو الحمى قد تكون سببًا في تسارع ضربات القلب.
ـ اضطرابات نظم القلب:
وبعض أنواع اضطرابات نظم القلب، مثل الرجفان الأذيني أو تسرّع القلب فوق البطيني، يمكن أن تسبب تسارعًا مفاجئًا في ضربات القلب.
وإذا ترافقت سرعة ضربات القلب مع أعراض، مثل: الدوخة، ضيق التنفس، ألم في الصدر، أو فقدان الوعي، يُنصح بالحصول على تقييم طبي فوري.
وحتى في غياب الأعراض المصاحبة، إذا كانت نوبات تسارع ضربات القلب متكررة أو مستمرة، يجب استشارة الطبيب لتحديد السبب والحصول على العلاج المناسب.
ومن المهم ملاحظة أن هذه المعلومات لا تغني عن الاستشارة الطبية المباشرة، ويُنصح دائمًا بالتواصل مع مقدم الرعاية الصحية لتقييم الحالة بشكل دقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضربات ضربات القلب تسارع ضربات القلب أسباب تسارع ضربات القلب سرعة ضربات القلب ضربات القلب أسباب سرعة ضربات القلب
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي: غزة تعيش أخطر أزمة صحية ونفسية
#سواليف
وصف #مفوض_الأمم_المتحدة السامي لحقوق الإنسان، #فولكر_تورك #الصدمة_النفسية الجماعية التي يعيشها #سكان_غزة بأنها ” #أخطر_أزمة #صحية #نفسية يمكن تصورها”، مشيرًا إلى أن الغالبية العظمى من السكان، وخاصة #الأطفال، يعانون من #صدمات_نفسية شديدة.
وقال تورك، في مؤتمر صحفي، بمناسبة الاحتفال السنوي بيوم حقوق الإنسان العالمي، إن قطاع غزة لا يزال “مكانًا للمعاناة والخسائر والخوف”.
وجدّد تورك، إدانته لاستمرار الهجمات الإسرائيلية على غزة، بما في ذلك قصف الأفراد الذين يقتربون من “الخط الأصفر”، والمباني السكنية، وخيام النازحين، وملاجئهم، وغيرها من الأهداف المدنية.
مقالات ذات صلةوأكد تورك أن قرار مجلس الأمن رقم 2803 لعام 2025، “واضح تمامًا” في عدم الاعتراف بأي حدود أو خطوط، بل يتعلق بأرض يجب احترامها بالكامل، مشيرًا إلى القرار الذي اعتمده المجلس في 17 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، لدعم خطة شاملة لإنهاء الصراع.
ودعا جميع الأطراف إلى التقيد الفوري بوقف إطلاق النار، وضمان الانتقال السلس إلى المرحلة التالية من خطة السلام.
وارتكبت دولة الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 -بدعم أميركي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 241 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال.